عنوان الموضوع : موضوع مفتوح لنقاش (( ارجو التفاعل )) من المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
موضوع مفتوح لنقاش (( ارجو التفاعل ))
السلام عليكم
في ضل ما يحصل اليوم من تظاهرات و اعتصام على مستوى الوطن من العمال لتسوية أوضاعهم تره ومن المواطنين تضمرا على غلاء الأسعار والسكن والبطالة...الخ تارة أخرى الموضوع الذي أسال الكثير من الحبر في الآونة الأخيرة آلا وهو ملف الحرس البلدي والذي شهد تصميم من أفراد الحرس البلد على الوصول إلى المرادية لقصر الرئاسة من جهة وتعنت وزارة الداخلية من جهة أخرى .
ولما يحمل هذا الموضوع من حساسية في ضل الوضع الراهن أردت أن افتح باب النقاش في هذا الموضوع .
في ضل التساؤلات السائدة .
هل تصميم الحرس البلدي و تعنت وزارة الداخلية في هذا الوقت بذات يصب في مصلحة الجزائر ؟
أم هي مجرد مؤامرة تحاك ضد الجزائر وتصب في مصلحة من يصطاد في المياه العكرة ؟
هل اختيار الحرس البلدي لهذا التوقيت بذات هو استفزاز لسلطة ؟
أم هو حق مشروع بعد صمت دام قرابة العقدين وبعدما عاد الأمن والاستقرار للبلد ؟
هل القمع الذي شاهدته مسيرة الكرامة في بئر خادم كان تصرف حكيم من وزارة الداخلية ؟
هل خلق قانون للمصالحة الوطنية للعفو على الإرهاب كان له سند قانوني وسهلا ؟
أما خلق قانون يضمن حق من كافح الإرهاب شيء مستحيل كما جاء في بيان وزارة الداخلية ؟
كل هذا و يسمح لمن يريد إضافة تساؤلات أخرى لنقاش وأرجو من الإخوان التفاعل
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم اخي فالحقيقة انا خاطيني السياسة لكن خليني نقولك ممكن جا الدور على بلادنا بعيد الشر ما فهمتش علاه راهم يحوسو على الحرب كيما راهي سوريا وكيما خلاصت على ليبيا الجوع ولا الحرب والفتنة وهذو الحرس البلدي صح عندهم حقوق لانهم ظمن سلك الامن لكن الحالة راحا تتطور وكاين ناس راحين يستغلو الوضع علاه يخلصو الزواليين والشيوخ والذراري الصغار علاه بلادنا شابة ورانا عايشين الحمد لله خير من الشعوب لخرين بالقليل لكن الحمد لله عندنا كل شي كلنا ناكلو ونشربو وكل دار فيها سيارة واللي ما عندوش سيارة عندو دار ساتراتو إن شاؤ الله ربي ما يخليهمش يحقو وش في بالهم وما توليش بلادنا كيما راهي سوريا بعيد الشر مجرد نفكر فالفكرة نموت بالحوف كل شي إلا الحرب ربي يبعدها علينا قولو آمين وشكرا خويا بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
النظام ف الاونة الاخيرة اصبح يلعب بالنار علئ المباشر غياب تام للدولة و اجهزتها لا رقابة لا تدخل و لا شيء اصبح النظام متفرج عن بعد و كان الامر لا يهم خلي الشعب يضرب الشعب لالا و ين راه دور الدولة هل من العدالة تزيد لوزارة و تهمل اخرئ هل من العدل لما تطلب اعوان الحراسة ف اوقات الشدة و ممبعد يبلبوا ف حين لما يطلب الاعوان مستحقات او زيادة يقابلون بالرفض اه
بالنسبة لاعتراض الجهات المختصة للحملة و الله غير شيء مؤسف جدا و مش من حق الدولة تفعل هكذا اسلوب لاحضاري همجي و علاش هكذا في وقت الشدة كانوا هم الاولين و ف الواجهة و دك تعطوهم بالظهر و الله غير مرة اخرئ لو الدولة تفتح الانخراط للحرس انا نظن واحد ما يروح يخدم لانهم شافوا بعينيهم الرد و الاهمال ف الحقوق كذلك من المفروض الدولة تسن قانون الخاص بالمكافحين و المخاطرين علئ الاقل يلقاوا كيفاش يطلبوا حقهم بشكل رسمي و هنا الدولة همشت هد الجانب سواء عمدا او سهوا المهم المهم ما ضاع حق وراءه طالب
لاني شفت هذ الحراس خدموا البلاد و ضحاوا بكل وقتهم و حياتهم و ممكن يوجد من هم حتئ الان مفقودين او متوفين او منضرين
هذه شهادتي نقولها رغم اني لست منهم لكن كلام الصح يتقال
هكذا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
صحيتي اخــــــتي مــــــــريم.........والله لكلامك كله صحـــيح.ما علابليش قاع واش راهم باغيين من هاذ الدولة
وكيما يقولو راحة تهبل لوكان مازال كاين الارهاب يقولو المهم الامان.......سبحان الله مغير الاحـــوال.الله يجيب الخــــير
لهاذ البلاد........ناس مازال تخدم في سبيل الله........ومن اجل الوطـن.......ومابعد يجوا يطالبوا بالدراهم......قاع عندنا
موالينا يخدم في الامن والجيش والحرس البلديوالشرطة.......بصح المور تتحل برزانة......ولا عاجبكم حال سوريا وليبيا
تحــــــية لك اخي الكريم......وشكرا على ماقدمته للوطن......لكن لا تاخذو هذا الوطن الى ما لا يحمد عقباه
انه امانة..في اعناقكـــــــــــم.......
