عنوان الموضوع : اثر الضربات الجوية للقوات الحكومية فرار الدواعش من الموصل . الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

’’داعش’’ تنسحب من الموصل تحت ضربات القوة الجوية العراقية



ذكرت قناة "العالم" أن مسلّحي تنظيم "داعش" انسحبوا من شوارع الموصل الى منطقة ربيعة تحت ضربات القوة الجوية العراقية.

وفي هذا السياق، قال شهود عيان لـ"السومرية نيوز"، إن "شوارع مدينة الموصل قد بدت اليوم الخميس، خالية من عناصر تنظيم داعش"، لافتين الى "عدم وجود اي مظهر لتواجدهم في المدينة".

وتقع ربيعة، على بعد 125 كم غرب الموصل والواقعة على الحدود مع سوريا.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

طيران الجيش العراقي يشن عمليات قصف شديدة تستهدف تجمعات ’’داعش’’ في الموصل

طيران الجيش العراقي يشن عمليات قصف شديدة تستهدف تجمعات "داعش" في الموصل
المصدر: رصد- الميادين


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السعودية وراء العدوان الارهابي على مدن عراقية وأخطار تهدد المنطقة

القدس/المنــار/ التطورات الاخيرة في العراق أحدثت ردود فعل قلقة في العديد من العواصم داخل المنطقة وفي الساحة الدولية، وجميعها تحذر من خطر الارهاب الذي تمثله عصابات اجرامية تكفيرية.
دوائر واسعة الاطلاع ذكرت لـ (المنــار) أن ما تعرضت له مدينة الموصل ومدن صلاح الدين وتكريت في العراق تم التخطيط له غداة الانتهاء من العملية الانتخابية، وفوز نوري المالكي والتحالف الذي يتزعمه، غير أن التمويل المالي والتسليحي كان مستمرا قبل الانتخابات وفي تزايد واضح، قامت به وشاركت فيه عدة دول في الاقليم وخارجه.
وأضافت الدوائر أن نجاح المالكي شكل صفعة مؤلمة للنظام السعودي الداعم للعصابات الارهابية في الساحة العراقية، وأن هذا النظام رأى في فوز المالكي فشلا لخطط السعودية ضد وحدة شعب وأراضي العراق، وبالتالي شرع النظام السعوي بالتحضير للعدوان الارهابي الذي تتعرض له مدن عراقية.
وكشفت هذه الدوائر عن أن السعودية قامت بضخ السلاح والعتاد الى داخل الاراضي العراقي دعما للارهابيين، وواصلت في الوقت ذاته ارسال مجموعات ارهابية الى الساحة العراقية، لتعزيز عناصر ما يسمى بتنظيم داعش الارهابي.
وتؤكد الدوائر أن نظام آل سعود يراهن على شخصيات عراقية تقيم خارج العراق لتسلم الحكم عبر الاعمال الارهابية ، وأوكل اليها ايصال مئات ملايين الدولارات الى عصابة داعش التي استفادت من تخزين السلاح في الاراضي السعودية، ونقله بعد ذلك الى داخل الاراضي العراقية، وتقول الدوائر أن السعودية هي الداعم والممول الرئيس لعصابة داعش في العراق، وتدعمها في ذلك فرنسا واسرائيل وأجنحة في الادارة الأمريكية اضافة الى دول خليجية. والرياض تخشى أن يستعيد العراق دوره، ويقوى جيشه ويسقط رهان السعودية على تفتيت العراق الى دول ثلاث، لأن في ذلك كما تدعي الرياض خطر على النظام السعودي، الذي قام بالترتيب لهذا العدوان الذي نراه اليوم في الموصل وغيرها من المدن العراقية.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الأعمال الارهابية في الساحة العراقية... الدور السعودي أسبابه وأهدافه

