عنوان الموضوع : مفتش "يفتش" عن الحقيقة من الانشغالات
مقدم من طرف منتديات العندليب

لا أذيع سرا إذا قلت لك أنه من يوم أن وطأت قدماي عالم(التفتيش) ضاع مني السؤال كما ضاعت مني الاجابة وما أكتبه هو مجرد حيرة وغصة تلازمني لاترقى أن تكون سؤالا فضلا عن أن تكون إجابة,خاصمت القراءة والمطالعة وأصبح همي هوإحصاء الطاولات والذكور والإناث والحجرات والمديرات والمديرين والمعلمين والمعلمات الأحياء منهم والأموات وكأني حارس سجن أوراعي قطيع , بل إحصاء الاحصاء والتحلي بالأدب الجم أمام مولاي واستعطافه وحضور جلسات وندوات زرعت في الضجر و(فورماطات)كل مادرسته وأصبحت أميا جاهلا يزوغ بصري وأهيم في الأفق أبحث عن ذاتي التي سرقها التفتيش واغتالها مايسمى ظلما نعم ظلما (مدير التربية),آه كم هي اللقاءات(التكوينية)الجهوية والوطنية التي حضرتها مكرها(كأنما يساقون الى الموت وهم ينظرون) ولكن مااستفدت منها شيئا واحدا لأن المشرف عليها لايؤمن بجدواها لكن لايستطيع التصريح بذلك ويتظاهر بالجدية وينتظر بفارغ الصبر نهايتها عله ....والمستدعى إليها يختلق الأعذار حتى لايحضرها وقد(يقتل كل أفراد عائلته أو يدخلهم المستشفى) أو يصيب نفسه بعضال الداء مستظهرا شهادة من عند طبيب (محلف)وإن حضرها فإن همه هو حساب كم تبقى من الزمن حتى تختتم هذه الجلسات والغريب أنه ما أن ترفع الجلسة حتى يفترق المستدعون دون وداع بعضهم يفرون وكأن الأرض ابتلعتهم وكأنهم يتوجسون خيفة أن يعاد النظر في مدة الملتقى فتمدد ,وإن أخذوا أرقام هواتف بعضهم فتظل حبيسة بالجهاز لا تجد من ينطقها ولا من يستنطقها والسبب ليس المستدعون بل هوعامل الأغلال التي كبلنا بها التفتيش فنحن لا نقرأ و لانجد الوقت حتى نسأل عن بعضنا إضافة-ربما -الى عامل نفسي وهوأن الواحد منا لا يحب من يذكره بذاك الضجر والضيف الثقيل الذي سمي زورا(ملتقى) وصرفت من أجله الأموال وكان غرضه فقط عمليات تجميلية غير ناجحة لما يسمى بالنظام التربوي (المترنح).______([b]عبد المالك بلمبروك _ مسكون بالرعب من الملتقيات


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ولكن غيرك من المفتشين يرى العكس، فهو يحب أن يرى حاملا محفظة منتفخة ، وحول عنقه ربطة ذات لون مميز، و أن يكون مالكا سيارة فارهة من آخر طراز، و أن يلهج الجميع باسمه، و أن يستدعى إلى الملتقيات والمناسبات . وأن.................!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

=========


>>>> الرد الثاني :

