عنوان الموضوع : ادا كان لديك اولاد ما رايك في هدا الخبر خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب





يشهد الله ان قلبي تقطع وانا اتابع اخبار سوريا وخاصة اخبار اطفالها ومعاناتهم مع البرد
للاسف ما باليد حيلة ولا نملك الا الدعاء لهم
هزني هدا الرد لاخ مسلم علي هدا الخبر
وعبر عن ما بداخلي لكن ما باليد حيلة
22- رسالة من المغرب الأقصى إلى أطفال سوريا
وددت لو أني معكم. وددت لو أني أستطيع أن آتي إليكم مشيا على الأقدام محملا بأكياس الغذاء والدواء والحطب. لقد أصبحت ّأخجل من تناول طعامي وأنتم جوعى وأخجل من تناول مشروباتي وأنتم عطشى وأخجل من الولوج في فراشي وأنتم في العراء وأخجل من تشغيل جهاز التدفئة وأنتم تفترشون الصقيع داخل خيمة من قماش. لقد فقدت لذة المأكل والمشرب بل أصبحت أجد مرارة في كل الأطباق وفي كل ما ايتلعه عن مضض لمجرد أن أبقى على قيد الحياة لعلي أستطيع يوما أن أجيء إليكم محملا إليكم بكل أطباق المأكولات لأشاطرها إياكم حتى تعود لمأكلي لذته وأتخلص من تلك المرارة وتعود إلي السعادة.


https://www.alarabiya.net/ar/arab-and...%A7%D9%8B.html


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

منذ زمن طويل وانا اخجل من نفسي وقت طعامي ووقت نومي حتي وقت ضحكاتي
ماعانها اطفال فلسطين قطع قلبي وما يعانوه اليوم ايضا
اما ما يعانيه اطفال سوريا يمزق شرايني

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

يتقطع قلبك ولكن مواقفك وكتاباتك كما تعودنا دائما لا تبشر بالخير.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو معاذ محمد رضا
يتقطع قلبك ولكن مواقفك وكتاباتك كما تعودنا دائما لا تبشر بالخير.

هل لانني ادعو لحقن الدماء المسلمة كتاباتي لا تبشر بالخيرربي يهديك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

طفال سوريا و"ملايير" العرب!!

https://www.echoroukonline.com/ara/articles/188747.html

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

سمعنا كثيرا كلمة (خليها تخلى ) من العامة في كل الأوطان العربية أليست هذه الكلمة بدعاء؟ كذالك كلمة خلي يروح النصف .ماذا ننتظر من الله بعد هذا الدعاء؟ و الآن كلنا نتوجع لرؤية السوريين يتعذبون و نبكي كما بكى الصحفي العربي القلب عندما تأهلت الجزائر إلى كأس العالم