عنوان الموضوع : قصة في منتهى الروعة تم الاجابة
مقدم من طرف منتديات العندليب

بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة

إذا بالابن ذو الستة سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة
وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات

بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي'(مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير)
مما أدى إلى بتر أصابع الأبن

في المستشفى، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي ؟
وكان الأب في غاية الألم

عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات
وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الابن فوجده قد كتب

' أنا أحبك يا أبي '
الحب والغضب ليس لهما حدود...........
أعط فرصة لنفسك أن تهدأ قبل أن تتخذ قرار قد تندم عليه مدى الحياة !



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

الم تاثر فيكم القصة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

chokran okhti el9issa moatira alah yahdina

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك و جزاك الله كل خير قصة مفيدة و معبرة جداا.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

مؤثرة جدا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

شكرا اختي القصة اثرت فينا لدرجة لم اجد الرد المناسب ربي يهدينا ويثبت علينا العقل والدين