عنوان الموضوع : حقوق الجار قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
الحمد لله رب و الصلاة و السلام على رسول الله اما بعد فانه مما انتشر في الاونة الاخير او القرن الحادي و العشرين او قبل ذلك هو انعدام حقوق الجار في مجتمعنا (الجزائري) للاسف هذه الظاهرة تنتشر في كل المدن و كل الاحياء غزت مجتمعنا و حينا و حتى انفسنا بل و جلعتنا لا نعطيه حقيقه و لا نامن بوائقه و لا حتى سلاما رغم انا الرسول اوصانا بالجار قال: ((من أغلق بابه دون جاره مخافة على أهله وماله فليس ذلك بمؤمن، وليس بمؤمن من لم يأمن جاره بوائقه. أتدري ما حق الجار؟إذا استعانك أعنته، وإذا استقرضك أقرضته، وإذا افتقر عدت عليه، وإذا مرض عدته، وإذا أصابه خير هنأته، وإذا أصابته مصيبة عزيته، وإذا مات تبعت جنازته، ولا تستطل عليه بالبنيان فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، ولا تؤذه بقتار ريح قدرك إلا أن تغرف له منها، وإن اشتريت فاكهة فاهد له، فإن لم تفعل فأدخلها سراً ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده)) اما الان فنحن في نوع من الانغلاق الاجتماعي المنتشر في مجتمعنا فنحن لا نعطي حق الجوار قيمة و لا حتى معنى فرغم ان البعض يصلون في اول الصفوف الا انهم لا يحترمون جيرانهم كان التدين اصبح يتجسد في الشعائر الدينية فقط و لا يتجسد في العلاقات الاجتماعية
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اين ردودكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم
شكرا على الموضوع الهام بارك الله فيك
فعلا غاب حق الجار لجاره لان المجتمع لا يرحم والوقت كذلك هو الآخر
والله صدقيني مرة جار سرق جارو وراح باع قشو عادي ووقف معاه نهار المصيبة
بصح كي تشوف جار واقف معا جارو في وقت المحن والاحزان تقول الدنيا مازالها بخير
المهم ربي يهدينا ويطيب مابيناتنا وبين جيراننا فالجار يبقى جار حامي ظهرك
وعذرا على التأخر في الرد
تحياتي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم و رحمة الله
موضوع جيد و مهم جدا لكن للأسف ... أين حقوق الله تعالى ...؟ أين حقوق الوالدين ...؟ إذا غابت هذه الحقوق فالأولى أن تغيب حقوق الجار ...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :