عنوان الموضوع : سؤال للرجال حياة زوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

أردت أن أعرف لماذا أغلبية الرجال يمنعون زوجاتهم من الدراسة و العمل خاصة ما دام محترم و في مكان محترم،هل هذا بسبب الغيرة المفرطة أو عدم الثقة علما أنه من المفروض ما دام اختارها شريكة حياته فهو يثق فيها،أم أن له عقدة نقص منها مثلا لان مستواها التعليمي أعلى منه،أم .................
صراحة لا أراها أسباب مقنعة و لا كافية لحرمانها و ما يزيد من حيرتي أنهم في أغلب الاحوال تجدهم محدودي الدخل أي انهم لا يستطيعون تلبية أبسط طلباتهن فلماذا الرفض يا ترى؟
أتمنى أن يلقى موضوعي تفاعلا منكم أيها الرجال لمعرفة الاسباب الحقيقية و منكن ايضا أيتها النساء من تعرضن لهذا الموقف.




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

راكي غالطة بالعكس الأغلبية يسمحو على الأقل في ولايتنا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ليست مسالة ثقة بل عدم الثقة في المجتمع يا اختي الذي صار لا يفرق بين المراة المتزوجة او العازبة او المتبرجة او المتنقبة صاروا كلهم غنائم و العياذ بالله ربي يهدينا و يهديهم.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

شوفي للرجال أصناف وأنواع، فكلا له وجهة نظر، فأغلب الرجال يحبث المرأة الماكثة في البيت لأنها ترعى شؤون الأسرة وكذلك يبعد نفسه من القيل والقال وكثرة السؤال.
وغيرهم يرون ويبحثون عن إمرأة تشاركه أعباء المنزل.
فلكل له وجهة نظر والأصح الله أعلم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

يا أختي أنا متفق معك وأثق في زوجتي (بالمناسبة أنا لست متزوج)
ولكن لا أثق في المجتمع وفي ذئاب الشارع وزيادة على ذلك
كلما زاد حبنا للزوجة تزداد غيرتنا عليها
فمن يضمن لي أن زميلها في العمل سينظر إليها كأخت ؟
ألم تشاهدي مما تعاني منه أخواتنا في حافلات النقل في العاصمة؟
والله شيء يندى له الجبين
فأنا لا أطيق رؤية إمرأة محصورة بين رجلين في حافلة أو تاكسي
فما بالك بزوجتي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

يا اختي هي مسألة ثقة فيها و في المجتمع الذي لا يرحم و هذه الثقة تهتز كل يوم على وقع ما يحدث في مجتمعنا من خيانة و سوء اخلاق فقد اصبحنا نرى الزنى في ارصفة الطرقات و في الاماكن العمومية في المستشفيات و في................. و خاصة من بنات الجامعات المثقفات و لا احد ينكر هذا فكيف لا يخاف الرجل على شرفه في هذا الوقت الذي تغتصب فيه فتاة ذات 4 سنوات من رجل صاحب 46 سنة
تعب القلب و تعبت الروح و ربي يستر