عنوان الموضوع : ما تفعل للمرأة
مقدم من طرف منتديات العندليب
ماهو رد فعلك عندما تعلم انه مزال لك يوم واحد وتموت ماذا تفعل فى هذا اليوم هل تذهب لاصدقائك و تقيم حفلة ام انك تبقى تصلى حتى االموت
ماذا تفعل اخى ماذا تفعلى اختى تخيل انه لديك يوم واحد فى حياتك و اتق الله
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الصحابة رضوان الله عيلهم جميعا ما كانوا ليفعلوا شيئاً لأنهم في قمة عطائهم و لن يجدوا شيئا أكثر ليفعلوه...
أما عن نفسي فالله يستر
ألزم الإستغفار و الله يوفقني
أعرف أني سأندم عن كل الأوقات الفارغة و كم هي كثيرة التي لم أسجد فيها لله أو لم أذكره.
حتما يعز فراقي و يقتلني الندم أني لم أذكر كلمة لا إله إلا الله كما ينبغي
حيث أني حلمت يوما أني على مشارف الموت و في اللحظات الأخيرة و بكيت كثيرا لأني لم أكن أقل لا إله إلا الله في كل حين و لم يتبقى لي إلا لحظات فكيف فرطت في ذلك. الحمد لله أنه كان حلماً .
طبعاً أثر فيا ذلك حينها لكن العبد يغفل و ها أنا غافل الأن لولا التذكرة فالذكرى تنفع المؤمنين
لذا أشكرك أخت و بارك الله فيك
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
لا إله إلا الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
اللهم اجعل خير اعمالنا خاتمتنا
ان بقي يوم لا ثاني له فتوديع الأحبة والأصدقاء والأهل وقضاء الدين
وتوجيد كفني ومتطلباته من ثمن الغسل ووو
واحمد الله كثيرا
واكثر من التشهد
اللهم اغفر ولنا وارحمنا وتوفنا مسلمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
امين يا رب العالمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
لا أنتظر يوما أجمل من هذا اليوم خاصّة إن علمت أنّي سأموت غدا
لن أقيم حفلات ولا سهرات ولكنّي أتّصل بصديقاتي لكي أودّعهنّ "" لأنّهنّ يعلمن أنّي أحبّ هذا اليوم "" ثمّ أراجع حساباتي : هل استلفت شيئا ولم أردّه أو ...
"" والحمد للّه أنّه لا أحدا سلّفني ولم أرجع له "" ثمّ أكمل يومي عاديا وعندما أهمّ إلى النّوم أدعو اللّه أن تطلع روحي برفق وأن أجد كلّ أحبّائي أين ذهبوا .
وربّي يرحمني
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الموت تأتي فجأة