عنوان الموضوع : هل تريدي أن تكوني من نساء الجنة تفضلي........
مقدم من طرف منتديات العندليب
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من والاه أما بعد :هل تريدين أن تكوني من نساء الجنة
نسمع كثيراً عن زوجات يكون بينها وبين زوجها خصام وشجار ولا ترغب هي في البدء بالاعتذار والتأسف لزوجها وتعلل ذلك لأن الزوج هو المخطئ أو لأن كرامتها لا تسمح لها فإلى هذه الزوجة
أهدي هذا الحديث :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة ؟ النبي في الجنة ، و الصديق في الجنة ، و الشهيد في الجنة ، و المولود في الجنة ، و الرجل يزور أخاه في ناحية المصر لا يزوره إلا لله عز وجل ، و نساؤكم من أهل الجنة الودود الولود العؤود على زوجها ، التي إذا غضب جاءت حتى تضع يدها في يد زوجها ، و تقول : لا أذوق غمضا حتى ترضى ))
الراوي: عبدالله بن عباس - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 287
__________________
بارك الله فيكم و أرجو أن لا تنسوني من صالح دعائكم
سبحان الله العظيم سبحان الله و بحمده
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
مشكوررررررررررررررا اختي على الموضوع بارك الله فيك و جزاكي كل خير و ادخلنا و اياكي الجنة ......................اااااااااااااااامين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهام1
مشكوررررررررررررررا اختي على الموضوع بارك الله فيك و جزاكي كل خير و ادخلنا و اياكي الجنة ......................اااااااااااااااامين
و فيك بارك الله أختي و جزاك الجنة آمين
أعلم أن الرد جاء جد متأخر فأعتذر
قرب شهر شعبان و قرب معه رمضان ضيف عزيز جعلنا الله من صوامه و قوامه أجمعين آمين
اللهم صل على سيدنا محمد صلوا عليه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
جزاكِ الله خيرا اختي ووفقنا واياكم الى ما يحب ويرضى
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
آمين أختي سعدت بمشاركتك في الموضوع ربما ينفعك و بارك الله لك في حياتك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
روى مسلم بن عبيد أن أسماء بنت زيد أتت النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو بين أصحابه فقالت : بأبي وأمي أنت يــا رســول الله ، أنا وافدة النساء إليك ، إن الله - عز وجل - بعثك إلى الرجال والنساء كافةً، فآمـنــا بـك وبإلهك وإنا - معشر النساء - محصورات مقصورات ، قواعد بيوتكم ، ومقضى شهواتكم ، وحـامــلات أولادكم ، وإنكم- معشر الرجال - فُضلتم علينا بالجُمع والجماعات ، وعيادة المرضى،وشـهـود الجنائز، والحج بعد الحج، وأفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله - عز وجل - وإن الـرجــل إذا خــرج حـاجـاً أو معتمراً أو مجاهداً، حفظنا لكم أموالكم وغزلنا أثوابكم ، وربينا لكم أولادكم ، أفما نشـاركـكـم الأجر والثواب ؟!فـالـتـفـت الـنـبـي إلى أصحابه بوجهه كله ثم قال : هل سمعتم مقالة امرأة قط أحسن من مساءلتها في أمر ديـنـهـا مــن هـذه ؟ فقالوا: يا رسول الله ما ظننا أن امرأة تهتدي إلى مثل هذا.فالتفت النبي إليها فقال: افهمـي أيتها المرأة وأَعلِمي مَن خلفك من النساء أن حسن تبعُّل المرأة لزوجها (أي حُسن مصاحبتها له ) وطلبها مرضاته ، واتـبـاعـهـا موافقته يعدل ذلك كله ، فانصرفت المرأة وهي تهلل.
اللهم صل على سيدنا محمد صلوا عليه