عنوان الموضوع : مللت من هذه الحياة وهذه رسالتي
مقدم من طرف منتديات العندليب

مللت الحياه ولاابالى
ولماذا العيش هذا سؤالى؟
تعبت واعيتنى الهموم
وانا بعقلى دائمه الترحال
اهرب من نفسى ومالى
تتراقص الدموع بعينى
انظر هنا ارى مشاكل
والتفت هناك ارى مشاكل
فلما العيش افتونى
لقد تملك الياس حياتى
مابت ارى فيها الا ظلال
اشعر كانى مكبله بقيود من حديد
لاتكاد تفلتنى حتى اعود اليها من جديد
مللت الحياه وارغب فى الرحيل
الى حياه ليس للروجوع فيها سبيل
مللت الحياه لانها..................؟
لااعلم ولاكنى مللتها تاهت الاسباب من كثرتها ماعد ت احصى من الاسباب شيئا
واخيرا اللهم اجعل الموت راحه لى كل شر والحياه زيادة لى فى كل خير آآآآآآآآآآآمين


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم
شوف مصائب الناس ,,,,,,,,تهون عليك مصيبتك
دوام الحال من المحال
ربي يفرج عليك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ا أعتقد أن كل واحد منا هو من يصنع سعادته وحزنه في هذه الحياة... ثم إن الحياة ليست على وتيرة واحدة وفي كل الأحوال يجب أن تعرف ما يصلح لك وما ينفعك وتجعله رفيقا لك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم صبر جميل والله المستعان
https://archive.org/details/kalrashed

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

اقراي قران وخصي ورد يومي تقرايه ورديلي خبر مع كثرة الاستغفار سعادة بدون مال ولا زين ولا ولا ولا قراتوي من عند ربي سعادة في قلب والقران اصلا راحة للقلوب على ما اظن قلبك في حاجة للغذاء ولي هو القران

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

هديتي الأغلى من اللؤلؤ و المرجان
لأصحاب الهموم والغموم والأحزان والمشاكل
مهما كان نوعها وحجمها
فالله أكبر


عن ابن مسعود قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
« مَا أَصَابَ أَحَدًا قَطُّ هَمٌّ وَلَا حَزَنٌ، فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ، ابْنُ عَبْدِكَ، ابْنُ أَمَتِكَ
نَاصِيَتِي بِيَدِكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ ,عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ
نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ:
أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي، وَجِلَاءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي.

إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ، وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَحًا»
فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ أَلَا نَتَعَلَّمُهَا؟
فَقَالَ: «بَلَىٰ. يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهَا أَنْ يَتَعَلَّمَهَا».