عنوان الموضوع : المرأة بين الأمس واليوم؟! مجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلا م عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
احببت ن اكتب هذا الموضوع لأننا عندما نتحدث عن المرأة فنحن نتحدث عن نصف المجتمع عن انسان له مكانة كبيرة في حياتنا اليومية وفي جميع الميادين . كما انه بصلاحها يصلح المجتمع وبفسادها يفسد المجتمع . فالمرأة المسلمة بالأمس ساهمت باإدراكها لحقوقها وواجباتها العبت دورا رائدا في تربية الأجيال وحفظ الدين وصيانة نفسها وشرفها بالرغم من جهلها وعدم دخولها للمدارس وحصولها على شهادات . اما اليوم فنزعت حجابها بحكم التعلم تارة و التحرر تارة اخرى ! ....بسسبب التقليد الاعمى والمودة زعمو .............؟!
والمرأة المسلمة في الماضي.. كانت تصبر علي الجوع.. ولا تصبر علي النار.. وكانت تقول لزوجها عند خروجه إلي عمله كل صباح: "يا عبد الله اتق الله فينا.. ولا تطعمنا من حرام.. فإنا نصبر علي الجوع.. ولا نصبر علي النار". اما اليوم .............................. ؟ هذا غيض من فيض ...............
ولذلك سعى أعداء الإسلام لتدمير الكيان الروحي للمرأة واضعاف هويتها بدعوى التحرر...... حقوق المرأة ......المساواة.... .. مثلما الحال للعقل الإنساني يجب استخدامه للتمييز ما بين الخير والشر.. والحسن والقبيح..
إذن نحن أمام واقعين، واقع التقاليدا لاسلامية ، وواقع التقاليد الوافدة الآتية من الغرب وهي مخالفة لتعاليم الدين الحقيقية. فما هو الحل إذن في رايكم التمسك بديننا الحنيف او اتباع الحضارة الغربية الزائفة!؟
رمضان مبارك



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

مشكوور....

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم... تغير كل شيء في زماننا ...والحقيقة اصبحت مخجلة...
اللهم اصلح احوالنا....


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اينوشا
مشكوور....

شكرا لك على المرور


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yacinp2
السلا م عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
احببت ن اكتب هذا الموضوع لأننا عندما نتحدث عن المرأة فنحن نتحدث عن نصف المجتمع عن انسان له مكانة كبيرة في حياتنا اليومية وفي جميع الميادين . كما انه بصلاحها يصلح المجتمع وبفسادها يفسد المجتمع . فالمرأة المسلمة بالأمس ساهمت باإدراكها لحقوقها وواجباتها العبت دورا رائدا في تربية الأجيال وحفظ الدين وصيانة نفسها وشرفها بالرغم من جهلها وعدم دخولها للمدارس وحصولها على شهادات . اما اليوم فنزعت حجابها بحكم التعلم تارة و التحرر تارة اخرى ! ....بسسبب التقليد الاعمى والمودة زعمو .............؟!
والمرأة المسلمة في الماضي.. كانت تصبر علي الجوع.. ولا تصبر علي النار.. وكانت تقول لزوجها عند خروجه إلي عمله كل صباح: "يا عبد الله اتق الله فينا.. ولا تطعمنا من حرام.. فإنا نصبر علي الجوع.. ولا نصبر علي النار". اما اليوم .............................. ؟ هذا غيض من فيض ...............
ولذلك سعى أعداء الإسلام لتدمير الكيان الروحي للمرأة واضعاف هويتها بدعوى التحرر...... حقوق المرأة ......المساواة.... .. مثلما الحال للعقل الإنساني يجب استخدامه للتمييز ما بين الخير والشر.. والحسن والقبيح..
إذن نحن أمام واقعين، واقع التقاليدا لاسلامية ، وواقع التقاليد الوافدة الآتية من الغرب وهي مخالفة لتعاليم الدين الحقيقية. فما هو الحل إذن في رايكم التمسك بديننا الحنيف او اتباع الحضارة الغربية الزائفة!؟
رمضان مبارك


لنكن منصفين ولو قليلا المرأة اليوم بمجرد أن تفتح فمها حتى تتهم بأنها خرجت عن الملة و تدعو إلى التحرر و حقوق المرأة و باقي الأسطوانات المعروفة ، يريدون للمرأة أن لا تفتح فمها و أن لا تعترض على الظلم و إن فعلت اتهمت بكل الاتهامات ، قل لي بالله عليك هل هناك من يعامل المرأة اليوم كمعاملة الصحابة أمس بما أنك ضربت مثلا ؟
بالمناسبة أنا أتعجب ممن ينتقد المرأة المتحررة المبتذلة و أولى له أن ينتقد الرجل الذي سمح لها بذلك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رامي23
السلام عليكم... تغير كل شيء في زماننا ...والحقيقة اصبحت مخجلة...
اللهم اصلح احوالنا....

وعليك السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
شكرا لك على المساهمة