عنوان الموضوع : إيران وإسرائيل : عداوة بالكلام ...و"مقاومة" بالشعارات الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
إيران وإسرائيل : عداوة بالكلام ...و"مقاومة" بالشعارات
الأفعال لا الأقوال، هي المعيار الصحيح لتمييز الصادق من الكاذب والمؤمن من المنافق, فكثيرون هم المتكلمون والقائلون, إلا أن قلة منهم من ينفذ ويترجم أقواله إلى أفعال, وقد حذر القرآن الكريم المؤمنين من الإكثار من الأقوال دون ترجمته لأفعال فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ} الحجرات/ 2-3
وإذا كان الإكثار من القول دون العمل من قبل مؤسسات أي دولة في الأمور الاجتماعية أو الاقتصادية دليل على وجود نوع من الفساد المالي والأخلاقي في تلك المؤسسات, فإن كثرة التصريحات والأقوال في الأمور العسكرية والحربية دون تنفيذها ولو لمرة واحدة, إنما يشير إلى وجود تفاهم بين تلك الدولة وبين عدوها الوهمي المصطنع.
ولعل هذا ما ينطبق على وجه الخصوص بين كل من طهران وحليفها بشار من جهة و”إسرائيل” من جهة أخرى, فرغم كثرة التصريحات النارية من قبل كل من ساسة طهران ودمشق المعادية لهذا العدو الوهمي, إلا أنها لم تتجاوز حدود الكلام والقول والألفاظ, ولم تترجم ولو لمرة واحدة إلى الفعل والتنفيذ والعمل.
نعم …. لقد انتهكت “إسرائيل” المجال الجوي السوري عشرات المرات, وقصفت الكثير من المواقع العسكرية والإستراتيجية السورية, وخاصة في السنوات الثلاث الماضية التي تشهد ثورة شعبية عارمة, فماذا كان رد النظام السوري؟!!
لقد استأسد ذلك النظام على شعبه الذي طالب ببعض حقوقه المشروعه في العيش بكرامة وحرية, وشن عليه حربا لا هوادة فيها ولا مبادئ ولا أخلاق, بينما كان رده على الاعتداءات اليهودية المتكررة على الأراضي السورية, بمقولته المشهورة والمعروفة “الاحتفاظ بحق الرد في الوقت المناسب”, والذي يبدو أنه لن يأتي إلى يوم القيامة.
وكذلك يتكرر الأمر بالنسبة للعلاقة بين طهران واليهود في فلسطين المحتلة, فعلى الرغم من العداوة اللفظية الكلامية بين الطرفين, حيث يكثر ساسة طهران من الشعارات المؤيدة للمقاومة الفلسطينية والمعادية للصهاينة, ويؤكدون باستمرار قدرتهم على إزالة “إسرائيل” من الخريطة, إلا أن صاروخا واحدا لم يطلق على تل أبيب أو غيرها, وإنما اقتصر الأمر على الأقوال دون الأفعال.
وفي هذا السياق يأتي تصريح قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، اللواء “قاسم سليماني”، الذي أكد فيه أن نزع “سلاح المقاومة وهم لن يتحقق”، وحث حركة حماس في غزة على تكثيف عملياتها ضد إسرائيل متوعدا برد “في الوقت المناسب”.
إنها نفس العبارة المكررة التي يستخدمها النظام السوري منذ عقود, والذي أكد الواقع أنها لم تكن سوى سياسة خبيثة مخادعة لضمان أمن حدود “إسرائيل” من جهة, وضمان بقاء نظام البعث حاكما في سورية تحت شعار المقاومة “المزعوم” من جهة أخرى, ويبدو أنها نفس السياسة المتبعة بين طهران واليهود في فلسطين المحتلة, فهل هناك وقت أكثر ملائمة ومناسبة من هذا الوقت الذي تتعرض فيه غزة لأبشع هجمة يهودية صهيونية؟!!
وضمن سياسة الدعم اللفظي للمقاومة يأتي تأكيد سليماني في رسالة إلى الفلسطينيين أمس، أن “نزع سلاح المقاومة أحلام يقظة لن تمر، بل أمنيات جائرة كالحة مآلاتها المقابر” – في إشارة لما دعت إليه الولايات المتحدة ودول أوروبية من نزع سلاح المقاومة ضمن صفقة وقف إطلاق النار”, مضيفا “ليعلم العالم أجمع أن نزع سلاح المقاومة هرطقة باطلة ووهم لن يتحقق”, بينما لم نر أي مساندة فعلية لهذه الأقوال في العدوان اليهودي الجائر المستمر على قطاع غزة.
