عنوان الموضوع : ساعدوا حائرة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حبس راسي
علابالي الاختلاط حرام و لا نقاش فيه
و لكن اذا ما خدمتش انا شكون تعالج امك زوجتك اختك و بنتك
ساعدوني جزاكم الله كل خير
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
سأجاوبك بصراحة ...فأنا من أشد المعارضين لعمل المرأة في الاختلاط .مهما كان ..اما دون اختلاط فلا مشكلة ابدا في ذلك .
نحن نحتاج للغربيين الكفار والملحدين أيضا في الكثير من حاجياتنا اليومية ...واولها الأدويــــــــة والاجهزة الطبية ..بالاضافة لوسائل
التكنولوجيا العصرية ...وحتى اللباس والغذاء ...لا نستطيع الاستغناء عنهم ابدا ...اي تبعية تامة وكاملة
..........................................سؤالي لكي الان :...هل حاجتنا هذه لهم ..تجعل هؤلاء مؤمنين .وليسوا كفار وملحدين ؟؟؟
..وهل سيدخلون الجنة ..مقابل الدور والخدمات الجليلة التي يقدمونها للانسانية ؟؟ أكيــــــــــــــــــد لا .؟؟
ـــ لا تتفاجئي اذا قلت لك انني ورغم معارضتي لهؤلاء ...الا انني سآحذ زوجتي لهم اذا إضطررت ...مثلما انني ان لم اجد العلاج عندكم
..سآخذها للاجانب ...ولو كانوا كفار....انا لن احاسب على ذنب هؤلاء او ديانتهم ....وهم لن ينجوا من العقاب الرباني لمعصيتهم للاوامر
بحجة خدمتهم للناس . ـــــــ أرجو ان تتقبلي وجهة نظري
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ان شاء الله كي تفهمي انت فهميني معاك يقولك عمل مافيهش اختلاط مدامك طبيبة يجي نهار يجيك راجل يجيب وليدوصغير او بنتو هل هذا يعتبر اختلاط كي تهدري معاه على الصعيد المهني مش رايحة تشايخي معاه كيما الاخت تفاحة طرحت موصوع عن المراة العاملة و كي قلت بلي نخدم استاذة و ماتعرض لحتى نوع من التحرش او المضاياقات ردلي اخ بلي كاين اختلاط و شملي حتى التلاميذ لي نقريهم لتم حبس راسي صح ومافهمتش واش يقصد بالاختلاط اذا يعتبر القاء الدرس لتلاميذ من الجنسين او امام مفتش او تبادل دروس مع الزملاء يعتبر اختلاط لتم و ين تزيدي تدوخي مالا هكذا كي عادت المرا ما تديرش استاذه لان القسم مختلط اذا ما يقراوش بناتنا مدام كاين اختلاط والله اعلم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم
أبدأ بالحكمة التي تقول : سيرة المرأ تنبأ عن سريرته
ومعناها أن ما فعله الانسان في حياته وما قاله يعطي لنا فكرة عن ما كان بداخله أي نيته
فالانسان الطيب تجدون سيرته طيبة وهذا دليل ان نيته كذلك والعكس صحيح
بالرجوع للموضوع الذي دائما ما يحدث بلبلة لأنه يمس الكثيرين هنا إخوة وأخوات
بنات وأمهات ولذلك نجد بعض الحساسية منه ولكن كلمة الحق تقال والحجة تقام وكل انسان
محاسب ومسؤول عن فعله وقوله لذلك نقول
أن دين الاسلام شرع للرجل مسارات حياته يؤديها مادام حيا ومسؤوليات عليه اتمامها
لأنه سيسـأل عنها وشرع للمرأة أيضا مسارات حياتها ومادامت حية عليها مسؤوليات يجب تأديتها
ومن بين ما أمر به الرجال طلب الرزق الحلال لتلبية حاجيات أنفسهم أولا ومن يتكفلون بهم
فالشاب يطلب الرزق ليتزوج وحينها يصبح مسؤولا عن أهله فيجب ان يوفر لهم ما يحتاجونه
