عنوان الموضوع : عاونوني راني بين حب و خوف ... رجااااااااء تم الحل
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم و رحمة الله
أنا فتاة عمري 21 سنة من الشرق الجزائري من عائلة جد جد محافظة تعلنت و المد لله الخلاق الفاضلة ادرس في العاصمة و ممسكة بحجابي و صلاتي و اتعجب من البنات و ما اراه في الجامعة .. أحاول قدر المسطاع ارضاء خالقي و اخاف كثيرا من عذابه و لا ادع لنفسي فرصة الاتبعاد عن الدين و الحمد لله

مؤخرا أصبحت احب شابا يدرس معي هو لا يعرف ذلك ابدا و نادرا ما كنا نتحدث اما يسالني عن محاضرة او شيء فقط لا يتكلم معي و لا أتكلم معه و لا يعرف شعوري تجاهه في الماضي كنت عندما ارى شابا يعجبني كباقي البنات اتعوذ بالله من الشيطان و اغض بصري و يزول ذلك و لكن هذه المرة متاكدة أني أحبه و ليس مجرد اعجاب و الحمد لله احاول قدر المستطاع غض بصري .. ماذا افعل فانا أحبه و من سابع المستحيل ان أخبره بهذا فلم اتربى على ذلك و لا اجرء حتى على البوح بهذا

أحاول الصبر لكني افكر فيه .. هل التفكير فيه خطا و ما العمل في مشكلتي هذه ؟؟

أتمنى منكم الرد و الدعاء لي بالهداية و الصلاح و الزوج الصالح


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

يارب يرزقك الزوج الصالح يا اختي

خليك عندك قمة عندكي يغويك الشطان لانك راح تعشي ندمانة

ادعي ربي يكتبلك الخير ان شاء الله

مترخسيش روحك تفكري ديما ثقة اهلك بيك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

يا ربي وين كنتي وين وليتي أختي وين راهم أخلاقك أنسيه وحاولي تصبري روحك لإن الشيء هذا بلاك يوصلك للوقوع في المعصية إن شاء الله يرزقك بولد الحلال

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

ربي يرزقك زوج صالح عاجلا غير آجل


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

واش راح نقلك أختي القلب و ما يريد, و بعض ما يريده القلب من خطوات الشيطان

من يتقي الله يجعل له مخرجا, أنصحك بالابتعاد عن ذلك الشاب و تجنبه قدر المستطاع

و اكتمي حبك في قلبك لا تخبري حتى أحد, من يعلم ربما يأتي يوما و يطلبك للزواج

ربي معاك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

دعيه لله
ان اراده ان يكون لك فسياتيك رغم ضعفك

وان لم يرد ان يكون لك فلن ياتيك رغم قوتك