عنوان الموضوع : مسألة حظ لا غير للمرأة
مقدم من طرف منتديات العندليب
المرأة ماهي الا كيان مخلوق خلقه الله لتكون سكنا و أما و بنتا و أختا لهذا يجب علينا أ ن لا نكلفها أ كثر من الازم و كل واحد يعطيها النصائح كيف تملكين قلب الرجل
أقول أختى خليك على طبيعتك لان المسألة قضية حظ و لا دخل للتصرفات و نكون واقعين ألا يوجد نساء سليطات لسان و تعاملن الرجل كأنه عبيد و بالرغم من ذلك تجد الرجل معجب بها و بتصرفاتها .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
أختي الفاضلة لا يوجد الحظ في عقيدتنا يوجد القضاء و القدر و الإيمان به من أهم أركان الإيمان
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم
اختي الفاضلة
اشكرك على الموضوع
وسامحني ان اقول لكى هنا بالدات لاوجود للحظ ابدا....
فالحياة الزوجية معاملة ومودة ورحمة وللكلام الطيب نصيب فلا يمكن ابدا ان تمتلكي قلب اي كان سواء زوجك او اختك او اي شخص دون حسن المعاملة والكلام الطيب
اما بالنسبة للاملة الى قلتي عليهن نساء سليطات فيمكن واحتمال ان زوجها شاف فيها صفة احسن جعلته يتغاضى عن هدا الامر
وهو شخصيا غير راضى بهده المعاملة...
السلام عليكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
كل شي يحصل للانسان هو مقدّر من عند الله وحسب سعيه وأعماله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
السلام عليكم ااشكرك اختي الكريمة على هدا الموضوع الجيد فلنناقشه بالحكمة و العقل .
القضاء و القدر لا يعني ان يصبح الرجل عبدا عند المراة مهما كان شانه الاحترام يجب ان يكون متبادلا من الطرفين في وقتنا الحالي هل يوجد حقيقة السكن و المودة بين الطرفين .يقول المثل--_-المراة ترغب في رجل يخلع و يمنع----- مع الاسف الشديد اصبحت المراة هي التي تخلع
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
أنا من جهتى أشكرك على هدا الاجتهاد و في رأيي المسألة مسألة انسجام و لا يكون الانسجام الا بقناعة الطرفين ببعض و من هنا يستطيع كل طرف أن يكسب قلب طرفه الآخر و تتولد القناعة لما تنطبق تصورات كل واحد على واقعه فكم من أزواج عاشو قبل زواجهم في أحلام خيالية لكن بعد الزواج ظهر كل شيئ و حينها يكون الوقت قد فات و خلاصة قولي هي لنكن واقعيين مع أنفسنا و مخلصين لأنفسنا و بعدها نكون محظوظين لأن الحظ يكون مع من قدم أسبابه.