والمتزوج له أولاد فعليه طلب الرزق الحلال ليوفر العيش الكريم له ولزوجته وأبنائه
أما المرأة فإن كانت بنتا فعليها التمسك بدينها والحفاظ على عفتها وطاعة ربها
فعلى أهلها أن يربوها على أن البيت سواء تحت رعاية والديها أو زوجها مستقبلا
هو مكان عملها وتحمل مسؤولياتها فلو كان الله أراد لها أن تخرج لطلب الرزق
لجعلها كالرجل في البنية الجسمية لتحمل مشاق السفر والحراك ورفع الاثقال وما الى ذلك
لكن من حكمة الله أن جعل تركيبتها لا تلائم ذلك وليست مخلوقة لعمل وطلب الرزق
واليكم حكمة بليغة أنقلها لكن عن شيخنا الشعراوي عليه رحمة الله
في تفسيره لقوله تعالى :
{فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى }طه117
فقول الله عز وجل كان موجها لآدم وحواء عليهما السلام ولكن لما حذرهما من
أن خروجهما من الجنة ونزولهما الى الأرض سيترتب عليه أعباء لم يقل الله عز وجل
فتشقيا ولكن قال : " فَتَشْقَى " أي آدم لوحده عليه السلام وهذا دليل واضح لا لبس فيه
أن الشقاء في الأرض مصير الرجل لأنه المطالب والمسؤول عن كسب الرزق والتكفل بالزوجة والأبناء
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
" من عال ابنتين أو ثلاثا ، أو أختين أو ثلاثا حتى يبن ، أو يموت عنهن
كنت أنا وهو في الجنة كهاتين . وأشار بإصبعيه السبابة والتي تليها "
وقال:
"ليس أحد من أمتي يعول ثلاث بنات ، أو ثلاث أخوات ، فيحسن إليهن إلا كن له سترا من النار "
فانظروا إخواني كيف ان الرجل المسلم الذي يتكفل بالمرأة بنتا كانت ام أختا
ويكفلها في الرزق فلا يدعها تحتاج وتضطر للخروج فله الجنة وهي له ستر من النار
والحمد لله على هذا الفضل العظيم ولكن بنات الأمة الآن المشكل في النية
فلو تتبعنا الواقع نجد أن معظم أقول معظم وليس كل وليس الكل
معظم من تصدرت للخروج من البيت لا تبتغي الا ما تسمى الحرية في الخروج وشاءت ام أبت
هي لم ترضى على أمر الله ورسوله فلو كانت هؤلاء الخارجات مقصدهن الخير والاضطرار
فما شأن مساحيق الوجه وما شأن التبرج وما شأن الامتناع عن لبس الحجاب وما شأن
الاختلاط مع الرجال والقبول به وما شأن الركوب في سيارات الأجرة بغير رفقة أو محرم وما شأن
الخلوة بالرجال ولو أنكرت عليها لقالت لك هو كالأخ !!!!!!!!!!
وأي اخ هذا الذي لا ينكر عليها تبرجها وعطرها وماكياجها !!!!!
المهم لا علينا فالناظر لحال الواقع يدرك أن الخروج عند الأغلبية ليس للاضطرار ولا لمقصد حسن
وإنما أصبح حلالا بذاته وعاديا بذاته ومقبولا لذاته والدليل أنك تجد أكثرهن لهن الأب والأخ والعائل
ويكفيهم المؤونة ولكنهن يتحججن بالدراسة والتكوين المهني وغيره وتقول لك أين اذهب بشهادتي
ونسيت أن شهادتها الحقيقية كانت يوم أم خلقت أنثى وجعلها الله أنثى لتصون نفسها
وتتربى على الدين والعفة والطهارة والحياء ويوم يأتيها زوجها المقدر لها
تمضي معه بقية حياتها في طاعة الله وتربية الاولاد
ولكن الطامة الكبرة أن الكثير من هؤلاء أصبح ياتيهن طالب الزواج
ولما يشرتط عليها التوقف عن العمل بحكم أنه يكفيها التكاليف ترفض
فأين ذهب كلامكن انكن تعملن للاضطرار وبسبب الظروف !!!!!!!!!
