عنوان الموضوع : واش رايكم في المرأة العاملة
مقدم من طرف منتديات العندليب

تخرج النمرأة الجزائرية من اسرتها الدكتاتورية وتريد ان تمارس الدكتاتورية مع زوجها بصفة انها خدامة وشهارة وتبدأ تفرض في رأيها وترمي اهله وتقطع العلاقة واحدة منهن قالتلي قوة الشخصية ..قوة التشيطين وهذا زميل يحكي لي سبب الطلاق أنه دخل متعب وقال لها كاس ماء من فضلك فردت يا خي في زوج كنا واقفين في الخدمة والله تحولن الى صعاليك حتى في كلامهن وتصرفاتهن لكن كثير من الشباب يقول خدامة باش تعاوني فما ردكم


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لا انكر ما تقول ... بصح صدقني بنت الاصل والله ما ديرها ....

عليها قتلهم نقعد عانس هذا مكتوبي و ما نتزوجش واحد مش مقتنعة بيه ....

ماذا تنتظر من وحدة تزوجت غير باش ما يقولوش بايرة و هو تزوجها على جال شيكها ....

حتى لا نظلم المرأة فقط فالمقابل يوجد نساء لا يستمتعن بالشهرية فيأخذها كاملة ....


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

والله يا اخي الكريم انا نظن انو البنت المتربية تقدر وتحترم زوجها سواء اكانت عاملة او ماكثة في البيت لانو كاين الي قاعدة في الدار ومسيطرةعلى زوجها ومنكدتو عيشتو وكاين الخدامة وما هيش قادرا تقول حتى كلمة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

اخي الكريم ليست مسألة خدمة او غيرها والله نعرف نساء ما قاريات ما خدامات والتشيطين شغلهم يعني...نتا ونيتك ومكتوب ربي لي مربية وبنت أصل تحترم زوجها واهلو والناس قع واللي خاطيها التربية وما تحشمش وتخرج للعيب مصيبتو لي داها وقادرة تكون نامبورت واحدة خادمة قاعدة قارية ماهيش هيا خليقتها دايرة هكاك الله غالب

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

اضن انه يستهل اكثر هذا جزاء الذي يبحث عن الشهرية (الطمع خسر الطبع )

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشكل ليس في "الخدامة" المشكل راه في تربية و أخلاق هذه الخدامة وأسلوب الحياة التي اعتادت عليه،فأن اعتادت الاحترام و الكرم و الطيبة مع أهلها فهي ستكون محترمة و متواضعة أما ان اعتادت الوقاحة و الأنانية مع أهلها فهي لن تكون مع زوجها بأفضل حال.
ربي يستر جميع شباب و شابات الأمة.