عنوان الموضوع : لماذا تفعلون هذا بنا يايها الرجال من المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
تعيش الفتاة في بيت والديها مثل الأميرة تحلم ككل قريناتها وتطمح في تحقيق أحلامها مهما كانت الصعاب تسهر اليل طوله من أجل مراجعة الدروس والتفوق في الإختبارات لكن وفي النهاية تجد من يقف أمامها موقف لايحسد عليه
تكبر الفتاة لتصبح في سن الزواج ولكن ماذا يحدث تصطدم بواقعها على أن خطيبها يمنعها من إكمال دراستها أو حتى أنه يمنعها من تحقيق حلمها من أن تصير طيارة أو مهندسة أو حتى معلمة ؟
لتقف حائرة في الإختيار بين هذا وذاك
ولكن سؤالي لماذا يمنع الرجل زوجته من إكمال دراستها خاصة الجامعية رغم أن أول أية نزلت من القرءان هي "إقرأ " ؟
وهل هناك عيب في دراسة المرءة؟
أم أن طبيعة الرجل تجعلة دائما يرى نفسه فوق كل شيء ؟
هل تسمح أنت لزوجتك بالعمل والدراسة ؟ فإذا كان لا لماذا؟
وأكبر ماحيرني وأشغل ذهني مطولا هو لماذا يقتل الرجال أحلام المرءة دائما رغم أن المرءة تسعد بكل نجاح يحققه زوجها ؟




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أنا أخـــــــــــت الحـــــــاج لخضــــــــــــر

و الله نفس السؤال يشغلني وأريد فعلا أن يجيب عليه الرجال بكل صراحة
فأنا منذ أيام فقط تقدم لخطبتي أستاذ و أنا أعمل معلمة فاشترط عليا عدم العمل
بدون أن يعطيني أي سبب مقنع لرفضه مع أنه هو يريد أن يكمل الماجستير ثم الدكتوراه
لكن المرأة فهو ممنوع عليها .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج لخضر
أنا أخـــــــــــت الحـــــــاج لخضــــــــــــر

و الله نفس السؤال يشغلني وأريد فعلا أن يجيب عليه الرجال بكل صراحة
فأنا منذ أيام فقط تقدم لخطبتي أستاذ و أنا أعمل معلمة فاشترط عليا عدم العمل
بدون أن يعطيني أي سبب مقنع لرفضه مع أنه هو يريد أن يكمل الماجستير ثم الدكتوراه
لكن المرأة فهو ممنوع عليها .

هل انت ذكر ام انثى

ففي بياناتك الشخصية ذكر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشارك في المنتدى هو الحاج لخضر " ذكر" و أنا أخته " أنثى "
و أعجبني الموضوع فأحببت أن أشارك .
على ما أعتقد أنني كتبت في بداية مشاركتي أخت الحاج لخضر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ههههههههههه ... يا أخت الحاج لخضر .... هذا مازال مادخلتيش بيته ونشرتي قناعته على النت ... علما أنه حر فيها وأنت حرة في تقبلها أو رفضها ...
يا أخت الحاج لخضر ... بالطبع هذا إن كنت فعلا "أنثى": هل توافقين على وضع إحدى خواتمك الذهبية على مشارف الطريق .. ولو على مقربة منك؟
أكيد .. لن ترضي ... فكذلك هذا الرجل ... أكيد يراك أغلى من أي ماسة مهما بلغت من قيمة ... ولن يرتاح له بال إلا إن رآك محفوفة برعايته محفوظة ... مقتنع أن أجمل صندوق لحفظك وأنت المرأة ذاك الصندوق المرصع بجواهر الشرع الحنيف ... مغلف برضا رب العالمين ... قاصدا بذلك بيت الزوجية.
لا أظن ما يشد المرأة إلى العمل أكثر من تفكيرها في "السيد الشيك" ... الحمد لله ليس فيه روح.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

انا راني نعاني من الامر

والسبب يبقى مبهم