عنوان الموضوع : مادا افعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب

مشكلتي في البحث عن عمل فهو همي الوحيد فقد اصبحت الوظيفة هاجسي مند سنوات عديدة فنسيت بسبب اللهث وراءها كل شيء
وبعد ان يئست من التوظيف في ولايتي دهبت وسجلت في مسابقة القضاء بعد ان جمعت مصاريف التسجيل ولكني بعد ان سجلت وتعبت وتاملت وعدت الى البيت خائرة القوى هناك من قال لي لا يجوز للمراة تولي القضاء
مادا افعل هل ابقى بدون مستقبل واتنازل عن المشاركة في المسابقة رغم رفض والدي الدي اتعبته معي في الرحلة الى العاصمة انا ابكي دائما لانني لا ادري ما افعل


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم
لما البكاء اختي ياك ربي كاين صح ام خطا ربي هو لي يعطي و هو لي يدي ادعي ربي ان شاء الله يفرج كربك ان شاء الله في القريب العاجل
و عليك السعي و المشاركة في المسابقات ولا تياسي و الفرج ياتي بالصبر لا بالبكاء
ربي يفتح عليك اختي اذا تحتاجي اي شيء قولي لا تترددي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

سلام اختي كيف احوال لا تقلقي اللي فيها خير رببي يجيبها انا قعدت 6سنوات بدون عمل و صبرت بالرغم اني عانيت و لكن شديت في ربي و الحمد لله راني دوكا راني خدامة .بالنسبة للقضاء انا ايضا سجلت فيها و هي عبارة عن وظيفة .ادا احتجت اي شيء اتصلي بي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الحمد لله أختي نصيحة في الله لا يجوز للمرأة تولي القضاء هذا حرام وقد قال صلى الله عليه وسلم لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة

وإليك أقوال بعض العلماء
سئل الشيخ ابن جبرين هل يجوز للمرأة أن تكون قاضية فأجاب :
لا يجوز للمرأة أن تتولى الوظائف العامة التي يحتاج معها إلى مخاطبة الرجال عموماً ، والاختلاط بهم وتكرار الخروج ، وسؤال الرجال الأجانب ، وإجابتهم المستمرة ، فإن ذلك دليل على رعونة المرأة وجرأتها ، وهو مما يحملها على إسقاط الحياء وقلة الاحتشام ، ورفع الصوت وذلك ينافي أنوثتها وحياءها ، وهكذا لا تتولى الإمامة ولا الخطابة ولا المحاماة التي تستلزم التردد على المحاكم والدوائر التي يغشاها الرجال ،
و هذا من الترجُّل ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المترجِّلة من النساء ( يعني المرأة المتشبهة بالرجال ) .
أما الوظائف التي يحتاجها النساء فلا بأس أن تتولى ذلك كالتدريس للطالبات والطب والتمريض للنساء والعلاج بجميع أنواعه مما يتعلق بالإناث ، وكذا العمل في الدوائر التي لا يراجعها سوى النساء حتى لا يضطر النساء إلى مخاطبة الرجال مما يكون سببا في انتشار التبرج والسفور ، وغيره من الدوافع إلى الفواحش والمنكرات ، والله أعلم .
اللؤلؤ المكين من فتاوى الشيخ ابن جبرين ص/304


وقد سئلت اللجنة الدائمة السؤال الآتي :
"هل يجوز لجماعة من المسلمات اللائي هن أكثر ثقافة من الرجال ، أن يصبحن قادة للرجال ؟ بالإضافة إلى عدم قيام المرأة بإمامة الناس في الصلاة ، ما هي الموانع الأخرى من تولي المرأة للمناصب أو الزعامة ، ولماذا ؟
فأجابت :
دلت السنة ومقاصد الشريعة والإجماع والواقع على أن المرأة لا تتولى منصب الإمارة ولا منصب القضاء ؛ لعموم حديث أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن فارساً ولّوا أمرهم امرأة قال : ( لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة ) فإن كلا من كلمة ( قوم ) وكلمة ( امرأة ) نكرة وقعت في سياق النفي فَتَعُم ، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب كما هو معروف في الأصول .
وذلك أن الشأن في النساء نقص عقولهن ، وضعف فكرهن ، وقوة عاطفتهن ، فتطغى على تفكيرهن ؛ ولأن الشأن في الإمارة أن يتفقد متوليها أحوال الرعية ، ويتولى شؤونها العامة اللازمة لإصلاحها ، فيضطر إلى الأسفار في الولايات ، والاختلاط بأفراد الأمة وجماعاتها ، وإلى قيادة الجيش أحياناً في الجهاد ، وإلى مواجهة الأعداء في إبرام عقود ومعاهدات ، وإلى عقد بيعات مع أفراد الأمة وجماعاتها رجالاً ونساءً ، في السلم والحرب ، ونحو ذلك مما لا يتناسب مع أحوال المرأة ، وما يتعلق بها من أحكام شرعت لحماية عرضها ، والحفاظ عليها من التبذل الممقوت .
ويشهد لذلك أيضا إجماع الأمة في عصر الخلفاء الراشدين وأئمة القرون الثلاثة المشهود لها بالخير إجماعاً عملياً على عدم إسناد الإمارة والقضاء إلى امرأة ، وقد كان منهن المثقفات في علوم الدين اللائي يرجع إليهن في علوم القرآن والحديث والأحكام ، بل لم تتطلع النساء في تلك القرون إلى تولي الإمارة وما يتصل بها من المناصب والزعامات العامة " .
" فتاوى اللجنة الدائمة " (17/13-17)
الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ : عبد الرزاق عفيفي . الشيخ عبد الله بن غديان"انتهى .


