عنوان الموضوع : مشكلة مراهقة مشكلتي
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
مشكلتي لا اعرف ان كانت تستحق ام لا
انا طالبة ثانوية
+
+
+
هل سبق لكم وان وقعتم في مثل ظرفي


انا طالبة ثانوية
لم اتحث مع شاب في حياتي
اتصدقون
لم اتلقى طلب صداقة من شاب في حياتي
ولا حتى معاكسة
مع اني جميلة
مما جعلني اشعر اني غير طبيعية
هل انا مريضة نفسيا ام مادا
ساعدوني



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

انا اشبهك اختي تقريبا,فانا لا اتكلم مع اي فتاة في المدرسة مع لكن سبق لي و ان تواعدت مع واحدة او اثنتين والكثير منهن ينضرن الي لكن انا لا اعيرهن اهتماما

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

أقري على روحك خيرلك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لا طبيعية ولا غريبة كل مافي الامر ان الله ابعد عليك اولاد الحرام اذا علاه راكي تجري موراهم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

الله حفظك وبالنسبة لي كاستاذ انسحك بالدراسة وتتقين اللهلان والديك يتركونك للخروج لاجل الدراسة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

أنت تأثرت بمحيطك و لعلك رأيت فتيات يتباهين بمصاحبة الذكور - و ربما هن أقل منك في بعض الأشياء-
ألا فلتعلمي أن الله قد حفظك و أبعد عنك الفتن و هذا نعمة من الله يجب عليك أن تشكريها حتى تبقى عندك
وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم

اذاكنت في نعمة فارعها ........فان الذنوب تزيل النعم

وحطها بطاعة رب العباد ........فرب العباد سريع النقم

و الإنسان لا يعلم فضل النعمة حتى يفقدها
و أنت في موقف تعرضين فيه نفسك الفتن و الشبهات التي تفتك بالدين

تعرض الفتن على القلوب كالحصير عوداً عوداً، فأيما قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء، وأيما قلب رفضها نكتت فيه نكتة بيضاء، حتى تصبح القلوب على قلبين: قلب أبيض خالصاً، وقلب أسود مرباداً كالكوز مجخياً، لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً

و إذا أصيب الشخص في قلبه بفتنة ستجره إلى أسوأ منها فيستعمل الحيل فيقول أن هذه صداقة و هو إنسان طيب و مربي ووووووو......إلى أن نصل إلى حب عفيف وووووو و الله أعلم بما يحصل من بعد

التزمي بحجابك و بدينك و صاحبي من تبكيك لا من تضحكك - التي تأمرك بالمعروف و تنهاك عن المنكر- و كوني سببا في صلاح غيرك فقد وفقك الله و صانك من هذا البلاء فحبذا لو تدعين من ابتلاهن الله إلى التوبة