عنوان الموضوع : الشروق في ضيافة مسنين تجاوزوا عتبة القرن خفايا وأسرار نساء ورجال عايشوا ثلاثة قرون قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

لو حصل في يوم من الأيام أن جاء إليك صديق عزيز على قلبك يودعك ويستأذنك لرحيل وطلب منك كلمت أخيرة تقولها له تجعله يتذكرها كلما أحن إليك فما الذي كنت ستقول له أنت ؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم حامل القرءان
لو حصل في يوم من الأيام أن جاء إليك صديق عزيز على قلبك يودعك ويستأذنك لرحيل وطلب منك كلمت أخيرة تقولها له تجعله يتذكرها كلما أحن إليك فما الذي كنت ستقول له أنت ؟

*كم أنا سعيد أن تكون من أصدقائي وأحبابي

*والدنيا فيها فراق الحياة وفراق المماة

وأن نفترق على وفاق خير من أن نفترق على خصام

وقد يجمع الله شمل الشتيتين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

أقول له لقائي بك كان جميلا
وسيبقى دوما اجمل ذكرى
أحبك في الله
ولقاء يجمعني بك في الجنة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

اقول له
لوفعلت لك خيرا فتذكرني به
ولو فعلت لك سوءا فسامحني عليه
ففي هذه الدنيا لايدوم الاوجه الله الكريم
ودمت في رعاية الله وحفظه
شكرالك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

حقا إنها كلمات رائعة وتجعل من صادقكم يفرح بيوم إلتقائه بكم وشكرا على الردود جميعا أختكم أم حامل القرءان

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

غاليتي بكلماتك هاته فتحت جرحا كاد ان يلتئم ، لكن لا بأس

جرى وأن فارقت أشخاصا كان وقع دخولهم على حياتي مفجرا الهاماتي ومسعدا ايامي و لكم تمنيت ان نبقى سويا للأبد غير أن الرياح تأتي بما لا تشتهيه السفن

كما أنه كلآمي لم يكن معبرا عن مدى حبي لهم ولربما هم فهموا لغتي لكن آنذآك لم أكن بآرعة بالتعبير عن شعوري تجاه اي شخص بما يعني اني كنت حيادية الشعور لا اعبر اذا ما احب ذاك الشخص او لا هذا ما استنتجته بمراجعتي لنفسي ، وهذه المعاملة كانت خصيصا مع من احب بشدة وكدا

لا حرمني الله من أحبابي ، و أسأل الله أن يعيد لي من فقدت من أصدقاء ، اللهم ءامين