وفي الأخير من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة 2
الحمد لله أختي نصيحة في الله لا يجوز للمرأة تولي القضاء هذا حرام وقد قال صلى الله عليه وسلم لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة

وإليك أقوال بعض العلماء
سئل الشيخ ابن جبرين هل يجوز للمرأة أن تكون قاضية فأجاب :
لا يجوز للمرأة أن تتولى الوظائف العامة التي يحتاج معها إلى مخاطبة الرجال عموماً ، والاختلاط بهم وتكرار الخروج ، وسؤال الرجال الأجانب ، وإجابتهم المستمرة ، فإن ذلك دليل على رعونة المرأة وجرأتها ، وهو مما يحملها على إسقاط الحياء وقلة الاحتشام ، ورفع الصوت وذلك ينافي أنوثتها وحياءها ، وهكذا لا تتولى الإمامة ولا الخطابة ولا المحاماة التي تستلزم التردد على المحاكم والدوائر التي يغشاها الرجال ،
و هذا من الترجُّل ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المترجِّلة من النساء ( يعني المرأة المتشبهة بالرجال ) .
أما الوظائف التي يحتاجها النساء فلا بأس أن تتولى ذلك كالتدريس للطالبات والطب والتمريض للنساء والعلاج بجميع أنواعه مما يتعلق بالإناث ، وكذا العمل في الدوائر التي لا يراجعها سوى النساء حتى لا يضطر النساء إلى مخاطبة الرجال مما يكون سببا في انتشار التبرج والسفور ، وغيره من الدوافع إلى الفواحش والمنكرات ، والله أعلم .
اللؤلؤ المكين من فتاوى الشيخ ابن جبرين ص/304


وقد سئلت اللجنة الدائمة السؤال الآتي :
"هل يجوز لجماعة من المسلمات اللائي هن أكثر ثقافة من الرجال ، أن يصبحن قادة للرجال ؟ بالإضافة إلى عدم قيام المرأة بإمامة الناس في الصلاة ، ما هي الموانع الأخرى من تولي المرأة للمناصب أو الزعامة ، ولماذا ؟
فأجابت :
دلت السنة ومقاصد الشريعة والإجماع والواقع على أن المرأة لا تتولى منصب الإمارة ولا منصب القضاء ؛ لعموم حديث أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن فارساً ولّوا أمرهم امرأة قال : ( لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة ) فإن كلا من كلمة ( قوم ) وكلمة ( امرأة ) نكرة وقعت في سياق النفي فَتَعُم ، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب كما هو معروف في الأصول .
وذلك أن الشأن في النساء نقص عقولهن ، وضعف فكرهن ، وقوة عاطفتهن ، فتطغى على تفكيرهن ؛ ولأن الشأن في الإمارة أن يتفقد متوليها أحوال الرعية ، ويتولى شؤونها العامة اللازمة لإصلاحها ، فيضطر إلى الأسفار في الولايات ، والاختلاط بأفراد الأمة وجماعاتها ، وإلى قيادة الجيش أحياناً في الجهاد ، وإلى مواجهة الأعداء في إبرام عقود ومعاهدات ، وإلى عقد بيعات مع أفراد الأمة وجماعاتها رجالاً ونساءً ، في السلم والحرب ، ونحو ذلك مما لا يتناسب مع أحوال المرأة ، وما يتعلق بها من أحكام شرعت لحماية عرضها ، والحفاظ عليها من التبذل الممقوت .
ويشهد لذلك أيضا إجماع الأمة في عصر الخلفاء الراشدين وأئمة القرون الثلاثة المشهود لها بالخير إجماعاً عملياً على عدم إسناد الإمارة والقضاء إلى امرأة ، وقد كان منهن المثقفات في علوم الدين اللائي يرجع إليهن في علوم القرآن والحديث والأحكام ، بل لم تتطلع النساء في تلك القرون إلى تولي الإمارة وما يتصل بها من المناصب والزعامات العامة " .
" فتاوى اللجنة الدائمة " (17/13-17)
الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ : عبد الرزاق عفيفي . الشيخ عبد الله بن غديان"انتهى .


وفي الأخير من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه


المحاماة حرام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mimi-dz
مشكلتي في البحث عن عمل فهو همي الوحيد فقد اصبحت الوظيفة هاجسي مند سنوات عديدة فنسيت بسبب اللهث وراءها كل شيء
وبعد ان يئست من التوظيف في ولايتي دهبت وسجلت في مسابقة القضاء بعد ان جمعت مصاريف التسجيل ولكني بعد ان سجلت وتعبت وتاملت وعدت الى البيت خائرة القوى هناك من قال لي لا يجوز للمراة تولي القضاء
مادا افعل هل ابقى بدون مستقبل واتنازل عن المشاركة في المسابقة رغم رفض والدي الدي اتعبته معي في الرحلة الى العاصمة انا ابكي دائما لانني لا ادري ما افعل

من فضلك أختي إختصاصك و رتبتك ؟؟ ممكن نعطيك أي جديد في تخصصك