عنوان الموضوع : زوجة ثانية مشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
بعد قصة حب عنيفة و رفض الجميع لها و اولهم ابي نضرا لكون خطيبي متزوجا و اكبر مني بكثير رضخ الجميع لرغبتنا و قراو الفاتحة و عقدنا و قررنا انو العرس يكون في افريل لحد الان كل شيء جيد لكن المشكلة هي ضرتي التي اقامت الدنيا و لم تقعدها على الرغم من انني ما قستهاش و ماوصلتهاش كما انها السبب الرئيسي لجعل خطيبي يفكر باعادة الزواج لانها فضلت الغربة على الرجوع الى وطنها و كيما علابالكم الراجل لازملو لي يقوم بيه ثم هذا حقو و شرع الله ، كل هدا جعل خطيبي يؤجل العرس لبعد رمضان حتى تجي هنا و يقوللها بلي خلاص راهو تزوج باه ما ديرلوش مشاكل بزاف و تكون بين اهلها و ناسها ، انا ماقنعتنيش هدرتو و ركبت راسي و قتلو العرس لازم يكون كيما تفاهمنا لاني علابالي كي تجي ضرتي راح تعملي مشاكل بزاف مدام مازال ما درتش العرس . عاونوني بنصائحكم و الله مافهمت واش راح ندير حابة ندير العرس و مانيش حابة نقلق راجلي و خايفة من المشاكل اذا نأجلو
الله يخليكم انصحوني بدون تجريح لانو هذا شرع الله و حلال
وشكرا مسبقا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اختي الكريمة الله اعلم بظروفك لكن اكيدة انا انك سوف تندمين لاختيارك هذا كان من المفروض ان تختاري رجلا عازبا لماذا ترضين على انفسكن ان تعيشو قصص الحب التي تتكلمون عنها مع رجال متزوجون؟المهم لدي توضيح:

---الرجل اذا تزوج بامرأتين فهو سيسعى لارضائهما معا لكن ما لا تعرفونه انه لن ينال مراده لماذا؟
*لان المرأة الاولى يتظل ناقمة عليه و حاقدة في نفسها ولو انها لا تع ذلك احيانا لانه قد ضل عليها امرأة اخرى و و بالنسبة لها هذا انكسار لها و جرح لكرامتها inoubliable à vie
*اما الثانية مهما قدرها و رفع من قيمتها لكن تبقى لديها عقدة نقص دائما انها لم تكن الاولى في حياته و كلما كانت قريبة منه تمنت ان تكون لوحدها و لا تشاركها فيه اخرى...نعم انها هي ايضا سوف تنقم عليه ما حيت

---لنفرض ان للرجل ابناء من الزوجتين : سوف يعاني كيف سيوفق في حبه لهم"اولاد الزوجة الاولى و اولاد الزوجة الثانية" حتى وان جرب ان يعدل بينهم فلن يستطيع ذلك ابدااااا و من هذا الصدد تفتح قضية اخرى خطيرة ابوابها الا وهي : الاخوة الغرباء.....هم اخوة من الاب فقط و بذلك سوف لن تجد معنى حقيقيا للاخوة بينهم

---سوف يكون الرجل دائما في صراع مع ضميره: ترى هل انا عادل بينهما؟ و الحقيقة انه لن يعدل ابدا هما جرب ذلك و انا اقول ذلك استنادجا لما عايشته و لما قاله جل و علا عن عدم عدل الرجل و ان حرص.

---في معيشتهما هناك حالتان:
*اذا جمع الرجل الزوجتين في بيت واحد فستولد مشاكل لا نهاية لها و سوف لن يكون بيتا و لكنه سيكون كما نقول بالعامية " كوري"(ان صح التعبير) نظرا للتواكل و التحاسد ........الخ
*و اذا اخذ لكل منهما بيتا فالمصاريف التي سوف يتكبدها يعلم بها الله فقط!!!! اضافة الى انه سوف يضيع بين البيتين.

( الله يجيبلك اللي فيه الخير ليك )

عذرا على الاطااااااااااااااااااااالة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

رد على الرد السابق التعدد أمر مشروع ولو ننظر في كلامك نرى أنك ضد شرع الله ربما أنت ترفضين أن تكوني زوجة ثانية لكن الكثيرات يردن الزواج هكذا فتنبهي بارك الله فيك
أما فيما يخص صاحبة المشكلة فاتركي القرار لزوجك فهو أدرى بظروفه إن سألك فأبدي رأيك ولا تفرضي عليه شيئا لكي لا يكرهك وربي يوفقكم لما فيه الخير


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

أنت أجبت على سؤالك بنفسك في ما هو مسطر أدناه :

الله يخليكم انصحوني بدون تجريح لانو هذا شرع الله و حلال

أنت مخطئة ستفسدين بيت آخر

لو كان لك زوج هل ترضين بعد عشرة عمر أن يتزوج عليك

أضف أنك تقولين فارق العمر بينكما

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

في رأيي اتركوا الزوجة الأولى
حتى تعود إلى أرض الوطن
ثم بعدها اتخذي القرار السليم
من أجل بناء حياتك
على قاعدة صلبة ومتينة
وإلا سيكون مصيرك كمصير
الزوجة الأولى.والله أعلم.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراد12345
أنت أجبت على سؤالك بنفسك في ما هو مسطر أدناه :

الله يخليكم انصحوني بدون تجريح لانو هذا شرع الله و حلال

أنت مخطئة ستفسدين بيت آخر

لو كان لك زوج هل ترضين بعد عشرة عمر أن يتزوج عليك


أضف أنك تقولين فارق العمر بينكما

سبـحان الله كلمـتيـن كـانو بقـلبي قلتـهم و صـراحة استغـربتـها من رجـل لاني توقعت الكل راح يشجع التعدد دون اكتراث لما احسنت القول فيه - عـشرة عمـر -
ضـف الى فـارق الـسن اللي هـو وحـدو قـادر يـكون عـائق
ربــي يهـدي الجـميـع الى الـصواب