عنوان الموضوع : حالة انهيار تام تصيب العصابات المسلحة بسوريا خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

تعيش العصابات المسلحة في سوريا والمدعومة أمريكيا واسرائليا وسعوديا حالة انهيار تام وهزائم نكراء بعد الضربات القاسمة اللتي تعرضت لها على يد أبطال الجيش العربي السوري ومقتل واستسلام الآلاف منها في جميع الجبهات خصوصا جبهة القلمون والشمال والجنوب السوري وريف دمشق .
فهاهم الإرهابيون الأجانب يهربون ويعودون تباعا إلى بلدانهم بعد أن ذاقوا الويلات على يد الجيش العربي السوري ، وأصبح هؤلاء الإرهابيون عبئا وخطرا وقنابل موقوتة تهدد بلدانهم ،بعد أن تم ايهامهم بالجنة الموعودة لهم على أرض الشام .
آخر الأخبار تتحدث عن قرب تطهير المعقل الأساسي للإرهابيين بيبرود والزارة بعد اقتحام أبطال الجيش العرب السوري لهاته المناطق .
فمن نصر إلى نصر إن شاء الله وليحيا رجال وأبطال الجيش العربي السوري وكل شرفاء الأمة .



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مقتل عشرات المسلحين اللبنانيين في الزارة السورية و"صفحات" طرابلسية تنعى القتلى

قالت صحيفة "الأخباراللبنانية" إن عشرات المسلحين اللبنانيين من "جند الشام" قتلوا في اشتباكات مع الجيش السوري، دارت أمس الخميس، في بلدة الزارة في ريف حمص.

وقالت الصحيفة إن "صفحات" طرابلسية مؤيدة للمعارضة السورية، على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، نعت عدداً من المقاتلين اللبنانيين في معارك أمس.

وقتل هؤلاء في اشتباكات عنيفة دارت منذ ساعات الصباح الأولى، بين الجيش السوري والمعارضة المسلحة، قتل فيها عشرات المسلحين.

وبحسب "الأخبار" فقد بثّت "تنسيقية قرى تركمان حمص" التابعة للمعارضة على صفحتها على "فايسبوك" خبراً عاجلاً بعد الظهر تحدثت فيه عن "هجوم كبير لعناصر الشبيحة مع تغطية نارية كبيرة"، مشيرة الى أنّ "عدد الشهداء كبير جدا".

ونقلت عن مصدر عسكري أنّ قوات الجيش سيطرت على كل مزارع البلدة الجنوبية، وصولاً إلى حي اليمني، كما سيطرت على خطوط النفط والكهرباء الحيوية.

وأضاف أن الجيش السوري سيطر "على جميع المرتفعات الجنوبية والشرقية المطلة على قرية الزارة، إضافة إلى قسم من المرتفعات الغربية".

كما تحدث عن حالات انهيار بعد استسلام "17 عسكرياً منشقاً، بينهم 5 ضباط".
وقالت الأخبار إن " 40 مسلحاً حاولوا الهرب وتسليم أسلحتهم إلى الجيش، بعد مقتل رئيس المحكمة الشرعية التونسي الجنسية، أمس، إلا أن مسلحين آخرين منعوهم عبر احتجازهم داخل قرية الحصرجية".

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ما هذا؟ دجال في طور النمو.. لمن تروي هذه الدعاية الكاذبة .. حزب المماتعة مازال يجمع اشلاء جنوده من يبرود .. ولمزيد من الصور شاهد فيديو " احفرقبرك في يبرود" و اوصيك بشد اعصابك لان المناظر تقشعر لها الابدان..

