عنوان الموضوع : ۞ أخبار دول " الجحيم العربي " ۞ اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

الجيش التونسي يقصف أهدافا مشبوهة بالشعانبي

الجيش التونسي يقصف أهدافا مشبوهة بالشعانبي ووضع آليات لمراقبة الحدود مع ليبيا


قصفت قوات الجيش التونسي أهدافا مشبوهة بجبلي الشعانبي وسمامة من محافظة القصرين، وفقا لما أعلنته وزارة الدفاع الوطني. وتمت العملية العسكرية في الليلتين المنقضيتين باستخدام المدفعية الثقيلة والهاون والأسلحة المشتركة، من دون الكشف عن نتائجها.


الجيش التونسي يقصف أهدافا مشبوهة بالشعانبي

وتأتي هذه العملية بعد تلقي إشعار من وحدة المراقبة والرصد المركزة بجبل الشعاني، وبعد انفجار لغمين تقليديين قامت بزرعمها المجموعات الارهابية التي تجري ملاحقتها منذ مقتل 8 جنود على سفح جبل الشعانبي في تموز/ يوليو المنقضي.

من جهة أخرى تدارس المجلس الوطني للأمن بقصر قرطاج الوضع الأمني في ليبيا وآليات إحكام مراقبة الحدود معها، حسبما أعلنت في بلاغ لها رئاسة الجمهورية.
2015-11-22



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اشتباكات بين الشرطة المصرية وأنصار مرسي في الجيزة



وقعت اشتباكات عنيفة بين الشرطة المصرية وأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في منطقة المطبعة بشارع الهرم في محافظة الجيزة، استخدمت فيها الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع بكثافة وطلقات "الخرطوش" لتفريق المتظاهرين.

وجاء تصدي الشرطة بعد أن قام متظاهرون بقطع طريق الهرم من الجانبين مما تسبب بشلل مروري وهو ما جعل الشرطة تتدخل لفتح الطريق.

يذكر أن ما يسمى بـ"التحالف الوطني لدعم الشرعية" دعا أنصاره لتنظيم مظاهرات اليوم تحت عنوان "مذبحة القرن" بمناسبة مرور 100 يوم على فضّ اعتصامي رابعة والنهضة.

2013-11-22

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :



من يقتل في أفراد الجيش المصري ؟؟؟؟؟



تفجيرات واغتيالات ضد الجيش المصري

دعوات لملاحقة المحرضين ... واتهامات لـ’الاخوان المسلمين’ بالاعتداء على الجيش مروى محمد - القاهرة
عادت الأحداث الأمنية لتضغط على الساحة المصرية في ظل استمرار الأزمة السياسية وتمسك الأطراف المعنية بطروحاتها فيما يبقى باب الحوار مقفلاً على وقع دوي الانفجارات وعمليات الاغتيال. وقد أدان عدد من الناشطين والخبراء الحقوقيين التفجير الانتحاري الذي استهدف حافلات تقل جنوداً في العريش، واسفر عن مقتل ما لا يقل عن اثني عشر جنديا وثمانية وعشرين جريحاً. ويأتي هذا الهجوم بعد اغتيال المشرف على ملف تنظيم الإخوان بجهاز الأمن الوطني بوزارة الداخلية المقدم محمد مبروك مساء الأحد الماضي أمام منزله بمدينة نصر.

واعتبر محمد زارع المحامي والناشط الحقوقي في حديث خاص لموقع "العهد الاخباري" هذه الجرائم أنها تمثل "أخطر الانتهاكات لحقوق الإنسان، وتحتم على الحكومة ملاحقة مرتكبيها والمحرضين عليها ومن يقف وراءها بكل قوة وحزم من أجل حماية أمن المجتمع وتقديمهم للمحاكمة العاجلة".

واتهم زارع جماعة الإخوان بالوقوف وراء الأعمال الإرهابية وأعمال العنف في مصر، وليس تنظيم "بيت المقدس" الذي اعلن مسؤوليته عن الاعتداء الإرهابى في سيناء اليوم وقتل ضابط الأمن، لأن جماعة الإخوان هي المستفيد الوحيد". موضحاً "ان الهدف الخفي من استخدام اسم تنظيم "بيت المقدس" الوريث الرئيسى لتنظيم "التوحيد والجهاد" الذي نشأ في سيناء منذ 10سنوات هو التمويه لإخفاء دور التنظيم الدولي للإخوان وجماعة الإخوان في مصر، وإلقاء المسؤولية على جهات أخرى في محاولة فاشلة لإخفاء جرائم هذا التنظيم ضد الشعب المصري".

