عنوان الموضوع : انا في حيرة من امري ساعدوني من فضلكم مجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم اخوتي و اخواتي

قبل خمسة اشهر تعرفت الى فتاة جميلة و متعلمة و مهذبة لم ارى لها مثيلا في حياتي
بعد ان حدثتها و تكلمنا طويلا احببتها و انوي خطبتها لكنها تشك في دائما و طلبت مني ان اختار بين امرين ثالثهما مر و لن اطيقه طلبت ان اتقدم لخطبتها او ادعها تحدث امي او تتركني مع العلم ان هناك من تقدم لخطبتها لكنها رفضته
مشكلتي اني غير قادر على خطبتها حاليا لعدة اسباب عائلية لكني لا اريد ان اخسرها و اريدها بصدق فكيف اثبت لها حسن نيتي هل ادعها تحدث امي ؟؟؟؟؟؟؟؟
من منكم قادر على فعل هذا يخبرني
و شكراااااااااااااااا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليك عليك بصلاة الاستخارة وان شاء الله سوف تفرج

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

هي عندهااحق
متخليكش تلعب بها
الا راك تحبها تزوجها ولا متدخلش في مجال الحب
الحب لزواج فقط
هي احسن من اللواتي يفضلن علاقة بدون قيود
انها على حق اما عائلتك قل لهم حتى وان لم تكن مستعد لذالك
كلمة واحدة تجعل عائلتها تنتظرك
وشكرا ارجو ان لا اغضبك اخي الكريم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

اولا لم ترى لها مثيلا في حياتك هذا في مخيلتك فقط وليس في الواقع ههههههههههههه امزح
هي اخي طلبت امرا مقبولا ينبغي ان تفرح به وكان ينبغي ان يسعدك الخطبة لا دخل لها في ظروفك لان الخطبة هي ربط كلام لا يترتب عليه اي مصاريف مادية
تقدم لخطبتها ومن بعد يفرجها الله وهي يعطيها الصحة




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

كلامها معقول
إذا كنت ذا راي فكن ذا عزيمة ** فإن فساد الراي أن تتردد
إذا كنت مستطيع ( من استطاع منكم الباءة فليتزوج )
و إلا اترك بنت الناس
وعندما يحين الوقت لكل حادث حديث

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم
من أراد الحلال سعى إليه لديها الحق
هي لم تقل تزوجها الأن لكن طلبت فقط أن يعلم أهلك بها . وهدا صحيح
لا تخف ربما إذا قلت لأهلك ذلك وافقوا لأنك تطلب الحلال والله يحب الطيب والحلال طيب
لا تنسى الإستخارة
الله يوفق لما يحبه ويرضاه