عنوان الموضوع : خيانة زوجية تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب
انا محطمة ومنهارة كليا ارجوا افادتي ببعض الحلول روجي يخونونى اكتشفته عن طريق الهاتف النقال
حيث كان يتبادل الرسائل النصية بالهاتف مع تلميذاته .
وعندي دليل لسجنه بسبب هذه الرسائل النصية
ليست المرة الاولى وهو يخونوني منذ فترة طويلة من 2016 الى 2015 وانا اسامحه
هذه المرة ما قدرتش
افكر في طلب الطلاق مع العلم اني متزوجة معه مدة 25 سنة زواج ولى منه 4 اطفال
عندما سألته اعترف لى وانهال بالبكاء وقال لى غلطت وغرني الشيطان ولعبوا بيا البنات
وطلب فرصة اخرى للإستقامة وفجأة في اليوم الثاني عندما تناقشنا تكلمة معه بخشونة ولمته كثيرا غير رأيه
وقال لى جيبي جماعة ونفريوها ودي واش بغيتي
بصح اانا لى نطلقق ما ش حتان نتي تقوليلى طلقني
حياتي اصبحت جحيم لا اعرف ما افعل
من فضلكم افيدوني
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ربي معاك يا اختي استخيري الله و افعلي ما ترين فيه سعادتك و راحتك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
سلام اختي عليك بالصبر وانصحك ايضا بالاستخارة توجهي الى الله تعالى وربي يعينك ويفرج عليك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اعوذ بالله من الخيانه الزوجيه وشكرا جزيلا على طرح الموضوع
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
اعوذ بالله العلى العضيم انصحك بالإستخارة
اعوذ بالله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الطلاق ليس هو الحل بعد 25 سنة زواج وأربعة أطفال
فكري في مستقبلك ومستقبل أطفالك
استعني بالله على زوجك
عليك بالدعاء له بالصلاح
ونحن على أبواب رمضان الكريم
كوني عونا له على الاستقامة والتوبة
ولا تكوني عونا للشيطان عليه
الدعاء أختي الكريمة هو السلاح الفتاك الذي يملكه المسلم
لكن للأسف نحن معرضون عنه إلا من رحم الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أعجز الناس من عجز في الدعاء وأبخل الناس من بخل بالسلام) رواه الطبراني.
أختي الكريمة لا تكوني أعجز الناس فتتركي سلاحك وتتركي الدعاء
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يرد القضاء إلا الدعاء) رواه الترمذي.
رمضان شهر الرحمة والتوبة والغفران كوني سببا في عودة زوجك للطريق الصحيح بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة.
(وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)