عنوان الموضوع : كيف يفكرون ؟ قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب

..................................................


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الثعلب لا يصطاد الا الغنم القاسية.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

يا اختي هو يعتمد على المادة في الاغراء فالسيارة و خاصة الفاخرة باهضة الثمن فيقول انه سينجح في اغراء بعض ضعيفات الايمان اللواتي تسول لهن انفسهن التفريط في الشرف من اجل المظاهر
يعني يجيبها الطمع لعندوا و للاسف يا اختي فقد نجحت هذه النظرية الى حد ما
الرزق من عند الله و الكرامة فوق كل اعتبار و الذي يملك عزة نفس لا يفرط في شرفه او كرامته و لو وزنوه ذهبا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشكلــــــــــة ماشي فيهم المشكلة في معظم البنات الي في الجامعــات او الاقامات الجامعية
لو كان ييتريقلو هاذو لبنات ماراحش نشــوفو ولا واحد في نفس المواصفات الي ذكرتيها
وكيما يقولو متوريش الشحمة للقط وتقلو كــــــــــــس
شكرا جزيلاا على الموضوع

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

هذه الظاهرة قديمة والهدف منها باين هو المعاكسة

المهم بنات الأصل لا يغريهن مثل هؤلاء أما ضعيفات الإيمان فيقعن فريسة

أما عن أسبابها فنجد للطررفين (بنات وشباب) دخلا فيها البنات بالتبرج والشباب بالفراغ والمعاكسة
وكذا الأولياء لهم دور كبير

يعني واحد بنته متبرجة في الجامعة وتفعل المناكر ولا يحاسبها ولا يراقبها

والآخر يشتري لابنه سيارة فاخرة ويمدهالوا باه يعاكس بنات الناس ولا يحاسبه ولا يراقبه

------------------------------------------------------------------------------------------------------------

وروحو تقرراو الشروق تاع البارح تشوفو الكارثة للي صرات في جامعة أم البواقي
الكاتب قال اختطاف لكنني لا أعتقده كذلك لأنه من الصعب اختطاف فتاتين من مدينة كبيرة دون أن يلاحظ أحد ذلك؟؟ أظن الفتاتين ركبتا السيارة "غير الفاخرة" بمحض إرادتهما


https://www.echoroukonline.com/ara/social/76959.html

.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

يجي يصيد كانش فريسة ومن بعد يتباهى على اصدقائه