مرة كنت أتناقش مع من يدعي الدفاع عن حرية المرأة فقلت له :
انظر لهؤلاء البنات اللواتي يعملن في الادارات
قلت له لو كان من شروط التوظيف أنه يجب عليها أن تلبس الحجاب وأن الماكياج ممنوع والتبرج ممنوع
هل كن سيفعلن ذلك أم لا ؟؟
وأقسم بالله العظيم أنهن كن سيفعلن ذلك لأنه سيكون العائق لهن أمام التوظيف هي تلك الشروط
فسيقمن بلباس الحجاب طاعة لتلك الشروط ونزولا عندها ولكن ليس لأن الله أمرهن بذلك
ومادام التوظيف ليس فيه شرط الحجاب ولهن الحرية في اللباس صرنا نرى ما نراه في واقعنا المرير
وانا لله وانا اليه راجعون
وأما من تقول اتوظف طبيبة أو معلمة او ما الى ذلك نرجع ونقول
الأصل في العمل المختلط حرام حرام حرام
ولكن هناك استثناءات فالطبيبة الآن ضرورة والمعلمة ضرورة
وحتى التي تعمل في ادارة واختلاط مرغمة مضطرة
ولكن ما يجب أن تدركه هو ما هي شروط خروجها لهذا العمل مضطرة
الطبيبة تقول لأداوي النساء والمعلمة تقول لأعلم الاولاد والبنات
والمضطرة التي تعمل في ادارة تقول لا املك من يعيلني أو والدي مريضين
ولا يوجد من يتكفل بنا ففي هكذا حالات كلنا معكن بل وواجب علينا
مساعدتكن والوقوف معكن وتشجيكن على تضحيتكن باعز ما تمكلن في سبيل
غيركن ولكن هنكا شروط عليكن توفيرها لتكون الاباحة لكن في محلها والا فلا
عليكن بالحجاب الشرعي والابتعاد عن الاختلاط ما استطعتن وخاصة الخلوة
وعليكن الالتجاء الى الله بصدق أنه أينما وجدتن مخرجا يريحكن من عناء هذا العمل
تلجأن اليه وتتوقفن عن هذا الخروج وهكذا لا لوم عليكن ساعتها
أما نجد من تقول لك أنا طبيبة او معلمة او نوظفو لضرورة
وهي حين خروجها تملأ وجهها بمساحيق الوجه والتبرج وبعد الدوام
الذهاب للمحلات والعلاقات مع الرجال في العمل وأصحاب المحلات وتكون فيها
ارقام الهواتف وقال لي وقلت له وما الى ذلك ما نسمعه في واقعنا المرير
غير الأمور الأخرى التي يندى لها الجبين والتي تصل بأي مجتمع الى الحضيض
من مناكر وفتن وفواحش وتعدي على حدود الله ولا حول ولا قوة الا بالله
فهذا ما نحذر منه وننكره ونتبرأ الى الله منه ولا نرضاه لامة الاسلام
امة محمد صلى الله عليه وسلم
فلا وألف لا وباطن الأرض خير لنا من ظاهرها إن رضينا وسكتنا
فارجو أن يكون هذا آخر رد لي بخصوص هذا الموضوع فقد ناقشناه بما فيه الكفاية
والجميع يعرف الحق من الباطل ولا داعي لمزيد من الكلام بخصوصه هذا ما أراه والله أعلم
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكن ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
نقولك حاجة الأخت <إنما الأعمال بالنيات و لكل امرءٍ ما نوى> ، نتي تروحي لخدمتك و في نيتك الخدمة ماشي الإختلاط و الڨسرة ، اخدمي الله يعينك إن شاء الله .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
عليهم القرآن والحديث)وربما يكلموهم في ما يصلح أمور البيت وخير شاهد على هذا ما روي عَنْ عَوْنِ بْنِ أَبِي جُحَيْفَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ آخَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بَيْنَ سَلْمَانَ وَأَبِي الدَّرْدَاءِ فَزَارَ سَلْمَانُ أَبَا الدَّرْدَاءِ فَرَأَى أُمَّ الدَّرْدَاءِ مُتَبَذِّلَةً فَقَالَ لَهَا مَا شَأْنُكِ قَالَتْ أَخُوكَ أَبُو الدَّرْدَاءِ لَيْسَ لَهُ حَاجَةٌ فِي الدُّنْيَا فَجَاءَ أَبُو الدَّرْدَاءِ فَصَنَعَ لَهُ طَعَامًا فَقَالَ كُلْ قَالَ فَإِنِّي صَائِمٌ قَالَ مَا أَنَا بِآكِلٍ حَتَّى تَأْكُلَ قَالَ فَأَكَلَ فَلَمَّا كَانَ اللَّيْلُ ذَهَبَ أَبُو الدَّرْدَاءِ يَقُومُ قَالَ نَمْ فَنَامَ ثُمَّ ذَهَبَ يَقُومُ فَقَالَ نَمْ فَلَمَّا كَانَ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ قَالَ سَلْمَانُ قُمِ الآنَ فَصَلَّيَا فَقَالَ لَهُ سَلْمَانُ إِنَّ لِرَبِّكَ عَلَيْكَ حَقًّا وَلِنَفْسِكَ عَلَيْكَ حَقًّا وَلأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقًّا فَأَعْطِ كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ فَأَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم صَدَقَ سَلْمَانُ) رواه البخاري
وهذا الرجل الذي زارصاحبه ثم قال( وما يخدمنا إلا زوجته )حينئذ نعلم صدق قول الله تعالى (فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) سورة الأحزاب فالآية علمتنا أن الكلام لا يكون فيه تكسر كي لا يطمع طامع
ولو نظرت إلى السيدة نفيسة رضوان الله عليها كانت تعلم الأئمة ولذا سميت نفيسة العلم(كان أبوها يدخل بها على مقام سيدنا رسول الله ويقول يا رسول الله إني راض عن نفيسة فارض عنها فأكثر من ذلك حتى رأى النبي صلى الله عليه وسلم وقال لقد رضيت عن نفيسة برضاك عنه ورضي الله عنها برضاي عنها مع أنها امرأة!!!
ومع العلم أن الرؤيا لا تثبت حكما شرعيا لكن كما قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وسلم
( لم يبق من النبوات إلا المبشرات ) رواه البخاري
4-أزواج الرسول صلى الله عليه وسلم وتعليمهم الأمة وعلى رأسهن أم المؤمنين السيدة عائشة فقد روت عن الصحابة كالفاروق –وليس لها بمحرم- وروى عنها خلق كثير
5-السلف الصالح وتكليمهم النساء وجعل يوما لهن كي يتعلمن أمور دينهن امتدادا لفعل الحبيب صلى الله عليه وسلم لما سألنه (اجعل لنا يوما من نفسك فوعدهن يوما لقيهن فيه فوعظهن وأمرهن بالصدقة...)رواه البخاري
كذلك المرأة التي نادت الفاروق (أيعطينا الله وتحرمنا يا عمر لما قال : أيها الناس لا تغالوا في المهور...)
4-اجتماعهن في المسجد مع الرجال وبأدب متبادل بينهن والرجال يربي عليه حبيبنا صلى الله عليه وسلم فقد روي(عَنْ سَهْلٍ قَالَ كَانَ رِجَالٌ يُصَلُّونَ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَاقِدِي أُزْرِهِمْ عَلَى أَعْنَاقِهِمْ كَهَيْئَةِ الصِّبْيَانِ وَقَالَ لِلنِّسَاءِ لاَ تَرْفَعْنَ رُؤُوسَكُنَّ حَتَّى يَسْتَوِيَ الرِّجَالُ جُلُوسًا.)رواه البخاري
وهذا الأدب الخاص بالنساء
- وعَنْ أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ، قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا سَلَّمَ مِنْ صَلاتِهِ ، قَامَ النِّسَاءُ حِينَ يَقْضِي تَسْلِيمَهُ ، وَمَكَثَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي مَكَانِهِ يَسِيرًا.
قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : فَنَرَى مَكْثَهُ ذَلِكَ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ ، لِكَيْ يَنْفُذَ النِّسَاءُ قَبْلَ أَنْ يُدْرِكَهُنَّ مَنِ انْصَرَفَ مِنَ الْقَوْمِ. رواه البخاري
وهذا خاص بالرجال
5-اجتماعهن في الحج –طوافا وسعيا وغير ذلك وما سمعنا أحدا من أئمة الدين قال أنه يجب تخصيص وقت لهن إلا أزواج الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فإن الله عزوجل حتم قضيتهن لما قال في سورة الأحزاب (يَا نِسَاءَ النَّبِىِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ)
6- نزولهن الحرب وتضميد الجرحى بل وحضهن على محاربة الكافرين أثناء الغزو
هل كلام الرسول (ص) و الصحابة الكرام مع النساء و الصحابيات هو اختلاط
هل خروج الصحابيات للحروب و الغزوات هو اختلاط