عنوان الموضوع : هل من حقها ؟؟؟؟؟ ف الحياة الزوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل من حق المرأة ان تشترط عدم التعدد من خاطبها ؟؟؟؟؟هذا والرجل لا يفكر اصلا في التعدد مبدئيا............................واذا اشترطت هل من حق الرجل ان يوافق على شرطها ؟؟؟؟؟.....................


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ربما لم يعجب سؤالي الكثير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اشتراط المرأة على زوجها عدم نكاح أخرىاجاب عليها فضيلة الشيخ أ.د. خالد المشيقح التاريخ 11/1/1425 السؤال هل يصح اشتراط عدم الزواج من ثانية إلا بعد إذن الأولى في عقد النكاح ؟

الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: يجوز للزوجة في عقد نكاحها أن تشترط على زوجها أن لا يتزوج عليها إلا بإذنها،وشرطها صحيح؛ لحديث عقبة بن عامر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن أحق الشروط أن توفوا به مااستحللتم به الفروج ) ،أخرجه البخاري ومسلم ، وأيضاً حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (المسلمون على شروطهم )،أخرجه أبو داود والحاكم وسنده صحيح ، والله عز وجل يقول: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) (المائدة: من الآية1) ويكون الزوج قد أسقط حقاً من حقوقه وهو التزوج بثانية ،ولا بأس أن يتنازل الزوج عن حق من حقوقه عند عقد النكاح.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم خديجة
اشتراط المرأة على زوجها عدم نكاح أخرىاجاب عليها فضيلة الشيخ أ.د. خالد المشيقح التاريخ 11/1/1425 السؤال هل يصح اشتراط عدم الزواج من ثانية إلا بعد إذن الأولى في عقد النكاح ؟

الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: يجوز للزوجة في عقد نكاحها أن تشترط على زوجها أن لا يتزوج عليها إلا بإذنها،وشرطها صحيح؛ لحديث عقبة بن عامر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( إن أحق الشروط أن توفوا به مااستحللتم به الفروج ) ،أخرجه البخاري ومسلم ، وأيضاً حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (المسلمون على شروطهم )،أخرجه أبو داود والحاكم وسنده صحيح ، والله عز وجل يقول: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) (المائدة: من الآية1) ويكون الزوج قد أسقط حقاً من حقوقه وهو التزوج بثانية ،ولا بأس أن يتنازل الزوج عن حق من حقوقه عند عقد النكاح.

بارك الله فيكي اختي وجعله الله في ميزان حسناتكم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواثق
بارك الله فيكي اختي وجعله الله في ميزان حسناتكم


اللهم أمين
جزاكم الله خيرا
وهذا ماوجدناه ايضا



رقم الفتوى: 149477
التصنيف: الاشتراط في النكاح


السؤال
تزوجت من رجل مطلق ليس له أولاد، لكنه لم يوثق الطلاق على شرط ألا يتزوج علي، وقد وافق. وبعد ذلك طالبه أهله بالرجوع إلى طليقته لأنها قريبته، وهو قال لهم إنه لا يريد، ومتى أرادوا توثيق عقد الطلاق فهو سيوثقه. فهل هذا الوضع حلال؟ و ماذا عليه أن يفعل؟


الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا عبرة بعدم توثيق الطلاق، وهو يعتبر نافذا ولو لم يوثقه، كما سبق في الفتوى رقم: 63381.

كما أن نكاحكما يعتبر صحيحا إذا كان قد توفرت شروط صحته، ولا تأثير عليه بعدم توثيق الطلاق ولا بما ذكرته من الشرط، ويصح استمراره ولو استمر الحال على ما أنتم عليه.

وبخصوص اشتراطك على زوجك ألا يتزوج عليك فلا يجب الوفاء به عند الجمهور، بل يستحب فقط خلافا للحنابلة الذين يرون وجوب الوفاء بالشرط إذا كان يعود بالنفع على الزوجة، وعلى مذهب الجمهور فلا يحق لك طلب فسخ النكاح إذا تزوج عليك زوجك أو ارتجع زوجته السابقة.

أما على مذهب الحنابلة فيجب الوفاء بهذا الشرط،ويحق لك طلب فسخ النكاح إذا تزوج عليك. وراجعي التفصيل في الفتوى رقم: 59904.

والله أعلم.

اسلام ويب -مركز الفتوى-


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخي الكريم أولا الرجل يجب أن يختار زوجته عن قناعة تــــأمة و المٍرأة كذلك و العنصر الجوهري الذي يجب أن يتوفر في أي علاقة زوجية لكي تتسم و تكلل بالسعادة و النجاح الثقة التامة و الإحترام المتبادل فالله عز و جل يقول في معنى الآية و جعلنا بينكم مودة أي الحب و رحمة و بالرجوع إلى تسائلك هنا نعم من حقها فكم عدنا نسمع عن الخيانة أكيد سوف تقول أنا سأتزوج الثانية لكن لا بالنسبة لي خيانة فمهما يكن المرأة لا تقبل أبدا أن تشاركها إمرأة زوجها او يكون في قلبه غيرها كما أت التعدد يكون في حالات و إنما إذا كانت المرأة تقوم بواجباتها من كل النواحي و ترعاك و تحفظ مالك و عرضك فلما الثانية و من جهة اخرى المرأة الواثقة من نفسها و التي على دراية أنها على قدر المسؤولية و ستسعد زوجها و ترضيه و تكون له نعمة الرفيقة و الزوجة لن تطلب منه أبدا و لن تشترط ذلك و في الأخير هي حرة و هو الآخر حر في القبول ام الرفض هذا مجرد رأي لي فقط أرجو أن تتقبله مني أخي الفاضل
دمت في أمان الله و أعذرني على الإطالة