عنوان الموضوع : مسالة عاجلة للادارة
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم انا فتاة ابلغ من العمر 25سنة متزوجة مند سبعة اشهر من دركي عون –حرس حدود- وحامل بالشهر الخامس ولي مستقل عن اهل زوجي ، بحكم عمل الزوج وغيابه لاشهر عن المنزل اشترطت أم زوجي مكوث ابنتها معي خلال فترة غياب الزوج والمعروف عن هده الفتاة سلوكها المنحرف حيث توصل بها الحد ان تستقبل عشيقها في منزلي ليلا خلال نومي وعندما ضبطتها وواجهت امها بسلوك ابنتها في منزلي شتمتني وطردتني من منزلي وهددتني بالطلاق، فتوجهت لمنزل اهلي واتصلت بزوجي الدي اقترح على والدي عودتي للبيت ومكوث اختي الكبرى معي خلال فترة غيابه، بعد هده الحادثة باسبوع ضبطت الفتاة مرة اخرى بمنزل اهلها مع عشيقها وقام أخوها بضربها فقامت بمحاولة انتحار عندها تهجمت علي والدة زوجي بمنزلي بالشتائم والتهديد بالطلاق مرة اخرى ، بعدها بشهر عاد زوجي للمنزل واتصل بوالدي واقترح جلسة صلح عائلية بمنزلي فحضر والداي واختي الكبرى عندها تفاجات بتهجم زوجي علينا بالشتائم وضربي أنا واختي وطرد اهلي من منزلي فتجنبته الى ان يهدا لكن الامر لم ينته هنا بل تعدى إلي تهجم أخواه وعمه وابنة عمه بالضرب والشتائم المشينة لايمكن ذكرها وحاولوا حرقي داخل المنزل بفتح قارورة الغاز لولا تدخل رجال الحماية المدنية وإسعافي دون اخد ابسط أغراضي بعدها توجهت للمحكمة بغية رجوعي لمنزلي وتمكيني من استعادة أغراضي من: وثائق هوية دفتر عائلي وشهاداتي الجامعية ومصوغاتي وملابسي ، مضت لحد الآن ثلاث جلسات لم يحضرها زوجي لكن محاميه في كل جلسة يبدي نية الرجوع ويؤجل الجلسة، مؤخرا اتصل بي زوجي خيرني بين التنازل عن اغراضي و الرجوع لبيت الزوجية او الطلاق.
اطلب النصح في قضيتي علما انه لم تبقى سوى جلسة واحدة وادا طلقني هل السكن من حقي



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أنصحك بالتمسك بعدم الطلاق والمطالبة بمنزل منفرد نطرا لما تعرضتي له من طرف أخت زوجك،وفي حالة إسرار زوجك على تطليقك فإن المسكن من حقك خاصة وأنك لك بنت أو ولد.

=========


>>>> الرد الثاني :

إن كان لك بنت فلك الحق فيه لكن كرامتك أكيد أغلى من أن تبقي في منزل من سببوا لك الأذى

=========


>>>> الرد الثالث :

عليك بتقديم الشكوى إلى قيادة الدرك الوطني على المستوى الأعلى و على مستوى عمله مرفوقة بكل الوثائق و خاصة الشهادات الطبية
و سترين كيف يكون الرد أحسن من العدالة

=========


>>>> الرد الرابع :

المفروض لا طلاق حتى فوات موعد الوضع وبعدها لك نفقة المرضع اما بالنسبة للسكن لا حق لك فيه الا اذا تفهم القاضي وضعك اذ ان السكن يكون حقا بعد ثلاثة ابناء اما سوى ذلك فهو من تقدير القاضي كما قلنا سابقا .

اما متاعك (متاع البيت ) فما كان الاصل فيه من استعمال النساء او ما كان لك اثبات بأنه لك فإن القاضي سيحكم به لك بعد الخبرة ...اما ماكان مختصا بالرجال فهو طبعا للزوج .

اما مشاكلك العائلية فحاولي تصحيحها مع ام زوجك والذي حسب كلامك هي سيدة الموقف . اما شأن اخواته فلا دخل لك به اللهم ماكان عن طريق النصح.

لا انصحك بالطلاق بل بالصبر ومادمت قد اخترت زوجا عمله بعيد عنك فعليك التحلى بالصبر فأنت تعلمين ظروفه وهكذا دائما يكون حال من تشابهك في الخيار..
اللجوء الى الثكنة كما نصح به الزملاء اذا تأزم وضعك فقط وكآخر حل . فإنه يشهد لها بالعدل في مثل هاته الحالات.

اذا اردت الطلاق فهو من حقك خاصة اذا استطعت اثبات ماقام به اتجاهك واتجاه عائلتك دون ان تفقدي اي حق من حقوقك كاملة كأنه هو من قام بالتطليق

مع كل تضامننا ولو انه بحكم خبرتي البسيطة في المحاماة (متربص) قصتك ينقصها بعض الربط

=========


>>>> الرد الخامس :

لو توجهتي لمركز الشرطة سريا واخبرتيهم انا متاكد بانهم سيبنون خطة لايقاع بالمجرمين متلبسين

=========


انصحك بالتمسك بالمطالبة بالمنزل لان هذا من حقك و اذا لم تجدي حلا اخر فالابتعد احسن اي الطلاق و الذي هو ابغض الحلال عند الله


لايسعني إلا أن أقول لك كان الله في عونك يـــــا أختاه

ارجو نقل الموضوع للركن الخاص به

السلام عليكم
يا جماعة الخير كان من المفروص ان لانصدر حكما حتى نسمع من الطرفين اي الزوج و الزوجة وهذا هو الاصلح في الاسلام وشكرا

ارجو نقل الموضوع للركن الخاص به

نرجو أن نسمع الطرفين لأن اذا سمعنا كل واحد واحده نعطولهم كامل الحق الأحسن أن نسمع الطرفين لكي نجيب عليك .......... اذاكان صحيح ما قلتينه فالأحسن الطلاق قبل أن تتعرضي الى الأمراض المزمنة كضغط الدم أو داء السكري أواو..........بعيد الشر عليك الصحة قبل كل شيء ولا راحت الصحة ماراكي لا بالدار لا بولادك أنت الأدرى.........لاأحد يستطيع أن يعطيك النصيحة أنت الأدرى بمشكلتك لفيه الخير ربي ايجيبو مانقدروش نتهمو راجلك مع ماليه ما يرضاهاش ربي ربي معاك هذا مانقدرو نقولولك صلي وادعي واشكي ربي