عنوان الموضوع : العنف من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم جميعا اليوم احببت ان اطرح موضوعا ولو انه مغاير تماما لطبيعة المواضيع التي تطرح الا وهو وهو العنف العنف ضاهرة سلبية انتشرت في المجتمعات وبشكل خاص في مجتمع الجزائري فلايمر يوم الا ونسمع ارقام مذهلة عن هاته الضاهرة السلبية التي شوهت مجتمعنا نوعا ما ترى ما هي الاسباب والدوافع التي تدفع البعض للجوء الى حل العنف في حل مشكلاته وماهي السبل والطرق للقضاء على هاته الضاهرة اليكم الخط والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع، ومن دعاء لا يسمع، ومن نفس لا تشبع، ومن علم لا ينفع، أعوذ بك من هؤلاء الأربع.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

سبب ظاهرة عنف هو قلت التربية

ضعف شخصية الشباب فيعوض نقصبة بعن لكي يظهر على انه قوي

تهاون السلطات في توفير أمن وردع هذه الفئاة فلوا قامت بتمشيط كل الحياء والماكن المعروفة بتوجد هذ الفئة

لما سمعنا بارقام الهائلة من الجرائم

وحتي البطالة تلعب دور كبير لان شاب يقعد فارغ شغل لذلك يقتل وقته في تسكلع وتعلم كل افات

ومن صعب قضاء على هذه الظاهرة لانها انتشرة مثل مرض حتي في اطفال

وشكرا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

وسائل العلاج
إذا كانت هذه هي بعض الأسباب التي نتجت عنها ظاهرة العنف بين الشباب، فلا شك أن معالجة تلك المشكلة لا يكون إلا بمعالجة تلك الأسباب والبحث في نشر ثقافة تربوية عند الآباء والمربين والمدرسين في كيفية التعامل مع النشء وتوجيههم بعيدا عن الشدة والعنف.
كما أن نشر ثقافة التراحم والتفاهم ونبذ التشدد والاعتماد على العقل وتقديم الأذكياء ومدحهم يساعد في نبذ الاعتماد على العضلات في حل المشكلات.
إننا نناشد المسؤولين عن وسائل إعلامنا الالتفات إلى كل ما يقدم؛ فهو في النهاية يؤدي إلى ترسيخ عقائد ومفاهيم تؤثر سلبا أو إيجابا على عقلية المتلقي وفكره وثقافته، فلابد من العناية بما يعرض على الشاشات أو في الصحف أو غيرها من وسائل الإعلام بجميع أنواعها.. مع التركيز الشديد على إدانة العنف وسياسة أخذ الحقوق بالقوة دون الرجوع إلى القوانين والضوابط الموضوعة.
وإذا كانت البطالة سببا مؤثرا في هذا الباب فإيجاد فرص عمل وشغل الشباب بما يفيد، وتيسير مصادر دخل وأسباب بناء الأسر ضرورة من ضرورات حل هذه المشكلة.
لابد من نشر سياسة الحوار بين الشباب والجهات المعنية، ودراسة المشكلات بكل شفافية وترك الفرصة للشباب ليتحدث عن نفسه وعن حاجاته، وأن يكون المسؤولون عنهم ممن هم أقرب إلى أعمارهم وأفهامهم وعقولهم وأعرف بمتطلبات مرحلتهم.. مع الشفافية والصدق في إيجاد حلول حسب الإمكانيات المتاحة والمتيسرة لدى الدول، دون الوعود البراقة والأماني الكاذبة والتي تعود بمردود معكوس وغير مرغوب.
هذه كانت خطرات، وتبقى الحلول في حيز الأمنيات، ولكننا نسأل الله الأمن لبلادنا والعصمة لأبنائنا وشبابنا والحياة الرغيدة الآمنة الرحيمة لأمتنا ودولنا.. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة knives55
سبب ظاهرة عنف هو قلت التربية

ضعف شخصية الشباب فيعوض نقصبة بعن لكي يظهر على انه قوي

تهاون السلطات في توفير أمن وردع هذه الفئاة فلوا قامت بتمشيط كل الحياء والماكن المعروفة بتوجد هذ الفئة

لما سمعنا بارقام الهائلة من الجرائم

وحتي البطالة تلعب دور كبير لان شاب يقعد فارغ شغل لذلك يقتل وقته في تسكلع وتعلم كل افات

ومن صعب قضاء على هذه الظاهرة لانها انتشرة مثل مرض حتي في اطفال

وشكرا

السلام عليكم كلا مك كله في الصميم لكن مالسبيل الى التقليل من هاته الضاهرة ؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندوسة
وسائل العلاج
إذا كانت هذه هي بعض الأسباب التي نتجت عنها ظاهرة العنف بين الشباب، فلا شك أن معالجة تلك المشكلة لا يكون إلا بمعالجة تلك الأسباب والبحث في نشر ثقافة تربوية عند الآباء والمربين والمدرسين في كيفية التعامل مع النشء وتوجيههم بعيدا عن الشدة والعنف.
كما أن نشر ثقافة التراحم والتفاهم ونبذ التشدد والاعتماد على العقل وتقديم الأذكياء ومدحهم يساعد في نبذ الاعتماد على العضلات في حل المشكلات.
إننا نناشد المسؤولين عن وسائل إعلامنا الالتفات إلى كل ما يقدم؛ فهو في النهاية يؤدي إلى ترسيخ عقائد ومفاهيم تؤثر سلبا أو إيجابا على عقلية المتلقي وفكره وثقافته، فلابد من العناية بما يعرض على الشاشات أو في الصحف أو غيرها من وسائل الإعلام بجميع أنواعها.. مع التركيز الشديد على إدانة العنف وسياسة أخذ الحقوق بالقوة دون الرجوع إلى القوانين والضوابط الموضوعة.
وإذا كانت البطالة سببا مؤثرا في هذا الباب فإيجاد فرص عمل وشغل الشباب بما يفيد، وتيسير مصادر دخل وأسباب بناء الأسر ضرورة من ضرورات حل هذه المشكلة.
لابد من نشر سياسة الحوار بين الشباب والجهات المعنية، ودراسة المشكلات بكل شفافية وترك الفرصة للشباب ليتحدث عن نفسه وعن حاجاته، وأن يكون المسؤولون عنهم ممن هم أقرب إلى أعمارهم وأفهامهم وعقولهم وأعرف بمتطلبات مرحلتهم.. مع الشفافية والصدق في إيجاد حلول حسب الإمكانيات المتاحة والمتيسرة لدى الدول، دون الوعود البراقة والأماني الكاذبة والتي تعود بمردود معكوس وغير مرغوب.
هذه كانت خطرات، وتبقى الحلول في حيز الأمنيات، ولكننا نسأل الله الأمن لبلادنا والعصمة لأبنائنا وشبابنا والحياة الرغيدة الآمنة الرحيمة لأمتنا ودولنا.. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

السلام عليكم شكرا جزيلا