عنوان الموضوع : صمت الرجل يقابله ألف صراخ للمرأة...... الزوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
ذلك الصراخ الصارخ"........إن صمت الرجال يقابله صراخ المرأة....التي تصرخ من لا شيء.....صراخ في ذبذباته سحر يفقد التركيز و عمل الدماغ.....صراخ الفرحة ...صراخ الإعجاب...صراخ اللقاء....صراخ يعزف على أوتار الرغبات المختلفة التي يكاد الرجل يفني حياته رقصا على إيقاعاتها....تعدد الصراخ و الهدف واحد....صراخ التظلم...صراخ الإفتقار لكل شيء...صراخ لنكران الجميل....صراخ لكشف المستور....صراخ من أجل الصراخ.....صراخ الفراق...صراخ اللقاء.....و أصدق صراخ صراخ الذي ينقذ ذلك الشيء ومنه تولد الأشياء مجدد جميلة ونقية و أبدية ....ويستمر الصراخ في جوف الصمت .
.................................................. ...............................مراد............... .................................................. ..........
فلا تقلق من صراخ الزوجة و تعامل معها بحكمة............شكرا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
بصراحة أخي لا اوفقك الرأي تماما
يجب على الزوجين التعود على الحوار الهادئ والإبتعاد عن الصوت المرتفع وإذا رأو أن النقاش مش راح يجيب نتيجة يجب تأجيل ذالك للوقت المناسب
كذالك لا انصح اي زوج يخلي زوجته تكبت أشياء حتى تصل بعدها للصراخ يجب المصارحة الدائمة
واخطأ من قال فلا تقلق من صراخ الزوجة و تعامل معها بحكمة يجب أصلا ان لا تصل لمرحلة الصراخ
انا عن نفسي لو ترفع زوجتي صوتها علي لا ادري ما تكون ردة فعلي وهذا رأي الخاص
تقبلو مروري
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
شكرا ....لا تقلق من صراخها......لا يعني أنك تنصاع لأوامرها......ولكن المرأة بطبعها لها صمام الأمان هو البكاء و الصراخ ...أي اقصد أنها تزيد في الأمر فوق حده..........و أصدق صراخ أعني هو صراخ المرأة عند الولادة .....وشكرا.
و أوافقك الرأي في قولك
لا ادري ما تكون ردة فعلي......طبعا لأن ما نرجوه شيء وما خفي كان أعظم........شكرا أخي.عبدو على تفاعلك.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اختلف صحابي مع زوجته، واشتد الخلاف بينهما فلم يجد ملجأ إلا بيت الخليفة يطرق بابه ويشكو إليه حاله. هكذا عوَّد عمر بن الخطاب الخليفة الراشد رعيته أن الإمام هو أقرب من يطرقون بابه ليحمل معهم همومهم، وهو يفضل ذلك لأنه يخشى أن تتعثر بغلة في أرض العراق فيُسأل عمر: لماذا لم يسوِّ لها الطريق. توجه الصحابي لبيت عمر بن الخطاب، وطرق الباب، وإذا بالصوت يصله من الداخل، إنه صوت زوجة عمر الصاخب الغاضب.. "فالخليفة في خلاف مع زوجته"..
هكذا حدث الصحابي نفسه، فتحرك بعيدا عن الباب، ولكن صوت الطرقة كان قد وصل إلى عمر، وكان لا بد أن يستجيب فلعل الطارق في حاجة، لا بد للخليفة أن يقضيها حتى ولو كان وقت راحته أو خلافه مع زوجته، فتح عمر الباب ليرى الصاحبي يولي مبتعدا.. يناديه عمر: يا هذا ماذا تريد؟ يعود الصحابي يقول: جئتك أشكو زوجتي فوجدتك تعاني مما أعاني منه، فما أردت أن أشغلك بحالي فيكفيك حالك، يبتسم أمير المؤمنين ويقول: يا هذا إنهن زوجاتنا؛ إن كرهنا منهن سلوكا قبلنا غيره، إنهن يربين أولادنا، ويقمن على شأننا، إني سمعت الرسول الكريم يقول: "إن المرأة قد خلقت من ضلع أعوج، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه؛ فإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها، وإنك إن ذهبت تقوِّمه كسرته، وإن كسر المرأة طلاقها، فاستوصوا بالنساء خيرا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
فما قولكم و لا تبخلوا علينا بردودكم.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
فلا تقلق من صراخ الزوجة و تعامل معها بحكمة
حتئ هي لاتقلق من صمت الرجل و تعاملنا بحكمة