عنوان الموضوع : وصمة عار ... قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
في مجتمعنا نسمع من حين لأخر وقوع الكثير من الحوادث التي يندى لها الجبين كحوادث الاغتصاب ...قتل الزوج من طرف زوجته أو العكس ...ازهاق روح الأم من طرف أحد فلذات كبدها ..القبض على الزوجة العروس متلبسة بالخيانة ... قتل الرضيع حديث الولادة .....الخ من حوادث تهز البدن لعدة أيام متتالية لكنها تخبو فجأة ولانسمع عن المجرمين لاحقا أي شيء...
-ترى أين هم مرتكبوا الخطيئة ؟؟ ماذا يفعل حاليا من كان مصيره السجن وانتهت فترة عقوبته؟؟ هل شاهدتموهم ولو مرة بعد وصمة العار التي لحقت بهم أو ألحقوها بأنفسهم؟؟
-هل كانت وصمة العار والاحتقار كافيان ليجعلا كل مجرم في حق نفسه والمجتمع يرتدع؟؟
-هل كان السجن أفضل وسيلة للتوبة والعقاب في ان واحد؟؟
- هل أسفر العقاب والعار على نتيجة ايجابية أم كانت له أبعاد أقوى من الجريمة نفسها؟؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
في احدى المدن وقعت احدى المراهقات ضحية الخطيئة مع أحد جنود الأمة ورحل وتركها تعاني ألم الغدر ووجع الفضيحة والتي انكشفت بوادرها بحمل الفتاة ...هنا قام الأب بطردها الى الشارع فعاشت فيه لمدة سنوات جعلتها تكتسب لقب أشهر فتاة شارع في تلك المدينة وانحرفت غصبا ودفعت الفاتورة غالية عند اصابتها بالجنون فصارت تحمل وتجهض ولاتعرف من هو أب الجنين لأن لصوص الظلام كثر...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم اختي
موضوع مميز فعلا نعم الحديث عن ما وراء الخطيئة والجريمة ونحن لا نتحدث هنا عن قضايا ضغيرة بل مرات تتعدى حتى زنا وقتل والإعتداء على المحارم أو الفئات التي ذركت
سأقص عليه هاته الحادثة وهي واقعية والله على ما أقول شهيد واعرف هاته العائلة
علاقة الأخ بأخته الماكثة فالبيت ( الله يست العاقبة) دامت علاقتهما فالسر ولا احد سمع بها وعاملها معاملة الزوجة م رت أيام لتبدأ آثار الحمل عليها الفتاة مراهقة تبلغ من العمر 15سنة وهو فال 28 سنة وهو اخوها اللزم بمعنى ليس شقيق بل اخ من نفس الأب والأم
بعد رفع القضية للسلطات ظنا انها على علاقة برجل آخر تبين أنه من اخوها وسجن لمدة 4سنوات نعم فهو في المحكمة قال أنها كانت موافقة وبرضاها وهي تقول أنه كان يهددها بالقتل المهم سجن ولم يكمل كل المدة جاء العفو وخرج الفتاة وضعت المولود و سلموه لدور الايتام وهي في بيتهم وتخيلو أنه خرج من السجن وهو يعيش في بيته مع افراد أسرته وكان امر لم يكن وهي في نفس البيت والطفل هو الضحية الذي والده هو خاله
والجميل يا نارينا في حصة في قناة النهار للمكافحين صوروه على انه الشاب المكافح الذي يكسب قوته بعرق جبينه تخيلي عندما يصبح الوحش شاب مكافح
هذا مصير مجرم مارس زنا المحارم عادي يعيش في نفس البيت وفي المجتمع هو الشاب المكافح
شكرا لك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم يا أهل الشرق المشرق
أنا أحكي لكم قصة عن شخص متزوج ظبط هو وعشيقته المتزوجة أيضا فدخلا السجن معا، إلى هنا كل شيئ عادي لكن الأغرب أن هذا الشخص حينما خرج من السجن زاره الناس لكي يباركوا له خروجه من السجن كما لو أنه كان في الحج وعاد!!! بإختصار عالم مقرف!!!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
-مرحبا مريم رمضان كريم أهلا بعودتك أيتها الغائبة الحاضرة ...أرجو أن تكوني بخير ...لقد قمت بتلوين الفقرة بالأحمر لنرى مصير الضحايا أو المجرمين على حد سواء...العفو جعل الكثير يتمادى في ارتكاب الجرائم لذا صارت كالطفيليات في المجتمع .
-موقف العائلة مخز بالفعل وغريب ...أي استقبال المغتصب مجددا في البيت لربما يجعله يعيد الكرة مرة أخرى
-لاندر ان كانت الفتاة مذنبة أم لا لكن جزء كبير من مستقبلها تحطم ولها الله ......سرني مرورك أختي ومشاركتنا لهذه القصة الواقعية التي تحكي أبعاد الجريمة ..صح فطورك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام موصول لأهل الغرب كذلك في هذا اليوم الكريم ....مالونته بالاحمر غريب بالفعل بعد الجرم تأتي المباركة وهي طريقة تشجع على التمادي في ارتكاب الفواحش ....ترى ماهو مصير الزوجة والعشيقة بعد خمود الجريمة ؟؟ سرني مرورك أخي