وتابع سليماني في رسالته اللفظية النارية التي تؤجج مشاعر المسلمين ولا تفيدهم في شيء, بل تخدعهم وتغيبهم عما فعلته وتفعله طهران في كل من سورية والعراق, قائلا: “إننا نؤكد أننا مستمرون بإصرار على نصرة المقاومة ورفعها إلى النصر حتى تبيت الأرض والهواء والبحر جهنما للصهاينة، وليعلم القتلة والمرتزقة بأننا لن نتوارى للحظة عن الدفاع عن المقاومة ودعمها ودعم الشعب الفلسطيني، ولن نتردد في هذا”.
وأضاف: “إننا نذكر الجميع بأننا عشاق شهادة، وان الشهادة على خط فلسطين والشهادة في مسار القدس هي أمنية يتوق إليها كل مسلم شريف، لا بل أن أحرار الإنسانية يفخرون بهذا”.
إنها شعارات الشهادة والموت في سبيل تحرير فلسطين الكاذبة المخادعة, بينما نرى جنود الرافضة من فيلق القدس وغيره يقاتلون في كل من سورية والعراق ويقتلون المسلمين من أهل السنة, و لم نر واحدا منهم يقاتل في فلسطين المحتلة أو يقتل اليهود والصهاينة!!
منقول
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
صحيفة يدعوت أحرنوت تقول : أكثرمن 30 مليار دولار حجم الاستثمارات الإسرائيلية داخل الأراضي الإيرانية رغم الإعلان الرسمي عن عداوات متبادلة.
وكذلك تقول يديعوت أحرنوت : إن 200 شركة إسرائيلية على الأقل تقيم علاقات تجارية مع إيران واغلبها شركات نفطية تستثمر في مجال الطاقة داخل إيران.
تجاوزعدد يهود إيران في إسرائيل 200000 ألف يهودي يتلقون تعليماتهم من مرجعهم في إيران الحاخام الأكبر يديديا شوفط المقرب من حكام ايران خاصة جعفري وهؤلاء لهم نفوذ واسع في التجارة والأعمال والمقاولات العامة والسياسة ونفوذ أكبر في قيادة جيش اليهود.
كنائس اليهود في طهران وحدها تجاوزت 200 معبد يهودي بينما أهل السنة في طهران عددهم مليون ونصف لايسمح لهم بالصلاة في مساجدهم وليس لهم مسجد في العاصمة طهران.
حلقة الوصل بين إيران وبين حاخامات اليهود داخل إسرائيل وأمريكا هوحاخام ايران ويدعى حاخام اوريل داويدي سال
من بين يهود كندا وبريطانيا وفرنسا يوجد 17000 ألف يهودي ايراني يملكون شركات نفطية كبرى وشركات الأسهم ومنهم أعضاء في مجلس العموم “اللوردات”.
تستفيد إيران من يهودها في أمريكا عبراللوبي اليهودي بالضغط على الإدارة الأمريكية لمنع ضرب إيران مقابل تعاون مشترك تقدمه إيران لشركات يهودية.
من اليهود الأمريكيين في الولايات المتحدة 12,000 ألف يهودي من إيران ويشكلون رأس الحربة في اللوبي اليهودي ومنهم أعضاء كثر في الكونجرس ومجلس الشيوخ.
توجد ليهود إيران إذاعات تبث من داخل إسرائيل ومنها إذاعة راديس التي تعتبر إذاعة إيرانية متكاملة كما توجد لديهم إذاعات على نفقة دولة ايران.
في إيران ما يقرب من 30000 ألف يهودي وتعتبر إيران أكبر دولة تضم تجمعات كبيرة لليهود خارج دولة إسرائيل ولم يقطعوا تواصلهم بأقاربهم في إسرائيل.
كبار حاخامات اليهود في إسرائيل هم إيرانيون من أصفهان ولهم نفوذ واسع داخل المؤسسات الدينية والعسكرية ويرتبطون بإيران عبر حاخام معبد أصفهان
وزيرالدفاع الإسرائيلي شاؤول موفاز إيراني من يهود أصفهان وهو من أشد المعارضين داخل الجيش الإسرائيلي لتوجيه ضربات جوية لمفاعلات إيران النووية.
الرئيس الإسرائيلي موشيه كاتساف إيراني من يهود أصفهان وتربطه علاقات ودية وحميمية مع نجاد والخامنئي وقادة الحرس الثوري لكونه من يهود إيران.
