عنوان الموضوع : لا اريد الزواج من هنا لهذا السبب الزوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب

كثير ما يسالني الناس لما لا اتزوج رغم اني شاب ميسور الحال و الحمد لله
فأجيب اني لم اجد البنت المناسبة حتى الآن
و لكن الحقيقة هي اني رغم رغبتي في الزواج الا اني لا اظن اني سأجدها اصلا فانا صرت افضل الزواج من الموزمبيق على ان اتزوج بالجزائر تحت ظل قانون الاسرة الجديد الذي صرت ارى اقراني من الرجال سواء من العائلة او الاصدقاء يعانون الامرين منه
فهذا القانون الجديد احط من قيمة الرجال بشكل كبير و جعل الرجل يخاف من الطلاق اكثر من المرأة فبالماضي كانت المرأة تخشى ان يطلقها زوجها لكن اليوم بفضل هذا القانون انقلبت الآية و رغم ان الرجل هو صاحب العصمة الا انه يخشى ان يدخل بدوامة الطلاق لما سيلحقه من تبعات مرهقة لذلك
هذا صديق لي طالبت زوجته بالخلع و حصلت عليه (دون اي عناء) و حكمت عليه المحكمة بان تعوضه ب2 مليون سنتيم!! بينما هو سيلقى من جراء ذلك اضعاف اضعاف هذا المبلغ رغم انه ليس هو من سعى للطلاق بل العكس
يعني الرجل اليوم اصبح هو الضحية في كلا الحالتين حتى لو لم يسعى هو للطلاق
كيف لا و المحكمة حكمت لها مقابل 2 مليون سنتيم تلك التي حكمتها عليها ب2 مليون اخرى يدفعها هو لها و لا ادري ما اسموها اموال العدة او لا اعلم
و ان تسترجع ما احضرته من اثاث من منزل والدها
و ايضا اعطتها الحضانة مع السماح له بمقابلة ابنائه كل يوم خميس من ساعة محددة لساعة محددة اخرى(من انزل بهذا سلطان و ليس في ديننا ان يمنع الاب من رؤية ابنائه او ان يتم تحديد ذلك بايام و ساعات!!)
و رغم ان حقه في رؤيتهم محدد لكن لم ينسوا انه والدهم في فرض النفقة الشهرية
و هو اليوم يقع امام عبئ شديد فقد طرد من عمله و لم يعد قادر حتى على توفير قوت يومه هو و وجد نفسه امام تبعات تقدر بحوالي 40 مليون سنتيم حق نفة ابنائه
نحن بزمن النساء تجد عملا بشكل اسهل من الرجال و تطلب الطلاق كما تشاء بلا اي شروط و ثم يلزم زوجها بالنفقة حتى لو كان بطالا لا يؤمن حتى قوته هو رغم انها هي احسن حالا منه ماديا فيجد نفسه غارقا في دوامة لا نهاية لها و ذنبه فيها انه تزوج
بينما المراة على الاقل تنتهي المسألة عندها بالطلاق بل تحصل على تعويضات و لا تبقى القضية تتابعها بقية حياتها
منظره يقطع القلب و يجعلك تقسم ان لا تتزوج من هذه البلاد ابدا ...ليس و هذا القانون سائر




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أوافقك الرأي
بالتالي الأمر بحاجة أولا في تصحيحه إلى زرع روح المرأة الصالحة في نساء هذا الزمن
ثم السعي لضبط الأمور من باقي النواحي ثانيا
عموما ابحث عن الفتاة الصالحة المتدينة الحيّية صاحبة الدين المستقيمة عليه
ثم ستجد هناء ليس بعده هناء
ملاحظة: مهما حرصت في اختيارها صالحة من كل النواحي، فستجد عوج النساء متأصلا فيها، فلا تتصور الأمر بمثالية محضة
وفقنا الله وإياك ورزقنا من فضله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baronato
كثير ما يسالني الناس لما لا اتزوج رغم اني شاب ميسور الحال و الحمد لله
فأجيب اني لم اجد البنت المناسبة حتى الآن
و لكن الحقيقة هي اني لا اظن اني سأجدها اصلا فانا صرت افضل الزواج من الموزمبيق على ان اتزوج بالجزائر تحت ظل قانون الاسرة الجديد الذي صرت ارى اقراني من الرجال سواء من العائلة او الاصدقاء يعانون الامرين منه
فهذا القانون الجديد احط من قيمة الرجال بشكل كبير و جعل الرجل يخاف من الطلاق اكثر من المرأة فبالماضي كانت المرأة تخشى ان يطلقها زوجها لكن اليوم بفضل هذا القانون انقلبت الآية و رغم ان الرجل هو صاحب العصمة الا انه يخشى ان يدخل بدوامة الطلاق لما سيلحقه من تبعات مرهقة لذلك
هذا صديق لي طالبت زوجته بالخلع و حصلت عليه (دون اي عناء) و حكمت عليه المحكمة بان تعوضه ب2 مليون سنتيم!! بينما هو سيلقى من جراء ذلك اضعاف اضعاف هذا المبلغ رغم انه ليس هو من سعى للطلاق بل العكس
يعني الرجل اليوم اصبح هو الضحية في كلا الحالتين حتى لو لم يسعى هو للطلاق
كيف لا و المحكمة حكمت لها مقابل 2 مليون سنتيم تلك التي حكمتها عليها ب2 مليون اخرى يدفعها هو لها و لا ادري ما اسموها اموال العدة او لا اعلم
و ان تسترجع ما احضرته من اثاث من منزل والدها
و ايضا اعطتها الحضانة مع السماح له بمقابلة ابنائه كل يوم خميس من ساعة محددة لساعة محددة اخرى(من انزل بهذا سلطان و ليس في ديننا ان يمنع الاب من رؤية ابنائه او ان يتم تحديد ذلك بايام و ساعات!!)
و رغم ان حقه في رؤيتهم محدد لكن لم ينسوا انه والدهم في فرض النفقة الشهرية
و هو اليوم يقع امام عبئ شديد فقد طرد من عمله و لم يعد قادر حتى على توفير قوت يومه هو و وجد نفسه امام تبعات تقدر بحوالي 40 مليون سنتيم حق نفة ابنائه
نحن بزمن النساء تجد عملا بشكل اسهل من الرجال و تطلب الطلاق كما تشاء بلا اي شروط و ثم يلزم زوجها بالنفقة حتى لو كان بطالا لا يؤمن حتى قوته هو رغم انها هي احسن حالا منه ماديا فيجد نفسه غارقا في دوامة لا نهاية لها و ذنبه فيها انه تزوج
بينما المراة على الاقل تنتهي المسألة عندها بالطلاق بل تحصل على تعويضات و لا تبقى القضية تتابعها بقية حياتها
منظره يقطع القلب و يجعلك تقسم ان لا تتزوج من هذه البلاد ابدا ...ليس و هذا القانون سائر



السلام عليكم ورحمةُ الله بركاته
الله المستعان
بغضِّ النظر عن قانون الأسرة وما قانون وغيره من الأشياء التي لا أفهم فيها شيئا !!
لماذا هناك بعض الرجال أو النساء على حدّ سواء ، نيّتهم عند الزواج تشوبوها شائبة
فهو كما نرى يفكِّر في الطلاق وهو لم يجد بعد المرأة المناسبة !
وهي تفكِّر في موت زوجها المسكين قبل أن تتمّ أمورهما !
ركزوا على الدعاء بالزوجة الصالحة ، والرزق مضمون ، ولا داعي لكثرة التفكير في قانون الأسرة وتبعاته !
والله الموفق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baronato
كثير ما يسالني الناس لما لا اتزوج رغم اني شاب ميسور الحال و الحمد لله
فأجيب اني لم اجد البنت المناسبة حتى الآن
و لكن الحقيقة هي اني رغم رغبتي في الزواج الا اني لا اظن اني سأجدها اصلا فانا صرت افضل الزواج من الموزمبيق على ان اتزوج بالجزائر تحت ظل قانون الاسرة الجديد الذي صرت ارى اقراني من الرجال سواء من العائلة او الاصدقاء يعانون الامرين منه
فهذا القانون الجديد احط من قيمة الرجال بشكل كبير و جعل الرجل يخاف من الطلاق اكثر من المرأة فبالماضي كانت المرأة تخشى ان يطلقها زوجها لكن اليوم بفضل هذا القانون انقلبت الآية و رغم ان الرجل هو صاحب العصمة الا انه يخشى ان يدخل بدوامة الطلاق لما سيلحقه من تبعات مرهقة لذلك
هذا صديق لي طالبت زوجته بالخلع و حصلت عليه (دون اي عناء) و حكمت عليه المحكمة بان تعوضه ب2 مليون سنتيم!! بينما هو سيلقى من جراء ذلك اضعاف اضعاف هذا المبلغ رغم انه ليس هو من سعى للطلاق بل العكس
يعني الرجل اليوم اصبح هو الضحية في كلا الحالتين حتى لو لم يسعى هو للطلاق
كيف لا و المحكمة حكمت لها مقابل 2 مليون سنتيم تلك التي حكمتها عليها ب2 مليون اخرى يدفعها هو لها و لا ادري ما اسموها اموال العدة او لا اعلم
و ان تسترجع ما احضرته من اثاث من منزل والدها
و ايضا اعطتها الحضانة مع السماح له بمقابلة ابنائه كل يوم خميس من ساعة محددة لساعة محددة اخرى(من انزل بهذا سلطان و ليس في ديننا ان يمنع الاب من رؤية ابنائه او ان يتم تحديد ذلك بايام و ساعات!!)
و رغم ان حقه في رؤيتهم محدد لكن لم ينسوا انه والدهم في فرض النفقة الشهرية
و هو اليوم يقع امام عبئ شديد فقد طرد من عمله و لم يعد قادر حتى على توفير قوت يومه هو و وجد نفسه امام تبعات تقدر بحوالي 40 مليون سنتيم حق نفة ابنائه
نحن بزمن النساء تجد عملا بشكل اسهل من الرجال و تطلب الطلاق كما تشاء بلا اي شروط و ثم يلزم زوجها بالنفقة حتى لو كان بطالا لا يؤمن حتى قوته هو رغم انها هي احسن حالا منه ماديا فيجد نفسه غارقا في دوامة لا نهاية لها و ذنبه فيها انه تزوج
بينما المراة على الاقل تنتهي المسألة عندها بالطلاق بل تحصل على تعويضات و لا تبقى القضية تتابعها بقية حياتها
منظره يقطع القلب و يجعلك تقسم ان لا تتزوج من هذه البلاد ابدا ...ليس و هذا القانون سائر

اتعرف بعض المطلقين و المطلقات ؟ أجب بصراحة
كم عدد الرجال الذين اعادوا الزواج ؟ ......................كلهم
كم عدد النساء التي اعادت الزواج ؟ ..................نسبة قليلة جدا
اتلاحظ ان الطلاق عند الرجل مجرد مرحلة مالية صعبة يدفع فيها بعض المال للزوجة
الطلاق بالنسبة للمراة النهاية
اما بالنسبة للاولاد فهل تعرف ان 100/90 من المنظفات مطلقات بعدما عشن حياة كريمة في بيت الوالدين
تتزوج تنجب ثم تطلق لتجد نفسها مجبرة على الخروج للعمل للانفاق على اولاد الرجل و الرجل يشكو النفقة
لا اريد الاطالة ..............ابغض الحلال ....الطلاق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ان الدولة بوضعها قانون الاسرة التخريبي تريد نشر الرذيلة و استفحالها على الحلال

انا مثلك با أخي ميسور الحال و على ابواب 37 سنة و والداي مهبلينني و كل شهر 3 بنات جديدة !

و كانما يريدون ان يتخلصوا مني ! اما النساء ما شاء الله ما ان تتقدم لها تراك بنص عين......

اتقدم برجل الى الامام و اتراجع بخطوتين الى الوراء.........

رغم ان البنات التي عرضت علي جمال و تعليم و لكنني احس انهن رجال و ليس نساء.......

انا حائر فيمكنني القول ان رغبتي في الزواج 5% و عزوفي 95%

اصبحت لا اثق فيهن بالرغم من انني لا زير نساء و لا كانت لي علاقات

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :