عنوان الموضوع : مشكلتي الدنيا تم الحل
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
انا شاب 18 سنة متفوق في الدراسة ا
كأي شاب أحببت و ذقت مرارة الحب
لكن أنبـني الضمير و احسست ببعد عن الله
أريد الأبتعاد عن كل ملذات الدنيا من حب و بنات و شهوات فقط أريد التركيز على عبادتي و دراستي
فهذا ليس سوى حب مراهقة و لن يفدني ابدأ
...
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
انت تعرف ذنبك وتعرف الحل في نفس الوقت
احسنت الاختيار فهذا طريق غير صحيح
طريق الحب من المراهقه ماهو غير طريق الشيطان وسيؤدي بك الى المهالك
والحمد لله انك اكتشفت خطاك
كن قريبا من الله واعبده كثيرا واهتم بدراستك
وعندما تكبر سيكون باستطاعتك الزواج وهو الطريق الحلال
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم ربي يهديك و يهدينا ان شاء الله الحمد لله انك تراجعت عن غلطاتك و اهم شيء هو تأنيب الضمير اتمنى لك حياة هادئة مليئة بالعبادة و حب الخير و النجاح و التطور
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم
اولا الحمدلله على توبتك وأسأل الله تعالى أن يثبتنا واياك إلى أن نلقاه. ........ومادام احسست بالذنب وندمت وعدت الى الله فهذه وباذن الله من علامات القبول عند الله .......ودليل على صفاء النية وسلامة الايمان .
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( التائب من الذنب كمن لا ذنب له ).
وثانيا :انصحك بالحفاظ على صلاتك والمداومة على الاستغفار وقراءة القران ولو صفحة واحدة في اليوم وان تصرف بصرك عن كل المحارم
وربي يوفقك ويرزقك النجاح في الدنيا والاخرة يارب
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها
لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها
فَإِن بَناها بِخَيرٍ طابَ مَسكَنُها وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها
أَينَ المُلوكُ الَّتي كانَت مُسَلطَنَةً حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها
أَموالُنا لِذَوي الميراثِ نَجمَعُها وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها
كَم مِن مَدائِنَ في الآفاقِ قَد بُنِيَت أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها
لِكُلِّ نَفسٍ وَإِن كانَت عَلى وَجَلٍ مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها
فَالمَرءُ يَبسُطُها وَالدَهرُ يَقبُضُها وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها
من أروع ما كتب الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن الدنيا
هذا وكان من خير صحابة الرسول وآل بيته ومن العشرة المبشرين بالجنة فمابالك نحن نزيد في طغياننا وذنوبنا إلى الأعناق تكبلنا منغمسين في ملذاتنا وقد تجد البعض منا باع آخرته بدنياه
احمد الله الذي هداك إلى طريق الخير
صل وتبإلى الله تبلغ مسعاك بإذن الله
وفقك الله لما يحب ويرضى
السلام عليكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
18ans mazalek sghiir 3ich la jeunesse nta3ak fima yordi llah bien sure w khtik mn z3a9a