يحج يهود العالم إلى إيران لأن فيها جثمان بنيامين شقيق نبي الله يوسف عليه السلام وفاق حب اليهود الإسرائيليين لإيران أكثر من حبهم لمدينة القدس
اليهود يقدسون إيران أكثرمن فلسطين لأنها دولة شوشندخت الزوجة اليهودية الوفية للملك يزدجردالأول ولها مقام مقدس يحج اليها اليهود من كل العالم.
إيران بالنسبة لليهودهي أرض كورش مخلِّصهم وفيها ضريح استرومردخاي المقدس وفيها توفي النبي دانيال دفن النبي حبقوق وكلهم أنبياء مقدسون عنداليهود
لماذا إسرائيل لاتقتل حسن نصرالله وطائراتها تحوم فوق بيته في ضاحية بيروت بينما في فلسطين تقتل قادة المقاومة حتى لوكانوا داخل المساجد
كيف استطاعت إيران أن تخادع العرب بعداوتها لإسرائيل وشركات إسرائيل لها الأفضلية في الاستثمارات داخل إيران عبر أكثرمن 200 شركة إسرائيلية.
وأخيرا هل تعلم أن ثلثي الجيش الإسرائيلي هم من يهود إيران وأكبر المستوطنات يقبع فيها يهود إيران وإيران تعتبرهم مواطنين مهاجرين ؟!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
صحف اسرائيلية تؤكد تعاون نحو 200 شركة اسرائيلية مع ايران بملايين الدولارات
كشفت صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية في عددها الصادر يوم الخميس 26 مايو/ايار ان الحكومة تتجاهل حقيقة وجود حوالي 200 شركة اسرائيلية تقيم علاقات تجارية مع ايران من بينها ما هو متعلق بالاستثمار في قطاع الطاقة الايراني بالاضافة الى بيع شركة اسرائيلية ناقلة نفط لها.
كتبت صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية في عددها الصادر يوم الخميس 26 مايو/ايار ان الحكومة تتجاهل حقيقة وجود حوالي 200 شركة اسرائيلية تقيم علاقات تجارية مع ايران من بينها ما هو متعلق بالاستثمار في قطاع الطاقة الايراني الذي تستخدم طهران ايراداته لتطوير المشروع النووي في ايران، وذلك رغم دعوات رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بتشديد العقوبات الاقتصادية على إيران ومقاطعتها من أجل إرغامها على وقف تطوير برنامجها النووي.
وذكرت "هآرتس" إنه على الرغم من سن قانون في الكنيست العام 2008 يحظر على الشركات الإسرائيلية اقامة علاقات تجارية مع إيران إلا أن السلطات الاسرائيلية لم تتخذ اية خطوات رادعة.
بدورها أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أنه على الرغم من تقلص حجم العلاقات التجارية بين إسرائيل وإيران في العقد الأخير على اثر دعوات الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد للقضاء على إسرائيل إلا أن العلاقات التجارية بين الدولتين ما زالت جارية بواسطة شركات تعمل في تركيا والأردن ودبي.
ونقلت الصحيفة عن يهوشع مائيري رئيس "جمعية الصداقة الإسرائيلية-العربية" التي تشجع تطوير علاقات اقتصادية تشكل بديلا للعملية السياسية قوله إنه "على رغم ما يظهر على السطح إلا أن العلاقات السرية مع إيران مستمرة بحجم عشرات الملايين من الدولارات سنويا".
وأضاف مائيري أنه "حتى عندما يتم إطلاق تصريحات قاسية من كلا الجانبين، الا ان الأعمال التجارية تزدهر والعلاقات مع النظراء الإيرانيين رائعة وفي المجال التجاري يتجاهلون التصريحات السياسية".
وتابع: "بالإمكان القول إنه توجد أرضية خصبة لتعميق التجارة، حتى أنه في العام الأخير تمت إقامة علاقات تشمل تقديم استشارات في مجال هندسة وبناء مصانع أغذية".
وقالت "يديعوت أحرونوت" أن الإسرائيليين يصدرون الى ايران بالأساس وسائل للإنتاج الزراعي مثل الأسمدة وأنابيب الري وهرمونات لزيادة در الحليب وبذور، بينما يصدر الإيرانيون الى اسرائيل الفستق والكاشيو والغرانيت.
من جانبه اكد رئيس اتحاد مقاولي أعمال الترميم في إسرائيل للصحيفة إن "الغرانيت الإيراني منتشر جدا ومفضل جدا في إسرائيل ويتم استخراجه من جبال إيران ويصل إسرائيل عن طريق تركيا".
وأضاف إنه يعارض هذه التجارة وان "الإيرانيين اقترحوا علي شخصيا بيعي مئات الأطنان من الغرانيت وأن يتم نقلها عبر تركيا حيث يجري هناك صقلها بسعر رخيص، لكني رفضت، وحاولت تنظيم مقاطعة على إيران لكني لم أنجح في هذا".
