عنوان الموضوع : لا تكوني أنت كذالك هكذا الزوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
أردت ان أحكي عن صديقي الذي حكى لي عن جاره الذي يشكو من زوجته
قال عنها لما يدخل للبيت لا يجدها سوى تتفرج مولعة بالتلفاز وكانها تزوجت التلفاز وليست بي
كذالك لا تحكي كثيرا أو تحاوره عن شوؤن أسرتهم ولا تهمتم بمظهرها رغم انهم يسكنون في مسكن مستقل
والادهى من ذالك أن ليس لهما مدة كبيرة في الزواج
الزوج المسكين يقضي كل وقته خارج البيت بسبب عدم إهتمام زوجته به يقضي ساعات متأخرة من الليل مع الشباب العزاب
أحيانا ينام ويترك زوجته تمسك بـ التليكومند ومركزة مع التفاز ونست انها الحين ربة بيت وسؤولة على بيتها وزوجها الذي لم تعطيه حقة
فلا تكوني أختي انت كذالك مثل هذه الزوجة المهملة
تقبلو مروري
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أنا تاني منقدرش نعيش بدون تلفزيون و لا أنترنيت
الله لا يقطعهم عليا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
شفت الستيل ديالك
راكى تحفظى كامل هادو
علاش متصليش واش يمنعك
على الاقل متقفليش الباب كامل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
في البيت حتى أبي لا يتدخل في هذه الأمور...
على كل حال أعتذر إذا قمت بشيئ غير لائق
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أ- عورة المرأة بالنسبة للرجل الأجنبي:
ذهب جمهور الفقهاء إلى أن جسم المرأة كله عورة بالنسبة لرجل الأجنبي عدا الوجه والكفين، لأن المرأة تحتاج إلى المعاملة مع الرجال وإلى الأخذ والعطاء لكن جواز كشف ذلك مقيد بأمن الفتنة، وهي عورتها في الصلاة –أيضاً-.
وجاز كشف الوجه والكفين والنظر إليهما بدليل قوله –تعالى-:{وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا}النور-31، أي مواضعها، فالكحل زينة الوجه، والخاتم زينة الكف، بدليل ما روى أن أسماء بنت أبي بكر رضي الله تعالى عنهما دخلت على رسول الله –صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وعليها ثياب رقاق فأعرض عنها، وقال:"يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم تصلح أن يرى منها إلا هذا وهذا، وأشار إلى وجهه وكفيه".