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

تقدم ميداني نوعي للجيش السوري على مختلف محاور القتال

الجيش السوري يستهدف المجموعات المسلحة في يبرود ويوقع العديد من القتلى في صفوفها

واصل الجيش السوري عملياته العسكرية الناجحة على مختلف محاور القتال فقد شهدت اليوم تصعيداً في العمليات العسكرية من قبل الجيش السوري، حيث أكد مصدر عسكري لموقع "العهد الاخباري" أن "وحدات الجيش السوري تقوم بعملية هي الأوسع لاستعادة السيطرة على ما تبقى من مناطق ذات طابع استراتيجي وفي مختلف المحافظات حيث تم تقسيم المحافظات إلى مربعات وكل وحدة عسكرية تقوم بأداء دورها في الخطة المحكمة والتي تمّ وضعها بعناية ووفق تطورات المعركة"، مضيفاً أن "المجموعات المسلحة فقدت الجزء الأكبر من إمكانياتها القتالية وعتادها والأيام القادمة ستشهد تقدماً نوعياً للجيش السوري وعلى مختلف الجبهات".

ميدانياً، أكد مصدر ميداني لموقعنا أنه "وبعد عمليات رصد واستطلاع تم تحديد أماكن اطلاق قذائف الهاون التي استهدفت يوم أمس أماكن متفرقة من العاصمة دمشق فقام الطيران الحربي باستهداف مرابض مدافع الهاون ومنصات الاطلاق في منطقة جوبر وأثناء عملية استهداف المجموعات المسلحة في المنطقة المذكورة استخدمت المجموعات المسلحة المضادات الأرضية فتم التعامل مع الوضع وتدمير عدد من السيارات المزودة برشاشات من عيار 23 ملم ولم تصب أي طائرة"، مضيفاً "هدف القيادة العسكرية من استهداف تلك المنطقة هو منع استهداف المدنيين في المناطق الآمنة".

وعلى محور الغوطة الشرقية، استهدف الجيش السوري تحركات المسلحين في منطقة بساتين المليحة كما تم استهداف مقرات المسلحين التابعين لما تسمى "الجبهة الإسلامية" في كل من (حزة – حمورية).


الجيش السوري يتقدم على محاور القتال

وعلى محور القدم، استهدف الجيش السوري المجموعات المسلحة في منطقة العسالي كما استهدف الجيش السوري تحركات المسلحين في محيط مخيم اليرموك.

وأكد مصدر عسكري أنه "مع دخول مسلحي ما تسمى "جبهة النصرة" على خط العمليات في منطقة مخيم اليرموك بدأت المجموعات المسلحة بمعاودة نشاطها على محور القدم"، وأضاف "وحدات الجيش السوري وبالتنسيق مع اللجان الشعبية الفلسطينية تقوم بالتصدي لمحاولات المجموعات المسلحة بالتسلل خارج منطقة مخيم اليرموك باتجاه مناطق الزاهرة والميدان من أجل الضغط لتحقيق أي خرق في الطوق الأمني في محيط العاصمة دمشق".

وفي ريف دمشق الغربي، استهدف الجيش السوري تحركات المسلحين في منطقة المزارع شرق مخيم خان الشيح كما استهدفت المدفعية السورية تحركات المسلحين في الجبل الشرقي لمدينة الزبداني.

وعلى جبهة القلمون، وبعد التقدم الذي حققته وحدات الجيش السوري في منطقة مزارع ريما استهدف الجيش المجموعات المسلحة في مناطق متفرقة من مدينة يبرود حيث استهدف سلاح المدفعية والجو السوري مقرات المسلحين في منطقة السوق الرئيسي وفي محيط المركز الثقافي الجديد وفي محيط محمصة الايمان بحي الصالحية يبرود وعرف من قتلى المسلحين كل من "عرابي يوسف عرابي" من رأس المعرة، "عبدو التجار" من دير عطية، "محمود رسول الرفاعي" من رأس المعرة، "نواف مرعي" من يبرود، "طلحة عثمان الشيخ حسين" من قارة، "وليد خالد مرتضى" من قارة، "أحمد حسين طراد" من قارة، "محمود عثمان البرشة" من قارة، "أحمد ماهر الاسطة" من قارة.

