عنوان الموضوع : كل وحدة سبق لها الولادة تدخل الزوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم
صلاتي صلاة الاستخارة مرتين ولا أحسن باي شي ولأاكثر انو لم أستطع ان اقول لا أو نعم وهذا يلي محيرني
انا أخاف من الزواج كثييير وخائفة أكثر انو نقول نعم وندم ونقول لا لا وندم
ماذا افعل هل أصلي مرة ثالثة ....
مع العلم انو الي خطبني في كل الموصفات الي نحوس عليها ومع هذا انا خائفة
ارجووووووووكم ساعدوني


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اختي قرار الزواج يجب ان يكون عن قناعة تامة

انصحك بالاستخارة عدة مرات + لا تنسي الاستشارة خصوصا من ذوي الخبرة في الحياة ...

و حين ترتاحي و تقتنعي سواءا بالايجاب او السلب قرري كي لا تندمي

و اسأل الله لك التوفيق ..


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الاستخارة و تاني عدم الخوف و استشارة من هم اكبر منك و ادرى منك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

زيدي استخيري و شاوري خواتاتك و ماماكي,, و اذا كان الشخص سقسيتو عليه و لقيتوه ناس ملاح و متربي و انتي قابلة بيه
اتوكلي على ربي و خلاص

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم
صلاة الاستخارة ليس معناها أنك بعد القيام بها يلهمك الله تعالى الرأي...أو مباشرة ينزل الوحي بقول: نعم/لا
بل صلاة الاستخارة هو دعاء الله تعالى في أن يختار لك..فإن قمت بها مرة كفت والله أعلم..مع ضرورة الخشوع الدائم في كل صلاة واستحضار أن الله عليم حكيم قادر على كل شيء..

ذلك أولا، أما ثانيا: عليك النظر في حال المتقدم: الخلق والدين..كما جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثم بعد ذلك النظر في باقي أموره المحتاج إليه في االحياة...لتوافق الفكري وخلوه من الآفات النفسية والبدنية وغيرها من الامور الدنيوية..لكن أساسا الحرص في النظر في حال خلقه ودينه أولا وأساسا..

ثالثا: البحث والاستشارة وطلب مساعدة الغير ممن يوثق في رأيهم وحكمتهم، ولا تقوموا بسؤال كل من هب ودب، بل فقط الذي يعرف عليه الحكمة والحلم والرزانة في الرأي والفعل، ثم البحث عن حال الخاطب بسؤال معارفه..
في حال ترجح لديكم صلاحه فهذا بشرى خير ويجب القبول به..في حال غير ذلك صرف ويرزقكم الله خيرا منه مع الحرص على دعاءه

يبقى أن يكون الانسان مراقبا لربه في اختياره، فيكون متفاءلا وفي النفس الوقت واقعيا، فلا يُتصور من الخاطب ان يكون كاملا مكملا من كل شيء..لكن يرضى منه بالكفاءة والفضل وبالذي ذكرنا فوق...وسيبارك الله تعالى لكم ويرزقكم خيرا من عنده
نسأل الله لنا ولكم من فضله ورحمته


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

مدامت صليتي الاستخارة فإنك بذلك وكلت الأمر لربك ليخير لك وييسر لك الأنسب .
حى لو وافقت ولم يكن فيه خير سيصرفه الله عنك ، والعكس صحيح .
إذن فكري في حال المتقدم ، فإن رجحت إيجابياته عن سلبياته فتوكلي عى الله ، أما الخوف من الزواج فهي حالة طبيعية تصيب الجميع ذكورا وإناثا لكنها عند البنات أشد