عنوان الموضوع : الإمارات تهاجم الأمير بندر بن سلطان وتتهمه بالإرهاب الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

الإمارات تهاجم الأمير بندر بن سلطان وتتهمه بالإرهاب


مؤشر جديد على تأزم العلاقات مع السعودية





هاجم مركز دراسات إماراتي مقرب من جهاز أمن الدولة الأمير بندر بن سلطان رئيس المخابرات السعودية واتهمهة بلقاء مسؤولين إسرائليين .

وفي تغريدة وضعها مركز "المزماة " على صفحته الرسمية على موقع "تويتر" ولم ينسبها إلى أي مصدر، قال مركز "المزماة" إن "رئيس المخابرات السعودية بندر بن سلطان التقى مسؤولين اسرائيليين في جنيف للاتفاق حول كيفية احتواء إيران والسيطرة على القوات الجهادية بسوريا".

وكانت وسائل إعلام إسرائيلية زعمت تلك المعلومات أيضا وهو ما نفته السعودية عدة مرات.

ولم يكتف مركز"المزماة" بذلك، بل وصل الأمر إلى نشر معلومات نسبها لمسؤول أمني فرنسي عن قيام الأمير بندر بن سلطان، بتمويل جماعات جهادية في أفغانستان ولبنان وشمال إفريقيا ومصر ،وربما في تلميح خطير لما تقوم به الجماعات الإرهابية بسيناء.

وقال المركز نقلا عن الرئيس السابق للمخابرات الفرنسية برنارد سكورسيني:"الأمير بندر بن سلطان يقف وراء تمويل جماعات جهادية في أفغانستان ولبنان ومصر وشمال إفريقيا" .

يذكر أن مركز "المزماة" يتولى إدارته الدكتور سالم حميد، وهو صحفي وكاتب معروف بقربه وتعبيره عن وجهة نظر أحد شيوخ الدولة الفاعلين في جهاز أمن الدولة ، ويقوم المركز أساسا بإعداد دراسات وأخبار عن الجماعات الإسلامية والإخوان المسلمين يتم توزيعها على عدد من الصحف المصرية والعربية، وذلك في إطار جهود الإمارات لمقاومة الإسلام السياسي السني .




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

معركة بين محمد بن زايد والأمير بندر حول تقرب أبوظبي من إيران.. والإمارات ابلغت سوريا انها تختلف مع السعودية


بدأت بوادر معركة خفية بين ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ومدير المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان آل سعود، بسبب خلافات بينهما حول الملف السوري والاتفاق النووي الإيراني مع الغرب.
وقالت مصادر ديبلوماسية بمقر الجامعة العربية لـ"بوابة القاهرة" إن أبو ظبي، التي هرولت لمباركة الاتفاق النووي الإيراني ، من خلال إيفاد وزير خارجيتها الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان إلى طهران لتأييد الاتفاق دون استشارة أو التنسيق مع الرياض التي رأت تلك الخطوة هرولة غير مبررة، أصبحت أكثر قربا لوجهة نظر إيران بشأن الملف السوري، حيث ترى ضرورة بقاء نظام بشار لمحاربة ما تسميه التطرف الإسلامي بالمنطقة، وهو ما يخالف توجهات السعودية ورؤيتها تجاه الملف وهى الإستراتيجية التي وضعها ويشرف عليها الأمير بندر نفسه.
وسربت مصادر لبنانية أن الإمارات أجرت اتصالات مع النظام السوري، وأخبرته أنها غير مسؤولة عما تفعله السعودية في سوريا، وأنها تختلف معه.
وأضافت المصادر إن الخلافات بين الجانبين بدأت تظهر للعلن مؤخرا، بعد أن غرد عبر موقع (تويتر) الأكاديمي والكاتب عبدالخالق عبدالله المقرب من السلطات الإماراتية، ليشن هجوما عنيفا على السياسية السعودية بسوريا وعلى الأمير بندر نفسه.
وكان عبدالخالق عبدالله، قد شن هجوما عنيفا على السعودية وسياستها بسوريا وذلك على مدى يومين متتاليين، حيث كتب على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أمس الأول قائلا:" الثورة السورية في مأزق والديبلوماسية الخليجية تجاه سوريا في مأزق والسياسية السعودية في سوريا التي يديرها الأمير بندر بن سلطان على وشك الفشل " .
ويبدو أن عبدالله لم يجد الصدى المطلوب من تغريدته، فعاد في اليوم التالي أمس الجمعة وبذروة الدخول الخليجي على "توتير" ليعيد تكرارها مع تعديل بعض الكلمات لتكون كلمة الإفلاس بدلا من الفشل، والتأكيد على قيادة الأمير بندر للملف لتصبح التغريدة: " الثورة السورية في مأزق والديبلوماسية الخليجية تجاه سوريا في مأزق أكبر والسياسية السعودية في سوريا بقيادة الأمير بندر بن سلطان على وشك الإفلاس ".
واقترب عبدالله أكثر من الموقف الايراني من الأزمة السورية، عندما قال ردا على أحد المعلقين:"الدعم السعودي والخليجي للمعارضة السورية لم يحقق نتائجه والمعارضة مفككة وبعكس ما هو متوقع برزت القاعدة والغلاة في سوريا " حسب تعبيره.
وأشارت المصادر الديبلوماسية العربية في هذا الصدد إلى أن تلك التصريحات أغضبت الأمير بندر بن سلطان والأجهزة الأمنية السعودية التي وجهت عناصرها للرد على عبدالله ومهاجمته، وألمحت المصادر إلى إمكانية تطور الخلاف خلال الفترة المقبلة خاصة في ظل اعتقاد الرياض بأن أبو ظبي تقوم بسياسة انتهازية في المنطقة، حيث أظهرت للسعودية الدعم في عدة من ملفات، لكنها التفت عليها وتبحث عن مصالح خاصة ضيقة من بينها وعد إيراني غير موثوق بإعادة الجزر الإماراتية المحتلة في الخليج.
وطبقا للمصادر فإنه يبدو أن هناك تباعدا بين الجانبين خلال الفترة المقبلة، وسط أنباء عن وجود خلافات في وجهات النظر تجاه السياسة الخارجية للإمارات التي تقودها أبوظبي بين حكام الإمارات الست،فى ظل رغبة من بقية الإمارات بأهمية استمرار توثيق العلاقات مع السعودية، وضرورة التنسيق معها قبل أي خطوة خاصة في ظل الظروف الصعبة الحالية التي تمر بها منطقة الخليج





__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اسال الله العزيز القدير ان ياكل المنافقون بعضهم بعضا
ويخرج منهم المواطنين المغلوب على امرهم سلمين غانمين

ماذا تقولون اخواني عن جواري الكبوي الامريكي
فمن هي الجارية التي راح تتجمل اكثر وتفوز بقلب سيدها الامريكي الصهيوني اليهودي
السلولية الوهابية ام الامارتية


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :