عنوان الموضوع : ما رايكم في الزواج من صغيرات السن ف الحياة الزوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين اما بعد:
طلب مني اخي المقبل على الزواج عروس تكون صغيرة السن ( اقل من 18سنة) فرفضت ذلك لعدة اسباب اراها في الصغيرات المتزوجات ،كعدم احترام الاسرة و التكاسل عن اعمال البيت وقلة الحياء وقلة الرزانة وقلة الحنان ...
ويقول اتزوجها صغيرة لاربيها فاذا ولدت لا يعرف ايربيها ام يربي اولادها ....حاشى البعض.
هل انتم مع رايي ام ضده ؟ اريد النصيحة وشكرا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ان معكي أختي كريمة أن ضد زواج الصغيرات خاصة 16 حتي 20 لانو في هذا سن مزالت بنت مراهقة لا تعي شيئ في مسؤولية لأنو شباب تاعنا في هذا وقت يمشو بقاعدة نجيبها صغيرة نربيها علي يدي
أن أقول أنا تزوجة بنت باش تقوملي بيتي أم تزوجة صغيرة حتي نقعد نربي فيها ؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
من حيث العموم فإن النبي صلى الله عليه وسلم رغَّب بنكاح الأبكار .
وهذا جابر رضي الله عنه قد مات والده وترك له أخوات فلم يتناسب حاله والزواج من بكر صغيرة في مثل أعمارهن ، ورغب رضي الله عنه بنكاح ثيب تقوم على خدمتهن ورعايتهن ، فوافقه النبي صلى الله عليه وسلم .
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : تزوجت ؟ قلت : نعم ، قال بكرا أم ثيبا ؟ قلت : بل ثيبا قال أفلا جارية تلاعبها وتلاعبك ؟ قلت : إن لي أخوات فأحببت أن أتزوج امرأة تجمعهن وتمشطهن وتقوم عليهن قال أما إنك قادم فإذا قدمت فالكيس الكيس .
رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية عند البخاري : " تعلمهن وتؤدبهن "
وفي رواية أخرى عند البخاري ومسلم : قال وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لي حين استأذنته هل تزوجت بكرا أم ثيبا فقلت تزوجت ثيبا فقال هلا تزوجت بكرا تلاعبها وتلاعبك قلت يا رسول الله توفي والدي أو استشهد ولي أخوات صغار فكرهت أن أتزوج مثلهن فلا تؤدبهن ولا تقوم عليهن فتزوجت ثيبا لتقوم عليهن وتؤدبهن .
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال هلك أبي وترك سبع بنات أو تسع بنات فتزوجت امرأة ثيبا فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت يا جابر فقلت نعم فقال بكرا أم ثيبا قلت بل ثيبا قال فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك وتضاحكها وتضاحكك قال فقلت له إن عبد الله هلك وترك بنات وإني كرهت أن أجيئهن بمثلهن فتزوجت امرأة تقوم عليهن وتصلحهن فقال بارك الله لك أو قال خيرا . رواه البخاري
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
انا ارى انه لاتوجد مشكلة في ذلك لانه كاين صغيرات في السن وناضجات في العقل وكاين العكس وطبعا الاحسن انها تكون راشدة فوق العشرين لكن اذا كان هو يفضل ذلك فلا مشكلة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
أنا معاك أختي مليار في المئة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أنا أؤيد أخوكى فى رأيه
وإن كان يقرأ كلامى أقول له توكل على الله ولن تندم
الزواج من صغيرة السن هو الأفضل على الإطلاق
واسأل مجرب
أفضل لو كانت 16 سنة أو 17 أو 18 على أعلى تقدير
وأن كانت فى السادسة عشرة كانت أفضل
بالتوفيق