عنوان الموضوع : المرأة قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب
لقد رفع الإسلام مكانة المرأة، وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه؛ فالنساء في الإسلام شقائق الرجال، وخير الناس خيرهم لأهله؛ فالمسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها.
وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة.
وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها.
وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض.
وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها.
وإذا كانت خالة كانت بمنزلة الأم في البر والصلة.
وإذا كانت جدة، أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛ فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
صدقت وصدق رسول الله
جزيت خيرا فقلة من يفهمون ذلك العوج
وان كان الاسلام وقرة اعيينا فسره
تلك العاطفة التي جعلت آدم يستأنس
والرجل يلين رغم خشونته
كم انت رائع ايها النبي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
جزاك الله خيرا اخي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
بوركت يا أخي
المـــــــــــــــــــــرأة :
عندما تكون ابنة .... فانها تفتح بابا من الجنة لابيها .
و عندما تكون زوجة ... فانها تكمل نصف دين زوجها .
و عندما تكون أمّاً ... فإن الجنة تحت أقدامها .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :