عنوان الموضوع : ما أجمل البراءة !
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم إخواني :
أريد أن أسئلكم إن كنتم تحنوا لأيام طفولتكم و برائتكم
سأقص عليكم موقف حدث لقريبتي لما كانت صغيرة رأت في فيلم وثائقي زرع الأرز في الصين فأعجبها مظهره و أحبت أن تزرعه فأحضرت دلو صغير ((من ألعابها )) و أحضرت كيس أرز و أفرغت محتواه في الدلو ثم أضافت الماء الكثير من الماء هذه هي البراءة
الأسئلة:
هل حصلت معكم مواقف كهذه ؟ ماهي ((إن أردتم))؟
هل تعتقدون أننا لازلنا نملك جزء من البراءة الي كنا نتصف بها في صغرنا ؟
و هل تعتقدون أن جيل اليوم بريئ بكل صراحة من خلال ما نراه في حياتنا اليومية؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
صدقت اختي مااجمل البراءة ,,,,ففي تلك الايام لم تكن هموم الدنيا تعنينا
فمن لا يحن لتلك الايام حتى لو ,,,,,,,,,,,,,,,, لكن اطفال اليوم اعتقد ان براءتهم تختفي بسرعة
هذا ما لحظناه في مجتمعنا,,,,,,,,,,,,,,,
مشكووووورة اختي على الطرح,,,,,,,,,,,,,,, سلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
بارك الله فيك أخي على الرد
أنا أكثر وقت تمنيت فيه أن أعود طفلة خلال أيام البكالوريا
شكرا جزيلا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
كم أحن الى أيام طفولتي......ايام البراءة.......و ما أجمل تلم المواقف.......التي تبقى ذكرى مميزة في قلوبنا.......أنا في أحد امرات........و أنا أذكر عندما دخلت أول مرة الى المدرسة......كلما أحفظ سورة أعلمها لأمي لانها لا تعرف لا القراءة و لا الكتابة.......و عندما تعلمت السور الصغيرة أصبحت تصلي......كنت أحن الى تلك الايام .....هههههههه........و أذكر انني و أخواتي و بنات الاقارب نلعب لعب و كأننا سيدات المنزل......نبني منازل بالتراب و نستقبل الضيوف و نتكلم مثل الزوجات في بيوتهنّ ههه و نطبخ بالطين......يال الله ما أجمل تلك الايام...........بارك الله فيك اختي على الموضوع.....جعلتيني أتذكر أحلى الايام التي مررت بها.........
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
جيل اليوم لا يمت للبراءه بصله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
شكرا على موضوع رائع مريم حنا كان عندنا لبراء مي دوك مشكيتش لحنونة