عنوان الموضوع : مشكلتي مستقبلي تم الاجابة
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم

أنا فتاة في 18 من عمري لدي أحلام أريد أنا أحققها إذا أعانني الله, في الحقيقة مشكلتي هي ما يجري في العالم العربي الإسلامي اليوم و ما يحصل في غزة, إنه أمر يقلقني كثيرا لم أعد أدري كيف أتصرف بعد الأن فالأحوال غير مطمئنة, لا أستطيع أن أفرح و إخواننا المسلمين أطفال أبرياء و أمهات يموتون كل يوم,أريد أن أحقق حلمي و هو الحصول على فرصة للدراسة في اليابان أو كوريا. و أعمل جاهدة للحصول على شهادة الباكالوريا بعلامة مرتفعة حتى تزداد فرصة القبول في جامعات في البلدان المذكورة سابقا, لا أدري إن لدي الحق في اأن أحلم بأشياء كهذه بينما أناس أخرون يموتون كل يوم إما في غزة أو في بلدان مسلمة أخرى لا يسعني سوى الدعاء لهم رغم أنني أتألم كيثيرا لأجلهم بالرغم انني لم أعبر عن ذلك من قبل لكم هته هي الحقيفة. لا أدري الام هل من المفروض أن أمل بأشياء كهذه فأنا حقا أريد ان أحقق حلمي و ازور بلد أخلامي كما أريد أن أتقرب أكثر من المولى فهو الذي سيساعدني في هذا. أحيانا تأتيني أفكار أن هذا تعلق بالدنيا يعني لا أدري لكن هذا ما أفكر به أحيانا.
إنصحوني و جزائكم عند الله فأنا لم أعد أعرف كيف أعيش؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

عندي سؤال فقط
هل تابعتي الافلام و المسلسلات الكورية من قبل

انا نضن انك تاثرتي بيهم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

؟؟ ليست مشكلة؟؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

ايا واش دخل غزة؟ ما فهمناش

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

هههههههه
غزة ثم اليابان تبا
واش جاب الريح السامط للحلو

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

ما تكثريش من المسلسلات الكورية انا خوك
خطر راه باين مأثر عليك التلفاز
تفرجتوا في مسلسلات مصرية قلتو نتمناو نزورو مصر أم الدنيا تفترجتوا في المكسيكية قلتونا نزورو المكسيك تفرجتوا في السوارة خلاص هبلتو على سوارة والشام تفرجتو التركية ولات احلامكم تروحو اسطمبول وذرك راكم مع ضيق العينين
ياربي ويديرولكم المسلسلات الصومالية


اما حكاية غزة رانا معاك فيها ان القلب يحزن والعين تدمع ولكن ما في اليد حيلة