عنوان الموضوع : انا اتعذب ...فهل من معين مشكلتي
مقدم من طرف منتديات العندليب
حذفت المشكلة لانها مرت واسستحييت ان تبقى مكتوبة في صفحتي هذه لانني الحمد لله من عليا الله بالتوبة والمغفرة فاستغفر الله واتوب اليه من كل ذنب عظيم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أتعرفين ربما مررنا بلحظات اقسى من لحظاتك
وعشنا أياما حوالك
لكن أمرنا بيد الله
أتراه يعذبنا وهو يحبنا
لا احد أرحم بنا منه
فقط لعل الله اراد أن يقربك منه
ويبتليك
اصبري، فلعله بداية الفرج
وتذكري قول الله
"لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين"
اكثري م ذكرها
سيكون الفرج
واكثري من الدعاء
وسوف تجدين راحة نفسية كبيرة
فقط كوني مخلصة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
اسمعي جيدا اختي...
الحياة مليئة بالمتاعب والاحزان..
مررت باقسى اللحظات ولا ازال امر بها..
اعاني ايضا من الحرمان والاشياق للحباب..
لكن الشكوى تبقى للمولى عز وجل..
ولايوجد خلطة للنسيان وان اردت فما عليك الا بالدعاء والصلاة لترتاحي ..
لا اعرف مامشكلتك بالضبط وارجوا معرفتها..
ليس من السهل ع الانسان--------انسيان...
لا يقدر احد ع النسان ولكن الصبر جميل فاصبري اختي
فرج الله عنك وعني.....
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اختي اجعلي همومك طريقا للتميز ونجاح
كم من مرة اجتزت قهر الالم لكن عندما اثبت واعزم على مواجهته نجحت
واجهيه وتحديه لانني اعي انكي اقوى منه مادمت تملكين روحا وقلبا مسلمين
الى الامام وربي يفرجها عليك
سلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
لا تـــحــــزن
ما دمت تُحسن إلى الناس ، فإنَّ الإحسان إلى الناس طريق السعادة
لا تـــحــــزن
فإن الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ، والسيئة بمثِلها
لا تـــحــــزن
فإنت من روَّاد التوحيد ، وحملة الله ، وأهل القبلة ، وعندك أصل حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم ، فعندك خير وأنت لا تدري
لا تـــحــــزن
فأنت على خير في ضرائك وسرائك وغناك وفقرك وشدتك ورخائك " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك إلا للمؤمن ، إن أصابته سرَّاء فشكر كان خيراً له وإن اصابته ضرَّاء فصبر كان خيراً له "
لا تـــحــــزن
فإن هناك أسباباً تُسهِّل المصائب على المُصاب
من ذلك :
1- إنتظار الأجر والمثوبة من عند الله " إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب " .
2- رؤية المصابين من حولك .
3- إن المصيبة أسهل من غيرها .
4- أنها ليست في دين العبد .
5- إن الخيره لله رب العالمين " وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم .... "
لا تـــحــــزن
وعندك القرآن والذكر والدعاء والصلاة والصدقة وفعل المعروف والعمل النافع المثمر
لا تـــحــــزن
ولا تستسلم للحزن عن طريق الفراغ والعطاله ولكن صَل وسبِّح وأقرأ وأكتب وأعمل وأستقبل وتأمَّل
لا تـــحــــزن
أما ترى السحاب الأسود كيف ينقشع ، والليل البهيم كيف ينجلي ، والعاصفة كيف تهدأ ؟ إذاً فشدائدك إلى رخـاء وعيشك إلى صفاء ومستقبلك إلى نعماء ، إن شاء الله
لا تـــحــــزن
ولكن إذا بارت بك الحيل وضاقت عليك السُّبل وأنتهت الآمال وتقطعت بك الحبال فنادي وقل : يا الله ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت وضاقت عليك نفسك بما حملت فأهتف وقل : يــا الله
إذا وقعت المصيبة وحلت النكبة وجثمت الكارثة فنادي وقل :يــا الله ..
إذا ضاق صدرك واستعسرت أمورك فنادي وقل : يــا الله ..
إذا اوصدت الأبــواب أمـامــك فـنـادي وقل : يــا الله ..
ولقد ذكرتك والخطوبُ كوالحُ *** سودً ووجه الدهر أغبرُ وقاتمُ
فهتفت في الأسحار باسمك صارخاً *** فإذا محيَّا كلُ فجرٍ باسمُ
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
" و لسوف يعطيك ربك فترضى " كرري الآية و يقينا في الله سوف يرضيك
النصيحة مستوحاة من موضوع الأخت شعلة الإيمان