ومن جانبه اوضح القيادي السابق بجماعة "الجهاد" نبيل نعيم أنه إذا صدقت الأنباء التي تؤكد وجود جماعة تدعى "أنصار بيت المقدس"، فستكون جماعة تكفيرية تكره "الإخوان المسلمين" وتكفرهم، وهو الموقف الثابت للجماعات التكفيرية تجاه الإخوان المسلمين وعلى هذا فلن تنفذ عملاً إرهابيا من أجل الإخوان أو للثأر لهم.

واوضح نعيم أن هذه الجماعة "صناعة أمنية" ولا علاقة لها بالجماعات "الجهادية" ولا وجود لها على أرض الواقع إنما هي "وهم" صنعه الأمن المصري ليلصق به أي تهمة وحتى لا يظهر بموقف العاجز أمام الحقيقة".

السيسي يعزي بالجنود الذين قضوا في هجوم العريش
إلى ذلك ، رأى الخبير العسكري اللواء محمود زاهر ان "ما يحدث من أعمال إرهابية إنما هو نتاج طبيعي للتضييق الواقع على جماعة الإخوان والجماعات التابعة لها في الفترة الأخيرة"، مشيرا إلى أن هذه الأعمال "الفردية متوقع حدوثها ضد الجيش والشرطة". وقال : إن "هذه الأعمال الإرهابية تأتي بعد تعليمات أو إشارات يرسلها التنظيم الدولي لهذه الجماعات لإحداث القلق في مصر وإظهار ضعف الدولة، لذلك على المواطن والمجتمع مواجهة هذه الأعمال عن طريق الإبلاغ الفوري عن أي شيء يرتاب فيه، فمصر دولة مهمة وهناك العديد من الدول التي لا تريد لها الاستقرار سواء كانت "إسرائيل" أو أمريكا أو دول أخرى، وبالتالي قد تكون هذه الدول متورطة أو داعمة لمثل هذه الأعمال الإرهابية".

وخالف الخبير السياسي في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية عماد جاد ما قاله اللواء زاهر معتبراً أن ما يحدث من تفجيرات إنما هو نتاج طبيعي لرخاوة القبضة الأمنية والسياسية رغم أن الدولة بإمكانها ان تكون قوية!"، مشيرا إلى ان "المنطقة التي وقع فيها الاعتداء في العريش مراقبة ومكشوفة تماما للقوات المتعددة الجنسيات الموجودة هناك، فكيف تحدث مثل هذه العمليات ؟!

وقال : "الحادث يؤكد ضرورة اعادة النظر في اتفاقية كامب ديفيد حتى نستطيع إعادة نشر القوات المصرية، ونسأل كيف لعمق دولة هو سيناء على مساحة 58 كلم عرض في 250 كلم طول ويكون فيها 700 جندي فقط وعلى حدوده دولة معادية وهي اسرائيل".
2013-11-20


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

اغتيال زعيم قبلي في مدينة درنة ونجاة ضابط في الجيش في مدينة بنغازي شرق ليبيا



اغتيال زعيم قبلي في مدينة درنة ونجاة ضابط في الجيش في مدينة بنغازي شرق ليبيا
المصدر: وكالات 2013-11-22

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :



اللهيب ينتشر في الجسد الواحد ....


بيروت تنجو من مجزرة

تفكيك سيارة مفخخة بـ400 كلغ من المتفجرات في البقاع متوجهة إلى بيروت


فككت فرقة الهندسة في الجيش اللبناني في البقاع عند الثانية من فجر اليوم، سيارة من نوع "بويك" تحمل اللوحة الرقم 401907/ج، كانت معدة للتفجير على طريق البقاع الشمالي في اتجاه بيروت بين بلدتي مقنة ويونين، وفي داخلها 400 كيلوغرام من مادة ال "تي ان تي" والسيفور وبودرة الالمنيوم وقذيفتا هاون مربوطتان بجهاز تحكم حديث (اون اوف) .

وعلم أن السيارة بويك ورصدت في منطقة جردية وكانت تسير باتجاه أحد الأمكنة.




وبحسب المعلومات، فان سيارة أخرى كانت ترافق السيارة المفخخة بين بلدتي مقنة ويونين اشتبكت مع عناصر مجهولة وعندها ترك المسلحون السيارة وفروا الى جهة مجهولة.


وقامت عناصر المخابرات والجيش اللبناني بتطويقها منذ منتصف الليل الماضي وقطعت الطريق الدولي وحولت السير الى طريق ترابي فرعي استحدثته حفظا للسلامة العامة، واستدعت فرق الهندسة التي عملت على تفكيكها.


وفي سياق متصل، قال مصدر أمني رفيع لـ"العهد الاخباري"، "السيارة المفخخة في مقنة تم اكتشافها صدفة بعد سماع أصوات طلقات نارية ما استدعى تدخل القوى الأمنية".














2013-11-22


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

انتحاريا السفارة الإيرانية في بيروت قدما من الأردن..؟








أكد مصدر أمني لبناني لصحيفة "السفير" أن التحقيق لم يحسم حتى الآن هوية الانتحاريين، ولكن بات من شبه المحسوم أنهما غير لبنانيين، ويحاول التحقيق تحديد جنسيتهما، علماً أن بعض الخيوط تؤشر إلى قدومها إلى لبنان من الأردن، ولكن ليس بالضرورة أن يكونا أردنيين، فربما يكونان من جنسية عربية أخرى مقيمة في الأردن أو في دول عربية مجاورة، والتحقيق يركز على كيفية وصولهما إلى بيروت سواء جواً أو براً.
وأشار المصدر الأمني إلى أن "التدقيق في الهويتين اللتين كانتا في حوزة الانتحاريين أظهر أنهما مزورتان بطريقة احترافية عالية الدقة، بدليل أنه لو عرضت البطاقتان على أهم جهاز أمني، فمن الصعب عليه اكتشافهما". ولم يؤكد المصدر أو ينفي ما تردد عن أن البطاقتين قد تم إعدادهما في دائرة نفوس الدكوانة ووضع على كل منهما تاريخ إصدار في العام 1998.
على أن اللافت للانتباه في هذا السياق كانت مسارعة مديرية التوجيه في قيادة الجيش اللبناني إلى تعميم رسم شمسي لفتى عشريني وصفته بأنه "أحد المطلوبين الخطرين" وأنه "ارتكب إحدى الجرائم" من دون أن تحدد زمانها ومكانها.
ورفض مصدر عسكري تأكيد أو نفي ما إذا كان الشخص المذكور هو احد الانتحاريين، فيما أكدت مصادر أمنية أن "الصورة تعود للانتحاري الذي فجّر نفسه قرب بوابة السفارة قبيل انفجار سيارة الجيب".
وقد استمرت التحقيقات في مسرح الجريمة، حيث بدأ تحليل الصور التي التقطتها كاميرات السفارة الإيرانية، وكذلك بعض الكاميرات في المنطقة والشوارع المؤدية إليها بالإضافة إلى كاميرات فندق «شيراتون 4 points» في فردان، فيما فرضت مخابرات الجيش اللبناني إجراءات دقيقة في مقر إقامة الانتحاريين قبل تنفيذهما العملية في الطابق التاسع من الفندق المذكور، حيث تقع الغرفة التي شغلها الانتحاريان، كما تمّ تفتيش الغرفة مجدداً وأمتعة الانتحاريين، حيث عثر على بعض الملابس بالإضافة إلى علب لأجهزة خلوية خالية، وكان لافتاً أنها من دون بصمات. وتم إجراء مسح للغرفة لإجراء فحوص الـ"دي ان أي" وأخذ البصمات.
وحول موضوع السيارة الجانية، أكد المصدر الأمني أن "الانتحاريين غادرا الفندق راجلين قبل نحو سبعين دقيقة من تنفيذهما العملية الإرهابية".
وقال إن "التحقيق لم يصل بعد إلى تحديد مكان انطلاق سيارة الدفع الرباعي أو النقطة التي سلمت فيها للانتحاريين، وحالياً هناك مسح عكسي لكل الطرق المؤدية إلى السفارة لعل ذلك يقود إلى تحديد الطريق التي سلكتها السيارة الجانية قبل وصولها إلى السفارة".
وبحسب مصادر أمنية أخرى، فإن "الانتحاريين حضرا إلى الفندق المذكور قبل يوم من تنفيذ العملية، وحجزا لثلاثة أيام وباتا ليلتهما الأولى حتى الصباح، وتناولا الفطور، ثم خرجا سيراً على الأقدام في اتجاه تلة الخياط (وهنا تكمن الحلقة المفقودة التي يحاول التحقيق أن يتوسّع في شأنها)، ومن غير المستبعَد أن يكونا قد تسلما السيارة الرباعية الدفع في تلك المنطقة، ومن هناك توجها إلى السفارة، حيث ترجل أحدهما الذي كان يحمل حزاماً ناسفاً وتوجه فوراً في اتجاه باب السفارة الحديدي من الناحية الشرقية، وفجّر نفسه قبل نحو دقيقة من تفجير السيارة بعدما أعاقت سيرها الشاحنة المحملة بالمياه".
ويجري التركيز على الجهة التي قدّمت المساعدة اللوجستية للانتحاريين، بدءاً من الهويات والانتقال إلى لبنان وحجز الفندق والانتقال منه والسيارة الجانية، بعدما تمّ تحديد مصدرها، حيث كانت مستأجرة من إحدى الشركات قبل أن تسرق وتنقل إلى البقاع، ثم إلى منطقة بين البقاع الشمالي ومنطقة القلمون في سورية.