عنوان الموضوع : كيف تتمنى الطرف الآخر أن يكون ++++++++++++ حياة زوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
أنا مقبل على الزواج وحتى أستفيد من تجارب الآخرين و لا أقع في المشاكل مستقبلا أرجو من له ملاحظة في هذا الباب و خاصة من جانب المعاملة بين الزوجين أن لا يبخل علينا و من الأفضل أن يكون مسنودا بأمثلة واقعية من الحياة الزوجية و كل واحد يحطلي تعليق راه معروض في العرس .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
1)في مقدمة اسباب الزواج الناجح الوفاء .كما يقول احد الازواج الذي يحيا في سعاده مع زوجته منذ 30عاما
افضل ان اسعد زوجتي بالف طريقه عن ان اسعد الف امراه بالطريقه نفسها
2)في بداية الزواج كل تفاصيل الحياه اليوميه يكون لها معنى يقرب من الزوجين, ولكن مع الوقت تتحول تلك التفاصيل الى روتين يومي ممل*حاول اذن اضافة القليل من التوابل الى حياتكما*
دعوة للاهل لقضاء الامسيه معكما ,اوتنظيم حفلات صغيره,او العشاء على ضوء الشموع واغلاق التلفزيون والاستماع لشريط جديد حسب اهتمامتكما المشتركه
3)لاشئ اجمل من اللقاء بعد فراق قصير في عطلة نهاية الاسبوع ,او عدة ايام قضاها كل منكما بعيدا عن الاخر...هذا البعد يحيي الرغبه في رؤية الاخر
4)لاتوجد حياه بدون تنازلات...جميل ان يشعر الطرف المضحي بالامتنان لانه لم يتمسك بموقفه وتحلى بالمرونه لان التضحية يجب ان تقابل بالعرفان...ولايوجد اسوء من ان يضحي الانسان فيعتبر الطرف الاخر هذه التضحيه شئ عادي ومفروض
5)حاول أن تغض الطرف عن بعض نقائص زوجتك ، وتذكر ما لها من محاسن ومكارم تغطي هذا النقص لقوله صلى الله عليه و سلم فيما رواه مسلم " لا يفرك ( أي لا يبغض ) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر
6)لا تجعلها تغار من عملك بانشغالك به أكثر من اللازم ، ولا تجعله يستأثر بكل وقتك، وخاصة في إجازة الأسبوع ، فلا تحرمها منك في وقت الإجازة سواء كان ذلك في البيت أم خارجه ، حتى لا تشعر بالملل والسآمة
7)كن لزوجك كما تحب أن تكونَ هي لك في كل ميادين الحياة ، فإنها تحب منك كما تحب منها . قال ابن عباس رضي الله عنهما : إني أحب أن أتزين للمرأة كما أحب أن تتزين لي
8)وازن بين حبك لزوجك وحبك لوالديك وأهلك ، فلا يطغى جانب على جانب ، ولا يسيطر حب على حساب حب آخر . فأعط كل ذي حق حقه بالحسنى ، والقسطاس المستقيم
9)لا تُهنْ زوجتك ، فإن أي إهانة توجهها إليها ، تظل راسخة في قلبها وعقلها . وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن تغفرها لك بقلبها حتى ولو غفرتها لك بلسانها ، هي أن تنفعل فتضربها... أو تشتمها ...أو تلعن أباها أو أمها ، أو تطعنها في انوثتها
10)تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ، صامتا... فإن ذلك يثير فيها القلق والشكوك
نتمى نكون افدتك... ربي يوفقك وادعيلنا معاك انا ثاني قريب عرسي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ألف مبروك أخي ، إن شاء الله ربي يكملك بالخير و يهنيك و يسعدك مع شريكة حياتك و يرزقكم الذرية الصالحة السليمة و المعافاة .
شوف الإخوة لي مجربين يعطوك أمثلة من الواقع ،أنا عاد راني في بر الأمان .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
تعتبرُ العلاقة الزوجية شراكة بين طرفين، وكلُّ طرف من أطراف العلاقة هو في الأصل كان طرفاً مستقلاً قبل الارتباط، أي أنَّ له أفكاره ومعتقداته الخاصة
ولذلك لا تتوقع من الطرف الآخر أن يفكر بنفس طريقتك، ولكن في نفس الوقت لابدَّ وأن يكون هناك اتفاق في الاستنتاجات، إذا أردت فعلاً أن تكون علاقتك الزوجية جيدة لقد قام علماء الاجتماع بتحديد الأمور التي يمكن أن تساعد على تقوية العلاقة الزوجية منها : الصراحة – الصبر – الاحترام – الحنان والاهتمام – الثقة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
اولا نسأل الله ان يبارك لك وان يتمم على خير
ليس بالضرورة ان تكون على دراية بتجارب الاخرين
وكيفية حلول المشاكل الزوجية
حتى ولو عرفتها لا تستطيع ان تقلدها كحلول لمشاكلك
فالعقليات تختلف
انا انصح اخي ان تحاول معالجة الامور برزانة وحكمة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أنا معروضة بلا نصيحة ................لمجرد كوني عضوة في المنتدى ...............ربي سهل عليك .....................
بالنسبة للنصيحة ...............في رأي على الإنسان أن يحترم الطرف الآخر مهما إختلف معه ...........أن يكون صريح ...حتى لا تترك مجال للشك ......................أن يتوافق قوله مع فعله .............
و لا تنسى والدتك التي ربتك و تعبت عليك فلها حق عليك ..............
أرجو اني أفدتك أخي ...................................لا تنسى إدراج العنوان و التاريخ