عنوان الموضوع : المرأة الخاسر الأكبر في الوثيقة01
مقدم من طرف منتديات العندليب
المتتبع لطرق صرف أموال الخدمات الاجتماعية كما تروج له نقابتا الولائي والوطني يجد أن حظ المرأة نادر جدا حيث أن كثيرا من المساعدات والسلفات لا تفكر فيها كثير من النساء لظروف متعددة و خاصة أنها ستعزف حتما حتى عن الترشح أو الانتخاب مما سيحرمها مستقبلا من حقوقها المشروعة في الخدمات وليس أمام نساء التعليم غير اختيار المحلي حتى تتمكن من المراقبة والمشاركة في التسير إبداء الرأي والاستفادة السريعة وبكل شفافية وقناعة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
استنتاجات غريبة جدا
=========
>>>> الرد الثاني :
هي استنتاجات من أسئلة مطروحة لدى نساء التعليم وهن يستفسرن عن كيفية استفادتهن من الخدمات فوجدن أن حظهن سيكون مضمونا في الوثيقة رقم 02 وقلن أيضا لقد جربنا التسيير الولائي ولم يكن للمرأة حظ فيه فاتركونا نجرب التسيير المحلي ثم احكموا
=========
>>>> الرد الثالث :
و الله يا أخي لا أر من موضوعك هذا إلا طريقة لمساندة الوثيقة 02
أليس من حق العاملة في قطاع التربية الذهاب للعمرة و الحج و بناء مسكن و شراء سيارة و الذهاب مع أسرتها في رحلة؟- هذا في حالة نجاح الوثيقة 01
و ليكن في علمك أني لست مناديا لا لهذه و لا لتلك و لكن موضوعك أثار استغرابي
تقبل مروري أخي الكريم
و الله المستعان
=========
>>>> الرد الرابع :
و هل سيستفدن من التسيير المحلي
=========
>>>> الرد الخامس :
استنتاجات غريبة فعلا
=========
أأنت جورجي زيدان الجزائر يا سليل نقابة العار تريد خلق فتنة لن تفلح أبدا نعم للقائمة :01
الوثيقة الأولى هي التي تعني العودة إلى الجحر الأول الذي لدغنا منه والمؤمن لا يلدغ من الجحر مرتين
وتزكيتكم للوثيقة 01 هي تنازل غير مشروط وهدية في طبق من ذهب لنقابة الثانوي ويومها لن يكون للعصفور نصيب مع النسر
أشكرك جزيل الشكر على هذا الاستنتاج المنطقي يبقى أن نثبت يوم 7 / 12 / 2011 وجودنا وندافع عن حقنا ونجل اموالنا قريبة منا قد نحتاجها او نتنازل عنها لم هو بأمس الحاجة لها فلنعلنها صراحة بأننا مع الاختيار الثاني : 22222222222222222222222222222222
نحن مع رقم واحد1111111111111111111111111111
لن نخذل نقابتنا.
المرأة خير منك ومني راتبها اما في البنك أو محول ذهب لهذا لاتجدها تفكر لافي 1 ولالفي 2 فقط نحن الرجال نتناطح ...اما عن أنا فزوجتي ماكثة في البيت لهذا لاقدر الله لي الوفاة فليس لها سبيل الا الخدمات الاجتماعية عسى يعطي لها منحة لهذا فانا مع الواحد الاحد
يا سلام وكم هو جميل لو تأخذ ليجيتيا صفعة في هذه الإستحقاقات !!!.
موسيقى جديدة للأخ ، و ننتظر منكم الأكثر ، كيف لا تستفيد النساء من التسيير الوطني ؟ كلام فارغ كتفكير صاحبه الله غالب الأموال تعمي القلوب .
لكثير من من يدافعون عن خيار التسيير المحلي حتى لا أقول كلهم يخفون الأسباب الحقيقية وراء دفاعهم المستميت عن خيار ترفضه أغلبية عمال التربية. هناك 3 فئات و لكل فئة سببها. لنرى هذه الأسباب واحدا واحدا.
1- البعض له الرغبة الملحة في الترشح و لكنه يعلم مسبقا لسبب أو لآخر أنه لن ينال عضوية في اللجنة الولائية و بصفة خاصة من كان ينتمي لنقابة ugta و أزلامها لذلك يحاولون التطبيل للتسيير المحلي عله يجد مكان في لجنة التسيير ليعود الى عادته في النهب و السلب.
2- البعض الآخر هم من من استفادوا من الخدمات السابقة و يريدون مسح الديون و عدم كشف المستور الذي قد يوصل البعض الى السجن.
3- أما الفئة الثالثة فهي لأولئك الذين يرفضون مبدأ التضامن لأن البخل صفة متجذرة فيهم و هم لا يتنازلون للآخرين و لو على دينار حتى لانقاذ مريض أو مساعدة محتاج. و هؤلاء تنطبق عليهم النكتة التي تقول أنزع منه 200 دج يموت (لمن يعرفها).
لتبرير خيارهم و لأنه ليس لديهم الشجاعة الكافية لقول الحقيقة فهم يلجئون الى:
1- اتهام الكل بالسرقة و تجريم الكل بجرائم المسيرين السابقين و كأن قطاع التربية لا يوجد فيه سوى السراق. عيب عليكم تسبون أنفسكم و أنتم من يفترض فيكم الأمانة. السارق سارق سواء كان في لجنة محلية أو لجنة ولائية و من يدعي مراقبة أمواله لما تكن في لجنة محلية فليقل لنا كيف يكون ذلك.
2- اغراء الناس بالاستفادة المباشرة من أموال الخدمات بالرغم من أن المرسوم التنفيذي 303/82 لا يسمح بتوزيع الأموال على العمال و انما تصرف لما وجدت له الا و هو التضامن و التكافل.
3- تغليط الناس بأنه بالامكان تحقيق التضامن و التكافل في المؤسسة و هم يعلمون تماما أن ذلك مستحيل و أنا أتحدى أي كان كيف يمكن تحقيق التضامن على مستوى المؤسسة. أفيدونا بالملموس و يكفينا كلام فارغ.
باختصار الناس قايمة بحملة انتخابية و تشجع الناس على اختيار التسيير باللجان المحلية و لكنهم لايقدمون ما يمكن أن يقنع الآخرين بسلامة خيارهم. ان كنتم حقا مقتنعين بخياركم قدموا لنا ما يمكن أن يقنعنا بأنكم على صواب.
و هل نحن مع غير الواحد الأحد !؟!؟!؟!؟!؟!؟!