عنوان الموضوع : إمام الحرم المكي الشيخ السديس يساند الانقلابيين في مصر اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
عبد الرحمن السديس، أطلق كل عبارات الثناء والمدح على الموقف السعودي، وأنزل عليه أبلغ الأبيات الشعرية والعبارات النثرية في شكره كقوله "هنا دعوة الإحسان في ثوب حكمة... هنا الرفق والنهج الزكيّ الأطهر"، مؤكّدا أنّ هذه المواقف ما هي إلا حصاد منهج الحق الذي عليه السعودية، كما خصص جزء كبيرا من خطبته في التحذير مما سمّاه بـ"الإرهاب" و أصحاب الأفكار الهدّامة التي يصبغونها بالدّين لقتل الأبرياء وترويع الآمنين، وهتك الحرمات وتدمير الممتلكات وتخريب المكتسبات وعدم المبالاة بإزهاق الأنفس المؤمنة و المعصومة،
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
كما قال احدهم
كتاب وسنة بفهم "أمن الدولة"
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ليته سكت
لكنه ابى الا ان يقول خطبة عصماء في ال سعود الذين لن تجد بلدا مسلما يعاني جرحا الا ولهم فيه يد وليته اكتفى بالخطبة العصماء المليئة بعبارات الثناء والمديح للسلطان الفاسد
لكنه ابى الا ان يزيد في جرح المسلمين واستفزازهم فبارك مايفعله المجرم السفاح السيسي في حق المسلمين هناك
الصراحة هؤلاء فتنوا المسلمين في دينهم
يرى المسلم اخوه المسلم يذبح ويحرق ومساجد الله تنتهك على يد سفاح مجرم وعصابته ويرى بطانة ذالك السفاح هم اهل الرقص والعري والاعلاميين الفاسدين ورجال الاعمال اللصوص والنصارى
ثم ياتي امام الحرم المكي وعلى اشرف منبر ومن اطهر بقعة يبارك للسفاح ماارتكبت يداه
اني لا اعجب الان من التقارير التي تتحدث ان نسبة الالحاد في السعودية هي الاعلى في العالم الاسلامي وفي زيادة رهيبة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اختلط الحابل بالنابل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
لا غرابة
فهؤلاء علماء السلطان، يعيشون حياة البذخ مثل الامراء بل أكثر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
عندما تمتزج السياسة بالدين،
نسيئ توظيف الفتاوى،
وتصبح الفتاوى بحسب المصالح،
وهنا تضيع الامة الإسلامية.