أرجع الى منصبك الأصلي وتنتهي من هذا الكابوس

=========


>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة irdak
لا أذيع سرا إذا قلت لك أنه من يوم أن وطأت قدماي عالم(التفتيش) ضاع مني السؤال كما ضاعت مني الاجابة وما أكتبه هو مجرد حيرة وغصة تلازمني لاترقى أن تكون سؤالا فضلا عن أن تكون إجابة,خاصمت القراءة والمطالعة وأصبح همي هوإحصاء الطاولات والذكور والإناث والحجرات والمديرات والمديرين والمعلمين والمعلمات الأحياء منهم والأموات وكأني حارس سجن أوراعي قطيع , بل إحصاء الاحصاء والتحلي بالأدب الجم أمام مولاي واستعطافه وحضور جلسات وندوات زرعت في الضجر و(فورماطات)كل مادرسته وأصبحت أميا جاهلا يزوغ بصري وأهيم في الأفق أبحث عن ذاتي التي سرقها التفتيش واغتالها مايسمى ظلما نعم ظلما (مدير التربية),آه كم هي اللقاءات(التكوينية)الجهوية والوطنية التي حضرتها مكرها(كأنما يساقون الى الموت وهم ينظرون) ولكن مااستفدت منها شيئا واحدا لأن المشرف عليها لايؤمن بجدواها لكن لايستطيع التصريح بذلك ويتظاهر بالجدية وينتظر بفارغ الصبر نهايتها عله ....والمستدعى إليها يختلق الأعذار حتى لايحضرها وقد(يقتل كل أفراد عائلته أو يدخلهم المستشفى) أو يصيب نفسه بعضال الداء مستظهرا شهادة من عند طبيب (محلف)وإن حضرها فإن همه هو حساب كم تبقى من الزمن حتى تختتم هذه الجلسات والغريب أنه ما أن ترفع الجلسة حتى يفترق المستدعون دون وداع بعضهم يفرون وكأن الأرض ابتلعتهم وكأنهم يتوجسون خيفة أن يعاد النظر في مدة الملتقى فتمدد ,وإن أخذوا أرقام هواتف بعضهم فتظل حبيسة بالجهاز لا تجد من ينطقها ولا من يستنطقها والسبب ليس المستدعون بل هوعامل الأغلال التي كبلنا بها التفتيش فنحن لا نقرأ و لانجد الوقت حتى نسأل عن بعضنا إضافة-ربما -الى عامل نفسي وهوأن الواحد منا لا يحب من يذكره بذاك الضجر والضيف الثقيل الذي سمي زورا(ملتقى) وصرفت من أجله الأموال وكان غرضه فقط عمليات تجميلية غير ناجحة لما يسمى بالنظام التربوي (المترنح).______([b]عبد المالك بلمبروك _ مسكون بالرعب من الملتقيات

صدقت اخي الفاضل
لقد انهكتنا الاحصائيات و................

=========


>>>> الرد الرابع :

صدقت اخي الفاضل
لقد انهكتنا الاحصائيات و..............

=========


>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة irdak
لا أذيع سرا إذا قلت لك أنه من يوم أن وطأت قدماي عالم(التفتيش) ضاع مني السؤال كما ضاعت مني الاجابة وما أكتبه هو مجرد حيرة وغصة تلازمني لاترقى أن تكون سؤالا فضلا عن أن تكون إجابة,خاصمت القراءة والمطالعة وأصبح همي هوإحصاء الطاولات والذكور والإناث والحجرات والمديرات والمديرين والمعلمين والمعلمات الأحياء منهم والأموات وكأني حارس سجن أوراعي قطيع , بل إحصاء الاحصاء والتحلي بالأدب الجم أمام مولاي واستعطافه وحضور جلسات وندوات زرعت في الضجر و(فورماطات)كل مادرسته وأصبحت أميا جاهلا يزوغ بصري وأهيم في الأفق أبحث عن ذاتي التي سرقها التفتيش واغتالها مايسمى ظلما نعم ظلما (مدير التربية),آه كم هي اللقاءات(التكوينية)الجهوية والوطنية التي حضرتها مكرها(كأنما يساقون الى الموت وهم ينظرون) ولكن مااستفدت منها شيئا واحدا لأن المشرف عليها لايؤمن بجدواها لكن لايستطيع التصريح بذلك ويتظاهر بالجدية وينتظر بفارغ الصبر نهايتها عله ....والمستدعى إليها يختلق الأعذار حتى لايحضرها وقد(يقتل كل أفراد عائلته أو يدخلهم المستشفى) أو يصيب نفسه بعضال الداء مستظهرا شهادة من عند طبيب (محلف)وإن حضرها فإن همه هو حساب كم تبقى من الزمن حتى تختتم هذه الجلسات والغريب أنه ما أن ترفع الجلسة حتى يفترق المستدعون دون وداع بعضهم يفرون وكأن الأرض ابتلعتهم وكأنهم يتوجسون خيفة أن يعاد النظر في مدة الملتقى فتمدد ,وإن أخذوا أرقام هواتف بعضهم فتظل حبيسة بالجهاز لا تجد من ينطقها ولا من يستنطقها والسبب ليس المستدعون بل هوعامل الأغلال التي كبلنا بها التفتيش فنحن لا نقرأ و لانجد الوقت حتى نسأل عن بعضنا إضافة-ربما -الى عامل نفسي وهوأن الواحد منا لا يحب من يذكره بذاك الضجر والضيف الثقيل الذي سمي زورا(ملتقى) وصرفت من أجله الأموال وكان غرضه فقط عمليات تجميلية غير ناجحة لما يسمى بالنظام التربوي (المترنح).______([b]عبد المالك بلمبروك _ مسكون بالرعب من الملتقيات

« Les choses les plus difficiles à confesser ne sont pas les crimes, mais les actes ridicules et honteux. »
MERCI MONSIEUR ABDELMALEK POUR VOTRE FRANCHISE ET VOTRE SINCERITE QUE MALHEUREUSEMENT PEUT DE GENS POSSÈDENT

=========


زادكم الله فضلا ؛ اللهم ارزقنا الإخلاص و التوفيق في هذه الأمانة العظيمة.


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة irdak
لا أذيع سرا إذا قلت لك أنه من يوم أن وطأت قدماي عالم(التفتيش) ضاع مني السؤال كما ضاعت مني الاجابة وما أكتبه هو مجرد حيرة وغصة تلازمني لاترقى أن تكون سؤالا فضلا عن أن تكون إجابة,خاصمت القراءة والمطالعة وأصبح همي هوإحصاء الطاولات والذكور والإناث والحجرات والمديرات والمديرين والمعلمين والمعلمات الأحياء منهم والأموات وكأني حارس سجن أوراعي قطيع , بل إحصاء الاحصاء والتحلي بالأدب الجم أمام مولاي واستعطافه وحضور جلسات وندوات زرعت في الضجر و(فورماطات)كل مادرسته وأصبحت أميا جاهلا يزوغ بصري وأهيم في الأفق أبحث عن ذاتي التي سرقها التفتيش واغتالها مايسمى ظلما نعم ظلما (مدير التربية),آه كم هي اللقاءات(التكوينية)الجهوية والوطنية التي حضرتها مكرها(كأنما يساقون الى الموت وهم ينظرون) ولكن مااستفدت منها شيئا واحدا لأن المشرف عليها لايؤمن بجدواها لكن لايستطيع التصريح بذلك ويتظاهر بالجدية وينتظر بفارغ الصبر نهايتها عله ....والمستدعى إليها يختلق الأعذار حتى لايحضرها وقد(يقتل كل أفراد عائلته أو يدخلهم المستشفى) أو يصيب نفسه بعضال الداء مستظهرا شهادة من عند طبيب (محلف)وإن حضرها فإن همه هو حساب كم تبقى من الزمن حتى تختتم هذه الجلسات والغريب أنه ما أن ترفع الجلسة حتى يفترق المستدعون دون وداع بعضهم يفرون وكأن الأرض ابتلعتهم وكأنهم يتوجسون خيفة أن يعاد النظر في مدة الملتقى فتمدد ,وإن أخذوا أرقام هواتف بعضهم فتظل حبيسة بالجهاز لا تجد من ينطقها ولا من يستنطقها والسبب ليس المستدعون بل هوعامل الأغلال التي كبلنا بها التفتيش فنحن لا نقرأ و لانجد الوقت حتى نسأل عن بعضنا إضافة-ربما -الى عامل نفسي وهوأن الواحد منا لا يحب من يذكره بذاك الضجر والضيف الثقيل الذي سمي زورا(ملتقى) وصرفت من أجله الأموال وكان غرضه فقط عمليات تجميلية غير ناجحة لما يسمى بالنظام التربوي (المترنح).______([b]عبد المالك بلمبروك _ مسكون بالرعب من الملتقيات

كلام غير ....................

اخي irdak
الحمد لله رب العالمين ان هناك من يفكر مثلك ولو لدقائق الاخرون الجري وراء الاناث لعلهم يجدون معلمة اواستاذة او جميلة يفرغ غريزته في التحدث والابتسامة وكان التي عنده ذكر وليس انثى . عندي سؤال اريد الرد عليه هل من من مهام المعلم ان يقوم بما طلبه المفتش من المعلم بانجاز بحث حول التمييز بين المناهج التعليمية مثلا وكأن المعلم له فراغوقد انجز ماقدم تجاه تلميذه والمدير والمفتش يجلسان في ممارسة الغزل . او الجلوس في المقاهي ................. انا رفضت البحث رفضا قاطعا وعلى المفتش هو من يبحث ويكتشف ويحلل ويناقش...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضا11
اخي irdak
الحمد لله رب العالمين ان هناك من يفكر مثلك ولو لدقائق الاخرون الجري وراء الاناث لعلهم يجدون معلمة اواستاذة او جميلة يفرغ غريزته في التحدث والابتسامة وكان التي عنده ذكر وليس انثى . عندي سؤال اريد الرد عليه هل من من مهام المعلم ان يقوم بما طلبه المفتش من المعلم بانجاز بحث حول التمييز بين المناهج التعليمية مثلا وكأن المعلم له فراغوقد انجز ماقدم تجاه تلميذه والمدير والمفتش يجلسان في ممارسة الغزل . او الجلوس في المقاهي ................. انا رفضت البحث رفضا قاطعا وعلى المفتش هو من يبحث ويكتشف ويحلل ويناقش...

البحوث حول المناهج هي من مهام و من أعمال المفتش و ليس المعلم
المعلم يستطيع مد يد المعاونة طواعية منه و في حدود المستطاع __ان وجد وقت لذلك__
ثم الجميع يعلم بأن للمفتش سكريتير و هو معلم لذا هذا الأخير أولى بانجاز البحوث ما دام له وقت

نعم لك الحق في الرفض أو القبول
تحياتي

بارك الله فيك وجعلك في عليين مع النبياء والرسل نريد مفتشين حقيقيين يعملون لمصلحة الطفل وليس انتقاما من المعلم والله الذي لا اله الا هو اجلس مع مفتشين قدامى او جدد الكلام الا على المعلم ........فقط وكانه هو ادى دوره وقام بواجبه .


ساجيبك عن تساؤلاتك رغم انني معلم انت كنت في بادئ الامر تظن ان مهنة المفتش لها ميزة خاصة من حيث البحوث والاجتهاد فاذا تفاجئت بأنه عكس ذلك مستوى منحط علما وخلقا انصحك ان لاتترك مهنة التفتيش اجتهد وكن ايجابي وضع انتقاداتك على المفتشين و المديرين خاصة في هذا المنتدى وفي اي مكان لكن يجب ان تكون في المستوى حتى لا يغدروا بك ..........

بارك الله فيك على الكلام المميز

صدقت أخي
مفتشنا يحاسبنا على استعمال الألوان وكتابة التاريخ الهجري في دفتر النصوص
لكن
المستوى
وطريقة التدريس
والتعامل مع الفصل
كل ذلك خارج اهتماماته

لكن يبقى الإشكال:
هل السبب هو طبيعة المفتش أم طبيعة التفتيش

السلام عليكم والله انا ارى ان السبب هو طبيعة المفتش لان قوانين التفتيش واضحة و اكثرها تتجه نحو الماديات كالتحضير او مستوى التلاميذ او الحضور و الغياب لكن ما نلاحظ في كثير من الاحيان ان المفتش يتصرف بطريقة الامر والنهي وكل اوامره مكبوتات و نقائص فقط واستثني البعض منهم