عنوان الموضوع : الحل الوحيد في الدول العربية هـــــــــــو اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
الهجرة لمن استطاع
شعوب متخلفة تعشش فيها الامية والجهل
انظمة فاسدة مستعدة ان تبيد الشعوب باكملها المهم ان تبقى
اي ثورة نتائجها معروفة سلفا فشل وفوضى
الاستكانة للظلم والفساد بحجة الامن نتائجه معروفة مسبقا====ثورة والثورة نتائجها معروفة مسبقا
اي نحن في حلقة مفرغة
الاستكانة للظلم والفساد ===ثورة ===فوضى ===بروز نظام قمعي جديد ==الاستكانة للظلم والفساد
لايوجد اي حل سوى الهجرة لمن استطاع
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الهجرة الى .... ؟ ان كانت لبلاد غير المسلمين فبئس الحل هو
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الحل الوحيد في رأيي هو تغيير ما بالانفس كما امرنا ربنا
لأنه كيفما نكون يولى علينا
اي التغيير يبدأ من القاعدة عكس ما هو معمول به الآن
و بعدها سيكون التغيير في القمة نتيجة طبيعية بلا ثورة و لا مغامرات ولا اندفاع يهدم اكثر مما يبني
لكن هذا الحل يستغرق اجيالا ربما لكنه الاضمن و الاسلم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
من الخطأ ان تقول الهجرة لمن إستطاع , وكأنك ليس لديك تاريخ الشعوب في التحرر من العبودية والتخلف.
والتسرع في التغيير يجعل الكثير يفكر مثلك.
والتغيير في البلدان العربية قد يدوم لعقود في ضل وجود الثورات ودعات التحرر.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
هذه الثورات والانتفاضات كشفت لنا الكثير من العيوب منها
أن العرب مازالوا لم يصلوا بعد إلى مرتبة إقامة الدول
وكشف ان العروبة والاسلام لم تجمع أحدا مع أحد وأن مايقال إنما هو مجرد كلام فقط
وماهو موجود من دول إنما شكلي وبريق خارجي فقط
مازال حكم العائلة ومازال شيخ القبيلة والعشيرة والعروش
والانتماء والتعصب المذهبي ألغى الانتماء للدول ومؤسساتها
بمجرد أول فرصة تنقسم هذه الدول وتعود إلى قبائل وأعراش وعشائر ومذاهب
العراق انقسم إلى أكراد وسنة وشيعة
سوريا نحو الانقسام وكذلك لبنان وهكذا
في الجزائر مازال الصراع بين الأباضيين والمالكية السنة وبين الأمازيغ والعرب
وبين السنة والسنة مازال الصراع بين الاخوان والسلفيين والداعشيين والنصرة
المشكلة ياصديقي أنك لن تجد بلدا يأويك إلا بلدك بكل ما فيه من عيوب
وأن الخارج الذي تنوي الهجرة اليه لم يعد بلد النجاشي الذي فيه ملك لا يظلم عنده أحد
بل هو بلد العلمانيين وبلد التحرر والمادة حيث الدخول اليه والعيش فيه صعب
وإن لم تكن عالما أو دماغا فلا تحاول