عنوان الموضوع : ظاهرة التسول في الجزائر من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب

بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على نبيينا محمد خاتم المرسلين أما بعد:

*-من بين الأفات الاجتماعية التي ترسخت في المجتمع الجزائري ظاهرة التسول.و هي ظاهرة سلبية تعكس و للأسف انحطاط المستوى المعيشي من جهة و من جهة أخرى فلسفة الفرد من أجل كسب قوت يومه.
-السؤال المطروح:ما هي أبعاد هذه الظاهرة لأنها طغت حتى على الأطفال؟.و هل كل من يتسول محتاج؟
أفيدونا أفادكم الله.لانه موضوع الساعة و له أبعاد خطيرة.

بقلم مصطفى82



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

هل من مشاركة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

Thanks A Lot

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بارك الله فيك لطرح هذا الموضوع اني ارى انها مهنه سهله وخاصة عند بعض الاصول التي تمتاز بغلض قشرة الوجه .هؤلاء النا س تحدث عنهم الحبيب المصطفى في حديث قال فيه ياتي اناس يوم القيامة بدون محاسن يسال الناس عنهم هؤلاء كانوا في الدنيا يمدون ايديهم الى الناس وهم في اكمل صحة.ان شخصيتهم معدومه.يقبلون اي كلمة مهما كان نوعها. والادهى ولامر ان ابناءهم يخرجون يوم العيد في احسن حلة .اذ نقول انهم يبتزون المجتمع ومنه اطلب ممن بيده امر المجتمع ان يقنن قانونا خاصا لهذه الفئه السليمة الجسم المعطلة للقوى العقليه التي وهبها الله اليهم ياللعار انتشرت هذه الظاهره في الجزائر.رغم ان الجزائر تستطيع ان توفر لهم العيش السعيد لكن ............

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

هي ظاهرة سلبية فبدون الكلام عن المظهر السيء للمجتمع بحيث ترى شيخا متشردا عوض ان يكون مكانه في دور العجزة او اي بيت مخصص فهذا سيء بالنسبة لمجتمع اسلامي..والاسوا ترى شبابا في اتم لياقتهم البدنية يتسولون هو امر مهين جدا لنا كسلمين ....

مظاهر سيئة واختلط الحابل بالنابل وبرايي انو الفقير الحقيقي هو ذلك الذي يستحي ان يمد يده الى الناس حتى لو مات جوعا

شكرا على الوضوع


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

شكرا لك اخي على هذا الموضوع الشائك وهذه الظاهرة التي استفحلت في مجتمعنا خاصة في الاعوام الاخيرة لانها اصبحت حرفة الحصول فيها على لقمة العيش سهل فاغلبية الناس الذين احترفوا في هذه المهنة يصطادون الاماكم الاستراتيجية كالمساجد والمقابر ومكاتب البريد والمخابز ومن الغريب ان نجد عائلات بكل افرادها يجلسون ويتظاهرون بالالم او العوز لاثارة مشاعر المارة فتصور بعض المشاهد التي رايتها بام عيني في العاصمة متسولة تتكلم في الهاتف النقال - متسول يدعي العاهة وبمجرد ان مر عليه طفل اخذ قطعة نقدية من امامه اذا به ينطلق كالسهم من اجل استرجاعها - متسول تعطيها الخبز او الملابس ويرمي بها في مكان اخر لانه بحاجة الى شهرية - المقابر يوم العيد يحدث فيها شجار حول الاماكن الاستراتيجية ..... لذا فالفقير الحقبقي له عزة نفس ولايرضى ان يمد يده للناس اعطوه او منعوه