هذا وكما اكدت "هآرتس" ان الحكومة الاسرائيلية لم ترد التدخل في هذا الموضوع مؤكدة انه من مسؤولية وزارة المالية.
يذكر ان الولايات المتحدة اعلنت في وقت سابق من هذا الاسبوع عن وضع شركة الملاحة البحرية الإسرائيلية التابعة لرجل الأعمال الأكثر ثراء في إسرائيل سامي عوفر على القائمة السوداء لبيع شركته ناقلة نفط لإيران وهو ما اعتبرته الإدارة الأمريكية بمثابة "طعنة سكين في الظهر".
المصدر: وكالات
https://arabic.rt.com/news/558563-%D8...1%D8%A7%D8%AA/
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
شراكة إيرانية-إسرائيلية في برنامج تكنولوجي
إيران تصوّت على أكاديمي اسرائيلي رئيسا للمشروع
إيران "المقاومة" تشترك مع "إسرائيل-الشر المطلق" في مشروع فيزيائي ـ نووي على الأراضي الأردنية
كشفت الطبعة العبرية من صحيفة "ها آرتس" الإسرائيلية الصادرة يوم أمس أن إيران هي شريك في مشروع للتعاون الإقليمي في مجال الفيزياء الذرية التطبيقية (مسرّع للجسيمات) يعرف باسم SESAME الذي تشارك فيه إسرائيل والسلطة الفلسطينية، والذي جرى اختيار الأردن ليكون مقره.
وقالت الصحيفة إن "الجامعة العبرية" في القدس المحتلة عينت يوم أمس الأربعاء البروفيسور إليعاز رابينوفيتشي ، وهو أحد مؤسسي المشروع، ليكون نائبا لرئيس مجلس إدارته، وأن تعيينه جرى بموافقة جميع الشركاء ، بمن فيهم إيران!
ويهدف المشروع ، الذي سيقام في محافظة "البلقاء" الأردنية، على بعد 30 كم من جسر الملك حسين الذي يصل بين الأردن وفلسطين المحتلة، إلى تأسيس مركز لإنشاء مصدر ضوئي (سينكروترون) للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط، والتي تشمل مجالات مختلفة مثل البيولوجيا وعلوم البيئة وعلم الآثار والكيمياء.
وقالت الصحيفة إن المشروع هو ثمرة تعاون عمره أكثر من عشرين عاما بين دول الشرق الأوسط، لكنه توقف في العام 2007 بسبب مشاكل في التمويل، إلا أن إسرائيل تمكنت مؤخرا من جمع تبرعات له بلغ حجمها 5 ملايين دولار من كل من إيران وتركيا والأردن، فضلا عن خمسة ملايين يورو من مركز أبحاث" سيرن" الأوربي الشبيه له، والذي يقع على الحدود الفرنسية ـ السويسرية. وأشارت الصحيفة إلى أن مجلس إدارة المشروع يتكون من علماء إسرائيليين وإيرانيين وأتراك وآخرين من مصر والباكستان والأردن والبحرين، بالإضافة إلى أعضاء مراقبين من الولايات المتحدة وروسيا وإيطاليا والصين.
وقال أبراموفيتشي للصحيفة إن المشروع "هو محاولة من قبل علماء المنطقة لإثبات أنه من الممكن لدولها أن تتعاون بشكل إيجابي من أجل تحقيق أهداف علمية تخدم أهداف دول المنطقة كلها"!!
الخبر من مصدره
صحيفة هآرتس
https://www.haaretz.co.il/news/science/1.2175467
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
ايران والعرب اعداء الصهاينة مهما حاولتم يا صهاينة للفتنة
ونشكر ايران لتسليحها المقاومة في غزة وفي لبنان
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
[COLOR=Red][B][SIZE=6]لعبة الغزَل متبادلة بين الإيرانيين والاسرائيليين
وزير الخارجية الإيراني : الهولوكوست مأساة وحشية ينبغي الا تتكرر
برلين- (أ ف ب): اعتبر وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف الاحد ان المحرقة النازية بحق اليهود كانت “مأساة وحشية مشؤومة ينبغي الا تتكرر ابدا”.
وقال ظريف لقناة التلفزيون الالمانية فينيكس بعد مشاركته في مؤتمر الأمن في ميونيخ (جنوب) “ليس لدينا شيء ضد اليهود (ونكن) اكبر احترام لهم داخل إيران وفي الخارج. لا نشعر باننا مهددون من أحد”.
https://www.alquds.co.uk/?p=129744