القدس/المنــار/ ذكرت مصادر مطلعة لـ (المنــار) نقلا عن دوائر أمنية غربية أن العصابات المسلحة في العراق، التي تسمي نفسها بالدولة الاسلامية في العراق والشام "داعش" تتلقى دعما ماليا وعسكريا من دول في محيط العراق، وتحديدا السعودية وتركيا، وقالت هذه الدوائر ان الدول المجاورة للعراق تخشى من استقرار هذا البلد، وتسعى بكل قوتها الى منع دوران عجلة التطور فيه، والعمل على ابقاء العراق منشغلا في محاربة المجموعات الارهابية.
وتتحدث الدوائر الأمنية الغربية عن تلاقي في المصالح بين انقرة والرياض، وهما تحاولات بكل الوسائل أن تبقيا على حالة التوتر الامني في المدن العراقية، وعملتا بكل قوتهما المالية والاستخبارية وعبر دعم العصابات الارهابية فوق الاراضي العراقية للتأثير على العملية الانتخابية البرلمانية التي جرت مؤخرا في العراق لقطع الطريق على ائتلاف "دولة القانون" الذي يترأسه رئيس الوزراء نوري المالكي الذي كشف أكثر من مرة عن دور سعودي وتركي في التوتر الأمني الذي تعيشه المدن العراقية وعن تسهيلات تقدمها دول مجاورة للعراق لعمليات تدفق المسلحين والسلاح الى الداخل العراقي، الا أن هذه المحاولات السعودية ـ التركية للتاثير على العملية السياسية العراقية فشلت بعد أن حصد ائتلاف المالكي العدد الاكبر من المقاعد في البرلمان العراقي. وتتابع الدوائر نفسها، أن السعودية قررت على ما يبدو ومن خلال المجموعات التي تدعمها في الداخل العراقي تصعيد الهجمات على قوات الجيش العراقي والقوى الامنية، واصدرت الاوامر للمجموعات الارهابية بضرورة تكثيف هجماتها على المدن العراقية، كما حصل في مدينة الموصل، التي تمكنت المجموعات المسلحة من السيطرة عليها، وقبل ذلك الهجمات الواسعة التي شنتها المجموعات المسلحة المدججة بأنواع متطورة من الاسلحة في سامراء والأنبار. وتفيد الدوائر الأمنية أن الهدف هو التشويش على الاتصالات السياسية التي تجري لرسم المشهد السياسي العراقي بعد الانتخابات البرلمانية، والذي سيكون ائتلاف القانون جزءا اساسيا فيه وهذا يعزز مخاوف السعودية ودول اخرى من أن يساهم مثل هذا المشهد العراقي في تدعيم العلاقات والتعاون بين ايران والعراق وسوريا. وحسب الدوائر فان السعودية غاضبة على سياسة الحكومة العراقية التي اتبعتها منذ بداية الازمة السورية والقائمة على عدم التدخل في هذه الازمة ومحاولة ضبط الحدود بين العراق وسوريا.
وخلصت هذه الدوائر الى أن هناك قرارا سعوديا باشعال الوضع الأمني في العراق، وأن هذه السياسة تأتي في ظل فشل السعودية في اسقاط الدولة السورية وفشلها في افشال وتخريب المفاوضات التي تدور بين الغرب وايران حول مشروع طهران النووي، لكن هذه السياسة السوداء ـ حسب الدوائر ـ التي تتبعها السعودية من أجل زيادة تأثيرها في المنطقة قد يكون لها انعكاسات وأثارا سلبية بالغة الخطورة على الداخل السعودي، خاصة وأن ارهاب الجماعات المتطرفة لا يمكن السيطرة عليه والتحكم به وحصره في مكان ما، وضمان عدم انتقاله الى أماكن اخرى، لذلك فان النيران التي تشعلها السعودية في العراق وسوريا قد تمتد اليها. كما تؤكد الدوائر أن الولايات المتحدة ودول غربية ومن خلال التقارير الاستخبارية التي تصل الى تلك العواصم تدرك جيدا أن المصدر الاول لدعم المجموعات المسلحة في العراق هو السعودية وأنه بات هناك ضرورة للانتهاء سريعا من عملية "لجم" النظام السعودي خاصة وأن عمليات اقصاء بندر والتغييرات التي شهدتها وزارة الدفاع السعودية، لم تكن على ما يبدو كافية لدفع النظام في المملكة باتجاه التفكير بصورة عقلانية والاعتراف بفشله في التعامل مع القضايا الساخنة في المنطقة.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

لتكن الموصل مقبرة لآل سعود وإرهابييهم

عام 2003 تعرض عراقنا إلى غزو أمريكي إسرائيلي أطلسي بربري بمساعدة فعالة من تيوس السعودية وقطر والكويت. واليوم انقلبت الأدوار فنحن نتعرض لغزو إرهابي همجي سعودي قطري كويتي بمساعدة أمريكية إسرائيلية أطلسية

