عنوان الموضوع : الدعاء ارجوكم تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا في امس الحاجة الى داعائكم في ظهر غيب
ارجوا ان تدعوا لي ان يتبتني الله الى طريق الهداية, كنت دائما احاول ان اتقرب الى الله عندما اقرا موضوع ديني ولكن حماسي لايدون سوى يوم واحد واعود الى شهوات الدنيا.. كنت عندما اعصي الله اتوب اليهولكن في هذه الايام الاخيرة ماعدت اتوب اليه .. قلبي اصبح اكثر تحجراا
لدي بعض الخوف من الاخرة ولكن اقول دوما انا الله غفور وسيدخلني لجنته اصبحت اعصي ولا ابالي كثيرا,
كرهت هذه الدنيا كلما تذكرت انني بعيدة كل البعد عن امر الله, اصبحت اقول في ذاتي ياليتني لم اكن مسلمة لكي اضع حدا لحياتي
كان لدي شك في وجود الله ومازال هذا الشك يراودني..
مشاكلي عديدة تراودني منذ صغيري, مللت منها لانني كلما اردت ان اضع حلا لواحدة منها لم استطع اتباع الحل..
ارجواا منكم الدعاء فقط
ارجوكم ادعولي فما عدت احتمل..
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اللهم يهديك و يصلح بالك أختي الكريمة
الله رحيم فتوبي اليه تجديه توابا رحيما
كان "ثعلبة بن عبد الرحمن" رضي الله عنه يخدم النبي صلى الله عليه وسلم في جميع شؤونه، وذات يوم بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حاجة له، فمر بباب رجلٍ من الأنصار فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها..
ثم بعد ذلك أخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم بما صنع، فلم يعد إلى النبي ودخل جبالا بين مكة والمدينة، ومكث فيها قرابة أربعين يوماً..
وبعد ذلك نزل "جبريل" على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا "محمد" إن ربك يقرئك السلام ويقول لك: إن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوِّذ بي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لـ"عمر بن الخطاب" و"سلمان الفارسي":
انطلقا فأتياني بثعلبة بن عبد الرحمن فليس المقصود غيره، فخرج الاثنان من أنقاب المدينة فلقيا راعيا من رعاة المدينة يقال له "زفافة"، فقال له "عمر": هل لك علم بشاب بين هذه الجبال يقال له "ثعلبة"؟
فقال لعلك تريد الهارب من جهنم؟ فقال "عمر": وما علمك أنه هارب من جهنم؟ قال: لأنه كان إذا جاء جوف الليل خرج علينا من بين هذه الجبال واضعا يده على أم رأسه وهو ينادي: ياليتك قبضت روحي في الأرواح.. وجسدي في الأجساد.. ولم تجددني لفصل القضاء.. فقال "عمر": إياه نريد. فانطلق بهما، فلما رآه "عمر" غدا إليه واحتضنه فقال: يا "عمر" هل علم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذنبي؟ قال: لاعلم لي إلا أنه ذكرك بالأمس فأرسلني أنا و"سلمان" في طلبك. قال: يا "عمر" لا تُدخِلني عليه إلا وهو في الصلاة.. فابتدر "عمر" و"سلمان" الصف في الصلاة فلما سلَّم النبي عليه الصلاة والسلام قال يا "عمر" يا "سلمان" ماذا فعل "ثعلبة"؟
قال هو ذا يا رسول الله.. فقام الرسول صلى الله عليه وسلم فحرَّكه وانتبه فقال له: ما غيَّبك عني يا ثعلبة؟ قال ذنبي يا رسول الله... قال النبي صلى الله عليه أفلا أدلك على آية تمحو الذنوب والخطايا؟
قال: بلى يا رسول الله..
قال النبي صلى الله عليه وسلم: قُل
"ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقِنا عذاب النار"
قال: ذنبي أعظم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
بل كلام الله أعظم
ثم أمره بالانصراف إلى منزله، فمر من "ثعلبة" ثمانية أيام ثم إن "سلمان" أتى رسول الله فقال: يا رسول الله هل لك في "ثعلبة" فإنه لِما به قد هلك؟
فقال رسول الله: فقوموا بنا إليه..
ودخل عليه الرسول صلى الله عليه وسلم فوضع رأس" ثعلبة" في حجره لكن سرعان ما أزال "ثعلبة" رأسه من على حجر النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: لِم أزلت رأسك عن حجري؟
فقال: لأنه ملآن بالذنوب
قال رسول الله: ما تشتكي؟
قال: مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي
قال الرسول الكريم : ما تشتهي؟
قال: مغفرة ربي
فنزل "جبريل" عليه السلام فقال: يا "محمد" إن ربك يقرئك السلام ويقول لك:
"لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطايا.. لقِيته بقرابها مغفرة"
فأعلمه النبي بذلك؛ فصاح صيحة بعدها مات على أثرها فأمر النبي بغسله وكفنه، فلما صلى عليه الرسول عليه الصلاة والسلام جعل يمشي على أطراف أنامله، فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك!
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: والذي بعثني بالحق نبياً ما قدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييعه"
فسبحان ربي الأعلى.. ما أعجب أن يصل الإنسان بندمه على المعصية لأبعد مما يمكن أن يصل إليه بالطاعة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الله يهديك و يثبتك
لا تقنطي من رحمة الله تعالى و ارجي رحمته و خافي عذابه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
استغفر الله اعظيم ولا حولة ولا قوة الا بالله العلي لعظيم
لا تقني من رحمة الله فباب التوبة مفتوحة وليس العيب ان نخطا
لكن العيب ان نستمر في الخطاْ فلا يدري الانسن متى يموت لذا وجب الاسراع الى اتوبة
وتانيب الضمير بادرت خير
ربي يهديك الى الطريق المستقيم ويهدينا يا رب
اللهم نور طريقنا بالايمان واحي قلبنا بالقران
يارب العالمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
السلام عليكم و رحمة اله تعالى و بركاته
من منا لم يذنب أختاه؟ لكن أملنا بحلم الله تعالى و شفاعة نبيه وحبيبنا محمد عليه السلام كبير ثقي بالرحمان تعالى و سارعي إلى التوبة و أكثري من الاستغفار و الدعاء ليغفر لك و لنا = لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين=
الله معك أختاه تحيااااااااااااااااتي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الحل هو ام لا تفكري في المشاكل انسى الهم ينسيك ما تركزين عليه ستحصلين عليه
اما في ما يخص وجود الله الم تسالي نفسك لمدا عينك لم تكون في رجلك وكلنت في اعلى راسك
كل شئ فيك يدل انه يوجد من ركبك واحسن صورتك