* الموضوع النقاشي الأسبوعي *الا يزال للأسرة الحق في اختيار الزوجة لابنها؟ الزوجية
عنوان الموضوع : * الموضوع النقاشي الأسبوعي *الا يزال للأسرة الحق في اختيار الزوجة لابنها؟ الزوجية
مقدم من طرف منتديات العندليب
الا يزال للأسرة الحق في اختيار الزوجة لا بنها؟؟؟؟؟
لقد كانت ولاتزال الاسرة تعمل على فرض سيطرتها على أبنائهاوقد تتدخل في اختياراتهم وتوجيه رغباتهمقد تكون هذه التوجيهات صائبة احيانا لكنها قد تخطيء احيانا أخرىبالرغم من تطور المجتمع تحرر أفرادها قليلاوأصبح كل واحد يتحمل قرار اختيارتهلكن عندما يكون الامر متعلق بزواج ابنهاقد تجدها حاضرة داعمة ومساعدة لقرار اختيار ابنها كماقد تكون معاندة ورافضة لهوهذا ماحدث لابن جيراننا بعد مد وجزر قرابة عام على قبول من اختارهالكنها لاتزال رافضة لخياره بالرغم من صبره ومحاولة الدفاع عن من اختارهاالاان الاسرة لا تزال رافضة وكل مرة تتحجج بحجةواخرها انهم سمعوا كلاما عن الفتاة!!الى متى سيصمد الابن طويلا امام هذا الرفض؟هل سيرضخ لقرارها ويتخلى عن من اختارها؟؟ماذا ستجني الاسرة من كلتا القرارين؟؟؟؟أم انه سيتحداها ويتزوجها رُغمًا عنها؟؟؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
كيف يكون رجلا ويوجد من يختار له زوجة؟هل هو قاصر مثلا؟ ويريدون تزويجه؟ انا اظن دور الوالدين في الاعتراض ان كانت الزوجة اللي اختارها او ينوي اختيارها ولدهم تكون ليست ذات دين او او او الخ يعني غير مناسبة اما غير ذلك اذا كان لا يستطيع فرض شخصيته وفي هذا ليس عقوق كما يظنه البعض المجتمع تعنا فيه خلط بين العقوق والحقوق والحرية يعني ديما يربطه مثلا استقلال ابنهم ببت زوجية مستقل انه عقوق او اذا مسماش طفل على اسم ابوه او جده مثلا عقوق او اذا هاد العجوزة حبت تمشي رايها مثلا تتصرف في كنتها واذا محبتش الكنة وارادت ان تكون لها خصوصية اكثر يقولولك عقوق وعلاش ميضربهاش صدقا مفاهيم غريبة وهي لا تعدوا نطاق عاداتنا وتقاليدنا وليس من ديننا يعني سبحان الله مع احترامي لناسنا تاع بكري ناس كانت لا تفقه من الدين شيئا بل العديد منهم يؤمنون لحد الان بالخرافات افكارهم تبقى ماشية معانا من وقت الاستعمار حتى الان اللي الناس يجب ان تكون اكثر وعيا من ذي قبل ؟
هذا رأيي صراحة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم اختي
شكرا على الطرح المهم والذي فيه الجدل تجد الفتيات يرفضن هذا طبعا ويعتبرن الرجل هنا صعيف وليست له شخصية بينما نجد امها هي من تختار لاخيها بمعنى كل أسرة جزائرية قد تتعرض لهذا
فالحقيقة هاته العقلية كانت في الماضي ولو هناك من هم متمسكون بعادات جداتنا وامهاتنا ولو انها مرات تصيب وأغلبها تخيب
فالرجل والمرأة هما من سيعيشان مع بعضهما والأسرة غالبا ما تستمر في التدخل في حياتهما فتصبح جحيما لا يطاق
والشاب دوما يتعرض للهجوم في حين كانت المرأة هو من إختارها ودائما يبقى الصراع حتى بعدما يتزوجها كونه هو من إختارها فلن ينسو هذا له ههههه
بينما هناك عائلات طبعا لا تهتم المهم سعادة إبنهم
ولو نرى إحصائيات الطلاق نجد أغلب حالات الطلاق سببها إختيار الوالدين والتدخل برأي كل حر في حياته رأي الام والأب مهم لكن لابد أن أتفهم الام أمرا من تهاجم إبنها
الفتاة لن تأتني لتسرق إبنك هي ستحمل عنك العبأ بينكما شخص كلتاكما تحبانه أنت إبنك وهي زوجها شكرا لك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا على الموضوع
شوفي يااختاه هناك رجال هم الذين يطلبون من امهاتهم اختيار الزوجة اما
1) الرجل يحشم وخاطيه لبنات
2) الله غالب ما يعرفش يختار وحده وعنده ثقة في والدته تعرف تختار احسن منه
3) تبانلهم اللي يعرفها ولدهم ما لزمش تدخل للدار
4) كاين رجال يديرو رايهم برا ويشوفو كامل لبنات يتشابهو يقول ليماه دبري راسك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
السلام عليكم إذا كان الاختيار مع الجبر فهو الظلم بعينه وسببه ضعف شخصية الرجل فمن الغريب ان لا ييتخل احد في ختيار لون حذاءها او الاكل الذي يفضله والذي يمكن ان يتخل عنهم دون اضرر ولا يمثلا إي اهمية لحياته بينمايسحب منه حق الاختيار في اهم إختيارات الحياة وغريب جدا لي الحق في ان اختيار لون حذاء ولا حق لي في إختيار نصفي الاخر منطق يعجز العقل مجارته
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أنا عن تجربة شخصية صراتلي حدثت معي هدة القصة تـــقدم شاب لخطبتي لكن أمه رفضت و حتى هو محاواش يقنعهم و لا يفرض رأيه خاصة في مسألة الزواج في هداك الوقت تعبت أنا شوية لكن مع الوقت فاتت الأزمة و بقى يحاول معايا لكن رديت عليه بالرفض لميقدرش يقنغ والديه في امرأة اختارها هو كيفاش راح يبني أسرة
رد مع اقتباس