وكما بالأمس، حيث لم يكن هدف الغزو نظام صدام حسين، بل العراق وشعبه، ووحدته، فاليوم أيضا ليس هدف العدوان الإرهابي نظام نوري المالكي، بل العراق وشعبه ووحدته. ولهذا يتوجب اليوم على كل العراقيين الوطنيين الذين داسوا على جراحهم التي تسبب بها لهم صدام ونظامه على مدى ثلاثة عقود، ووقفوا إلى جانب العراق ضد الغزو والاحتلال، علينا اليوم أيضا أن نضع جانبا أن نظام نوري المالكي هو حصيلة الغزو والاحتلال، ونقف إلى جانب شعبنا، فالعدوان الإرهابي الوهابي الصهيوني لا يريد رأس المالكي، بل يريد إغراق العراق في مزيد من الفوضى والدم، وجعله ساحة خلفية لأنظمة التيوس في الجزيرة العربية، ويريد إجهاض المشروع القومي الذي فرضه على الأرض انتصار الشعب السوري على الإرهاب ومن يقف وراءه. احتلال الموصل وما جاورها يرمي إلى الفصل بين سورية والعراق، وإلى الربط بين بؤر الإرهاب فيهما. إن هذا لن يحدث، والموصل ستتحول إلى مقبرة لآل سعود وإرهابييهم

ربما تكون هذه ساعة الصحوة أيضا لنوري المالكي ومن حوله، ليدركوا هم أيضا أن المحتل الأمريكي لم يجلبهم إلى سدة الحكم في العراق حبا بسواد أعينهم، بل لاستخدامهم في خططه الخبيثة لتقسيم المنطقة. مصير العراق لا تحدده في هذه الساعة فقط التضحيات التي سيقدمها العراقيون طوعا أو كرها لتخليص البلد من شرور الإرهاب السعودي الوهابي، بل ويتقرر بشكل حاسم بما سيفهمه المالكي، وشركاه في الحكم، من هذه المؤامرة الخبيثة على العراق

المالكي مطالب الآن بجمع كل العراقيين تحت راية العراق، والخطوة الأولى بهذا الاتجاه هي إلغاء الاتفاقيات الأمنية مع المحتل الأمريكي، وطرد كل الشركات الأمنية الأجنبية من العراق، ودعوة كل العراقيين، بلا تمييز، إلى المشاركة في إنقاذ العراق، والإعلان عن أن هناك حالة حرب مفتوحة بين العراق من جهة وبين مملكة آل سعود ومحمية قطر ومشيخة الكويت من جهة أخرى. سنعرف ساعتها مع من نعقد اتفاقيات دفاع مشترك، أو اتفاقيات أمنية

وعلى المالكي وشركاه أن يدركوا أيضا أنه لم يكن هناك على مدى السنوات العشر الماضية وقت أكثر نضوجا من هذا اليوم للإعلان بلا مواربة عن تحالف ستراتيجي مصيري مع سورية وحلفائها. إن العدو في العراق هو نفسه العدو في سورية، وشعبا العراق وسورية يواجهان الشر نفسه. إن أي تلكؤ في إدراك المصير المشترك بين هذين الشعبين سيعرض ملايين العراقيين للهلاك على أيدي العصابات الوهابية الإرهابية التي تحصل نهارا جهارا على دعم أمريكي أطلسي إسرائيلي وعلى تمويل سعودي قطري كويتي مفتوح

نوري المالكي .. في عهدكم الميمون صار العراقيون يترحمون على عهد صدام. ونحن نقف معكم الآن ضد الإرهاب لأننا على يقين بأن انتصار الإرهاب الوهابي سيجعل شعبنا يترحم على عهدكم. سنقف معكم ومع العراق الدولة والشعب حتى نسحق العدوان الإرهابي، ونجعل الموصل مقبرة لآل سعود وإرهابييهم

بقلم : عمر ظاهر .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

العراق: البولاني وابو رغيف في سامراء لقيادة العمليات ضد ’’داعش’’

كشف مصدر مطلع، عن وصول وزير الداخلية العراقي السابق جواد البولاني وكيل الوزارة المساعد لشؤون الاستخبارات، والفريق احمد ابو رغيف الى مدينة سامراء لقيادة العمليات ضد "داعش" هناك.
المصدر: السومرية

كشف مصدر مطلع، عن وصول وزير الداخلية العراقي السابق جواد البولاني وكيل الوزارة المساعد لشؤون الاستخبارات، والفريق احمد ابو رغيف الى مدينة سامراء لقيادة العمليات ضد "داعش" هناك.
المصدر: السومرية


حواجز أمنية مشتركة بين العشائر والمتطوعين في ديالى بالعراق

حواجز أمنية مشتركة بين العشائر والمتطوعين في ديالى بالعراق
المصدر: الميادين


القوات العراقية تتقدم باتجاه ناحية سليمان بك المهمة استراتيجياً
المصدر: الميادين