عنوان الموضوع : عندما تصبح طرقاتنا .............اسواق مجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب









السلام عليكم جميعا اتمنى ان تكون كل أموركم بخير وشكرا لكل من سأل عني
هاهي عودتي للمنتدى الغالي ولقسني النفضل بعد غياب وربما سأكون غياب آخر تذكرونا بالخير








اليوم سوف نتناقش حول ظاهرة شدت نظري كثيرا والتي باتت تشكل مشكلة صراحة وخاصة لأصحاب السيارات وتشكل خطورة على حياة الفرد وعلى الراكب ايضا انا اتحدث عن








ظاهرة البيع على مداخل البلديات او الولايات ونظرا لسياسة الدولة حرمان الشباب من البيع الفوضوي إنتشرت ظاهرة بيع الخضار والفواكه وغيره وحتى اللحوم على قارعة الطريق مشكلة الكثير من العرقلة لأصحاب السيارت وبتنا نبقى فالحافلات لمدة طويلة ننتظر دورنا للمرور






من جهة لو نفكر في هؤلاء الشباب نجد لا حل امامه غير البيع افضل بكثير من أمتهان السرقة ورغم للاسف في هاته الاماكن تحدث سرقة وإعتداءات على أصحاب السيارات خاصة فالولايات والبلديات التي يمر عليها طريق عام






حيث اسكن ولانه لابد من المرور على طريق عام للدخول لبلديتي كان هناك سوف فوضوي الاكيد الدولة امرت بطرد الشباب كلهم من هناك وكان بعيدا قليلا عن الطريق لكن بعدها لم يجدو إلا مكان آخر على قارعة الطريق وهناك الكارثة بقايا ونفايات الخضار من جهة
عرقلة الطريق التي بات الخروج من البلدية يسمى حلم او لابد من الإبكار باكرا جدا قبل ان ياتي البائعون ناهيك عن الخطورة على حياة الأطفال الذين ايضا يمتهنون مهنة بيع الخبز هناك






نحن لسنا ضد أن يبع هؤلاء الشباب على العكس بل لا حل لديهم فهم غير ملامون ولكن ايضا لما لا نكون شعب منظم أن تكون شاب وتستثمر لما لا تنظم نفسك وكل شخص ينظم نفسه أيضا
الدولة لما امرت بطردهم من المكان الاصلي قصد بناء سكنات تتركهم الآن هناك لتاتي فيما بعد وتتهم اطراف منهم بالسرقة والإعتداء على الناس والكارثة اخذ رشاوي من الشباب ولو على شكل خضر او لحوم حتى يتركوهم ليبيعو





نقاشكم

أنتم هنا هل تلومون الشباب أم الدولة ؟
هل برأيكم التنظيم يبدأ من الفرد فالمجتمع أو من الدولة ؟
ما يحدث من عرقلة فالطرقات فلا مريض يمكنه الوصول لمستشفى ولا عامل متعب يمكنه المرور للوصول لبيته لريتاح خاصة عصرا هل هنا هو تسيب من طرفنا كلنا لاننا سكتنا لاننا نراعي هؤلاء الشباب هل كان علينا السكوت للدولة ام نحن هكذا لا نملك إلا الكلام ؟

الموضوع بين ايديكم ولنرى هل موجودة هاته الآفة في محيكم
شكرا للجميع










>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اهلا بعودتكي يا مريومة اشتقنا لمواضيعك صدقيني القسم بدونك ناقص

فقط اردت ان اعبر عن وجهتي نظري ......صراحة نحن شعب نفتقد للتنظيم .....وزادت كملت عليها الدولة .....كون جات الدولة توفر ليهم اماكن

خاصة للبيع كان الحال افضل.....وزاد اللوم ثاني يقع على لي يبيعوا في الطريق نورمالموا يخيروا بلاصة امنة ماشي تكون خطيرة .....تقبلي

مروري المتواضع


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لا توجد اسواق منظمة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الحمد لله على سلامتك أختنا الفاضلة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

أهلا مريم
الحقيقة اللوم كل اللوم على الدولة
انظري لمحلات الرئيس ما حلّ بها
حتى لو سنت قانوناً فهي لا تطبقه ولا تتابعه
وتوجد أنصاف حلول بدل حلول كاملة
برأيي الشاب لا ألومه
ألومه فقط على بيع المأكولات في ظروف غير ملائمة
غير ذلك لا ألومه لأنه فضل الكسب الحلال بالطريقة التي سمحت له بها الظروف
أما عن أين وومتى فليس له حل.
لو وفرنا لكل هؤلاء الشباب محلات للبيع هل كانوا ليتركوها ويعودوا للشارع؟
بالطبع لا لكن هناك من يتذمر من أن المحلات بعيدة لا يصلها الزبائن بسهولة
وهنا اللوم على الدولة التي لا تخطط ولا تدرس الأمور بجدية
أما عن كونهم يعيقون الحركة ويسببون مشاكل السير فكلامك صحيح
لكن الله المستعان.
بوركتِ وأهلاً بعودتك.



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم
رائىى فلندعهم يسترزقزن بدل مطاردتمه يجب مطاردة الصوص الدى يضربو الجيب فى الاسواق ويعتدو على النساء
شكرا اختى مريم للطرح