عنوان الموضوع : ****هل تقبل وترضى ان يصارحك احد بعيوبك*** من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب
وددت أن أطرح لكم موضوع ونتناقش فيه
أتمنى منكم أن أرى ردود متفاعله
هل أنت شجااع..؟
لو كان لك صديق وهذا الصديق به من الصفات.
الجميلة الشيء الكثير ولكنه نمّام
أو كذّاب أو كثير الكلام ,, هل ستواجهه ؟؟
واذا كانت هذه الصفات فيك ( مثلاً )
هل سترضى اذا واجهك بها .
بصراحة هل ستعتبرها هدية ؟؟؟؟!!!!!
أم ستعتبرها إهانة وتدخل فيما لايعنيني أم وقاحة؟
انتظر .. وفكر قبل الإجابة قليلاً .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اؤحب بكل أنواع النقد البناء بما فيه العيوب تنبيها و ليس سخرية
و قليل لي نبهك في هاد الوقت
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karimblida
اؤحب بكل أنواع النقد البناء بما فيه العيوب تنبيها و ليس سخرية
و قليل لي نبهك في هاد الوقت
اوافقك الراأي اخي الكريم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
سلام عليكم ما عندى مشكل كى واحد يصارحنى بعيوبى
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
أكيد نحب واحد يصارحني بعيوبي لكي اصحح هذه العيوب
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
نعمـ أرضى أن يصارحني الآخرون بعيوبي لكن المشكل في أيامنا هذه أنه قليل من يخبرك بالعيوب ولا يزيد فيها ولا ينقص وليس له أغراض يرى ما ليس عيبا عيبًا أو يخفي بعضها
و كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: ( رحم الله امرأً أهدى إلي عيوبي ) وكان يسأل سلمان عن عيوبه، فلما قدم عليه قال: ما الذي بلغك عني مما تكرهه.
قال: أعفني يا أمير المؤمنين فألح عليه، فقال: بلغني أنك جمعت بين إدامين على مائدة وأن لك حلتين حلة بالنهار وحلة بالليل.
قال: وهل بلغك غير هذا ؟ قال: لا، قال: أما هذان فقد كفيتهما.
وكان يسأل حذيفة ويقول له: أنت صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم في معرفة المنافقين فهل ترى علي شيئا من آثار النفاق.
فهو على جلالة قدره وعلو منصبه هكذا كانت تهمته لنفسه رضي الله عنه