أما على جبهة القنيطرة، استهدف الطيران السوري تحركات المسلحين في بلدة قرقس بريف القنيطرة الجنوبي كما استهدف تجمعات المسلحين في بلدة غدير البستان بريف القنيطرة، حيث تحدثت وسائل إعلام العدو في كيان الاحتلال عن "استدعاء لسلاح الجو الاسرائيلي بعد تحليق للطيران السوري في المنطقة".

وعلى جبهة درعا، واصل الجيش السوري عملياته حيث تم استهداف المجموعات المسلحة في بلدة أم المياذن وفي مدينة نوى بريف درعا كما استهدفت الدبابات السورية مقرات المسلحين في مدينة الحراك. كما قصفت مدفعية الجيش تحركات المسلحين في المنطقة الواقعة بين بلدتي المزيريب واليادودة وتجمعاتهم على أطراف بلدة البكار بريف درعا الغربي. وسجل مقتل 14 مسلحاً وتدمير سيارة محملة بالأسلحة والذخائر في تل الزعتر بريف درعا وتدمير عربة مزودة برشاش ثقيل ومقتل من فيها على طريق بلدة سملين.

الجيش السوري حقق تقدما على مشارف يبرود
الجيش السوري حقق تقدما على مشارف يبرود

وأحكم الجيش السوري سيطرته الكاملة على تلة جلالة ومزارع خطاط في محيط بلدة الزارة بريف حمص، فيما استهدف المجموعات المسلحة في مدينة مورك بريف حماة الشمالي وتحركات للمجموعات المسلحة في قرية الحوَاش بسهل الغاب بريف حماة.

وفي ريف اللاذقية، استهدف الجيش السوري تجمعات المسلحين في عدة مناطق بجبل الأكراد بريف اللاذقية تزامناً مع اشتباكات عنيفة قرب جبل دورين.

وعلى جبهة ادلب، قصف سلاح المدفعية تجمعات المسلحين في بلدة معصران بريف معرة النعمان ترافق مع غارات جوية نفذها سلاح الجو على مقرات المسلحين في بلدة مرعيان بجبل الزاوية بريف ادلب وعلى أطراف مدينة خان شيحون بريف ادلب الجنوبي.

وشدد مصدر ميداني لموقع "العهد الاخباري" أن "العمليات العسكرية في ريف ادلب تعتبر من أهم العمليات حيث تعتبر تلك المناطق مراكز لتدريب وتجميع المسلحين عبر الحدود التركية واستهداف تلك المراكز والمعسكرات تعتبر خطوة أساسية من أجل استعادة السيطرة على تلك المناطق وتحديداً منطقة جبل الزاوية".

وفي حلب، استهدف الجيش السوري مقرات المسلحين في أحياء الإنذارات والحيدرية وتجمعاتهم في حي السكري ومنطقة المناشر بجسر الحج وفي محيط السجن المركزي وكويرس ورسم العبود والجديدة وعربيد والمدينة الصناعية ومخيم حندرات والصاخور والسكن الشبابي ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد منهم.

وفي إطار استكمال العمليات العسكرية على جبهة حلب تم استهدف المجموعات المسلحة في المعصرانية ومساكن هنانو والمرجة والشيخ خضر وحريتان وبني زيد وبستان القصر وقسطل حرامي والمزربة ودوار البريج ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من المسلحين، كما تم احباط هجوم للمجموعات المسلحة من محور الجندول على السجن المركزي.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

مقتل عشرات المسلحين اللبنانيين في الزارة السورية

سوريا: مقتل عشرات المسلّحين بينهم لبنانيون و’صفحات’ طرابلسية تنعى القتلى


ذكرت صحيفة "الأخبار"، أن عشرات المسلحين اللبنانيين من "جند الشام" قتلوا في اشتباكات مع الجيش السوري، دارت أمس الخميس، في بلدة الزارة في ريف حمص.

وقالت الصحيفة إن "صفحات" طرابلسية مؤيدة للمعارضة السورية، على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، نعت عدداً من المقاتلين اللبنانيين في معارك أمس.

وقتل هؤلاء في اشتباكات عنيفة دارت منذ ساعات الصباح الأولى، بين الجيش السوري والمعارضة المسلحة، قتل فيها عشرات المسلحين.

وبحسب "الأخبار" فقد بثّت "تنسيقية قرى تركمان حمص" التابعة للمعارضة على صفحتها على "فايسبوك" خبراً عاجلاً بعد الظهر تحدثت فيه عن "هجوم كبير لعناصر من وصفتهم بالشبيحة مع تغطية نارية كبيرة، مشيرة الى أنّ عدد القتلى تجاوز العشرة.

مقتل عشرات المسلحين اللبنانيين في الزارة السورية

ونقلت عن مصدر عسكري أنّ قوات الجيش سيطرت على كل مزارع البلدة الجنوبية، وصولاً إلى حي اليمني، كما سيطرت على خطوط النفط والكهرباء الحيوية.

وأضاف أن الجيش السوري سيطر "على جميع المرتفعات الجنوبية والشرقية المطلة على قرية الزارة، إضافة إلى قسم من المرتفعات الغربية".

كما تحدث عن حالات انهيار بعد استسلام "17 عسكرياً منشقاً، بينهم 5 ضباط".

وقالت الأخبار إن " 40 مسلحاً حاولوا الهرب وتسليم أسلحتهم إلى الجيش، بعد مقتل رئيس المحكمة الشرعية التونسي الجنسية، أمس، إلا أن مسلحين آخرين منعوهم عبر احتجازهم داخل قرية الحصرجية".


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

يبرود: استعادة السيطرة على مشارف السحل.. وخسائر الأسد كبيرة
أورينت نت 7/3/2014.

تسير العمليات العسكرية في يبرود بعد أكثر من أسبوعين على بدء قوات الأسد والميلشيات الطائفية الموالية له الهجوم الجوي والبري على المدينة, تسير في صالح الثوار المتواجدين هناك حيث تكبدت الأخيرة خسائر فادحة يوم أمس وفجر اليوم.

فصباح اليوم "الجمعة" تمكن الثوار من استعادة المناطق المحيطة بقرية السحل القريبة من يبرود بعد أقل من يومين من سيطرة قوات الأسد عليها, وسط اشتباكات عنيفة يخوضونها على جبهة ريما.

فقد أوردت القياة الموحدة في القلمون خبراً فجر اليوم "الجمعة" أوضحت فيه استعادة سيطرتها على أهم التلال في السحل وريما "بعد التمثيلية الإعلامية والتطبيل والتزمير لدخول قوات الحزب الى داخل قرية السحل لتبرير رقم القتلى الكبير من قوات (حالش) اليوم ابطال القيادة العسكرية الموحدة في القلمون قامو بتدمير آلية مجنزرة و تركس بواسطة صواريخ الكونكورس بالاضافة لاستهداف تجمعات الشبيحة بقذائف الهاون ورشاشات الدوشكا والسيطرة على أهم التلال ومحيط قرية السحل وتلال ريما ونداءات الاستغاثة من شبيحة (حالش) تدل على عدد قتلاهم الكبير".

في نفس السياق أورد الناشط "عامر القلموني" خبراً عن مقتل 10 جنود تابعين للأسد إثر انفجار برميل "مازوت" بهم في منطقة جراجير. كما قُتل 7 عناصر من الحرس الجمهوري إثر انفجار لغم أرضي بهم كان قد زرعه الثوار في المنطقة المتواجدين فيها.

وتجاوزت خسائر قوات الأسد يوم أمس "الخميس" 10 عناصر قتلاً وجرح 75 منهم. كما استطاع الثوار من استعادة السيطرة على "تلة الكويتي" بعد تدمير عربة "بي إم بي" لتلك القوات.