و
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
شكرا على المرور الطيب
إخواني هل من المعقول أن من حمل السلاح في وجه الإرهاب الأعمى وقدم النفس والنفيس وجعل كفنوا بين يديه وبإرادته في الوقت الذي انضم الكثير من الخونة لناحية المعادية لهذا الوطن وأصبح الجزائري خارج الوطن يدعونه بالإرهابي حتى في بيت الله الحرام كان الجزائري يستحي أن يقول أنا جزائري .
أن يصبح ضد هذا الشعب والوطن الذي راح ضحيته أكثر من 200000جزائري وضحى الحرس البلدي فيها بما يزيد عن 4700شهيد واجب تاركين ورائهم أبناء و أرامل لا تزيد منحتهم على 7000دج ناهيك عن المعطوبين والجرحى فلنكن منصفين ولا نكن مجحفين في حق هذه الفئة المنكوبة فقبل عام ونصف حينا تجمعوا في ساحت الشهداء وواعدتهم الداخلية بالاستجابة لجميع مطالبهم على لسان مدير العام للأمن الوطني ألواء الهامل الم يفضوا الاعتصام مستبشرين بما أنجزوه وعادوا إلى بيوتهم حتى تفاجئوا بعدها بتلاعب من طرف وزير الداخلية الذي أنكر عليهم ذالك مستغل الظرف الذي تتعرض لها المنطقة فلا يعقل بأي حال من الأحوال أنهم لم يتكلموا إثناء العشرية السوداء خشية الفتنة ولأنهم تفرغوا لدفاع عن الأرض والعرض واليوم حين تكلموا على حقهم الذي ووعدوا به يتهمون من طرف وزير الداخلية بأنهم مصدر لتضليل والفوضى بعدما كانوا رجال واقفون .
فماذا ننتظر من الشباب إذا راو أن من ضحى بالنفس والنفيس يهان ويضرب بالهراوي والماء الساخن ومن كان بالأمس القريب يسفك الدماء ويستبيح عرض المسلمات ينعم بالسلم والحصانة من الدولة أليست هذه الفتنة بعينها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
شكرا على المرور الطيب
إخواني هل من المعقول أن من حمل السلاح في وجه الإرهاب الأعمى وقدم النفس والنفيس وجعل كفنوا بين يديه وبإرادته في الوقت الذي انضم الكثير من الخونة لناحية المعادية لهذا الوطن وأصبح الجزائري خارج الوطن يدعونه بالإرهابي حتى في بيت الله الحرام كان الجزائري يستحي أن يقول أنا جزائري .
أن يصبح ضد هذا الشعب والوطن الذي راح ضحيته أكثر من 200000جزائري وضحى الحرس البلدي فيها بما يزيد عن 4700شهيد واجب تاركين ورائهم أبناء و أرامل لا تزيد منحتهم على 7000دج ناهيك عن المعطوبين والجرحى فلنكن منصفين ولا نكن مجحفين في حق هذه الفئة المنكوبة فقبل عام ونصف حينا تجمعوا في ساحت الشهداء وواعدتهم الداخلية بالاستجابة لجميع مطالبهم على لسان مدير العام للأمن الوطني ألواء الهامل الم يفضوا الاعتصام مستبشرين بما أنجزوه وعادوا إلى بيوتهم حتى تفاجئوا بعدها بتلاعب من طرف وزير الداخلية الذي أنكر عليهم ذالك مستغل الظرف الذي تتعرض لها المنطقة فلا يعقل بأي حال من الأحوال أنهم لم يتكلموا إثناء العشرية السوداء خشية الفتنة ولأنهم تفرغوا لدفاع عن الأرض والعرض واليوم حين تكلموا على حقهم الذي ووعدوا به يتهمون من طرف وزير الداخلية بأنهم مصدر لتضليل والفوضى بعدما كانوا رجال واقفون .
فماذا ننتظر من الشباب إذا راو أن من ضحى بالنفس والنفيس يهان ويضرب بالهراوي والماء الساخن ومن كان بالأمس القريب يسفك الدماء ويستبيح عرض المسلمات ينعم بالسلم والحصانة من الدولة أليست هذه الفتنة بعينها